كشف الفنان المصري آسر ياسين سبب اعتذاره عن دور البطولة في فيلم "ولاد رزق" الذي عرضه عليه المخرج طارق العريان قبل البدء في تنفيذه.

وخلال لقاء إذاعي قال آسر ياسين إنه اعتذر عن بطولة فيلم "ولاد رزق" لاعتقاده بأنه سيكون نسخة مقتبسة عن الفيلم الأمريكي "المشتبه بهم المعتادين-The Usual Suspects" الذي تم إنتاجه عام 1995، وحقق إيرادات ضخمة.


وأضاف أنه بعد مشاهدة الفيلم عند عرضه، أدرك أن اعتقاده كان خاطئاً، ولم يكن في محله، موضحاً أنه ليس نادماً، لأنه ربما لم يكن مستعداً في ذلك الوقت لخوض التجربة بنفس الأداء الذي قدمه لشخصية "الشايب"، التي ظهرت في نهاية الجزء الثاني والجزء الثالث.


في سياق متصل، تحدث آسر ياسين عن سعادته بالمشاركة في "ولاد رزق" مشيراً إلى أن التصوير تم بين مصر والرياض، في سابقة هي الأولى من نوعها بالنسبة له.
وأكد الفنان المصري أن فريق العمل في المملكة العربية السعودية كان متعاوناً لدرجة كبيرة، موضحاً أنهم كانوا يحاولون توفير كل الإمكانيات، ليظهر الفيلم بهذه الاحترافية.

      View this post on Instagram      

A post shared by Fatma Mostafa (@fatmamostafaofficial)

وفيلم "ولاد رزق 3: القاضية" هو الجزء الثالث من سلسلة أفلام "ولاد رزق"، التي بدأت عام 2015.
وتدور أحداث هذا الجزء في إطار من الأكشن والإثارة، حيث يضطر الإخوة للعودة إلى حياة الجريمة بعد انفصالهم لسنوات، وذلك عندما يسرقون شيئاً ثميناً من الملاكم العالمي تايسون فيوري، مما يدخلهم في صراعات كثيرة.
الفيلم من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان، ومن بطولة  أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، كريم قاسم، علي صبحي، محمد ممدوح، سيد رجب، نسرين أمين، محمد لطفي، أحمد الرافعي.

قلبي ومفتاحه

الجدير بالذكر أن آسر ياسين شارك في موسم دراما رمضان 2025، بمسلسل "قلبي ومفتاحه" مع مي عز الدين، والذي انتهى عرضه في النصف الأول من رمضان بإجمالي 15 حلقة.
المسلسل من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن، وشارك في بطولته كل من سماء إبراهيم وأشرف عبدالباقي ودياب وأحمد خالد صالح.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتحاد سات وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني يوم الطفل الإماراتي غزة وإسرائيل الإمارات آسر ياسين ولاد رزق آسر ياسين الفنان المصري آسر ياسين نجوم ولاد رزق آسر یاسین ولاد رزق

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يكشف عن اسم الله الأعظم الذي إذا دعى به أجاب

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن  الله سبحانه وتعالى أرشدنا في كتابه الكريم أن ندعوه بأسمائه الحسنى فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) [الأعراف: 180]، وقال: (قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الإسراء: 110]، وقال: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [طه: 8]، وقال: (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الحشر: 24].

وبين "عبر صفحته الرسمية على فيس بوك" ان  الحسنى مؤنث الأحسن؛ أي لله تعالى أحسن الأسماء وأجلها وأعظمها وأشرفها لاشتمالها على معاني التقديس والتعظيم والتمجيد، وهي أحسن المعاني وأشرفها، وعلى صفات الجلال والكمال لله رب العالمين.

اسم الله الأعظم

وكشف عن اسم الله الأعظم الذى إذا دعى به أجاب واذا سئل به أعطى وقال إن أسماء الله الحسنى كثيرة، ولفظ الجلالة "الله" هو الاسم الأعظم، وهو أعلى مرتبةً من سائر الأسماء؛ قال تعالى: (وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) [العنكبوت: 45]. 

أسماء الله الحسنى

وتابع: ومن هذه الأسماء تسعة وتسعون اسمًا من حفظها دخل الجنة، لقوله ﷺ: «إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة» [البخاري]. وقيل: من أحسن مراعاتها والمحافظة على ما تقتضيه، وصدق بمعانيها وعمل بمقتضاها. وقيل: من أخطر بباله عند ذكرها بلسانه معانيها وتفكر في مدلولاتها متدبرًا ذاكرًا راغبًا راهبًا معظِّمًا لها ولمسمياتها، مقدِّسًا للذات العلية، مستحضرًا بباله عند ذكر كل اسم المعنى الدال عليه.

علي جمعة: تخلصنا من عشوائيات السكن وباقي عشوائيات الفكر والتدينعلي جمعة: هؤلاء خذوا منهم العلم الشرعي وابتعدوا عن أصحاب الانتماء السياسيكيف يعلمنا الابتلاء الصبر ويقودنا إلى الله؟.. علي جمعة يردماذا قال الرسول عن البلاء؟ علي جمعة يكشف عن طريقة التعامل معه

وأوضح انه لا يُفهم من قوله ﷺ في الحديث المتفق عليه: «تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا» أن الأسماء محصورة في العدد المذكور فقط؛ لأن أسماء الله تعالى لا يمكن أن يحصيها العد، إذ لا يمكن لأحد من الخلق أن يحيط بكنهه تعالى. فقد قال سبحانه في وصف كلماته: (وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ) [لقمان: 27].

وقد نقل اتفاق العلماء على ذلك الإمام النووي فقال: "واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه وتعالى؛ فليس معناه أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة؛ فالمراد: الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء" [شرح صحيح مسلم].

ولفت إلى أن أسماء الله سبحانه وتعالى منها ما هو أسماء جمال، ومنها أسماء جلال، ومنها أسماء كمال. فأسماء الكمال كالأول والآخر والمحيي والمميت والضار والنافع، وأسماء الجمال مثل: الرحمن والرحيم والعفو والغفور، وأسماء الجلال كالمنتقم والجبار والمتكبر.

اسماء لا يجوز إطلاقها على غير الله

وذكر ان من أسمائه ما لا يجوز إطلاقه على غيره سبحانه كـ"الله والرحمن"، ومنها ما يجوز كـ"الرحيم والكريم". ومنها ما يُباح ذكره وحده كأكثرها، ومنها ما لا يُباح ذكره وحده كـ"المميت والضار"؛ فلا يقال: يا مميت ويا ضار، بل يقال: يا محيي يا مميت، ويا نافع يا ضار؛ وذلك تأدبًا في حقه تعالى وتفاديًا من إيهام ما لا يليق بجلاله تعالى.

ومثل صفاته تعالى وأفعاله يجب تنزيه أسمائه سبحانه عما لا يليق بعظمته وجلاله، ويجب تنزيه سائر أسمائه عن تفسيرها بما يوهم نقصًا في حقه تعالى وينافي كماله، كتفسير الرحيم برقيق القلب لاستحالة ذلك عليه تعالى. قال تعالى: (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى * الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى) [الأعلى: 1-2]، أي: نزِّه اسمه تعالى عن كل ما لا يليق به.

ومذهب جمهور أهل السنة والجماعة من الأشاعرة والماتريدية أن أسماءه تعالى توقيفية كصفاته؛ فلا يُثبت له اسم ولا صفة إلا إذا ورد ذلك في النصوص الشرعية أو ثبت بالإجماع.

الحكمة من ذكر اسماء الله الحسنى 

ومن حكمة الله في ذكر أسمائه وصفاته أن نتخلَّق بها كما ورد في الأثر: (تخلَّقوا بأخلاق الله)، فنتخلَّق من الرحيم بالرحمة، ومن الكريم بالكرم، ومن الحليم بالحلم... وهكذا؛ فإن جميع الأسماء للتخلُّق إلا اسمه تعالى "الله" فإنه للتعلُّق.

ولأهمية أسمائه تعالى في الإيمان به وأمره عباده بالتخلُّق بها، ختم سبحانه وتعالى كثيرًا من الآيات في كتابه الكريم بالأسماء الحسنى؛ فلا تكاد تجد صفحة من المصحف إلا وقد ختمت كثير من الآيات فيها باسم أو اسمين من أسمائه تعالى، وما ذلك إلا لأمرين اثنين:

الأمر الأول: دلالة هذه الأسماء على معانٍ عظيمة.

الأمر الثاني: الدلالة على أن الطريق إليه تعالى لا يتأتى إلا عبر المرور من باب معرفة أسمائه سبحانه وتعالى والتعبد بها.

واختتم كلامه قائلا: إن أسماء الله سبحانه وتعالى مليئة بالحِكَم والأسرار التي يعرفها أهل الله الذاكرون السائرون في طريقه، فعلى كل مسلم أن يذكر الله سبحانه في كل حال بما يحب من أسمائه، ويجتهد في التخلق بهذه الأسماء ومراعاتها في حياته كلها، ليفتح له أبواب أسرارها.

مقالات مشابهة

  • اللبنانية كارمن بصيبص تنضم إلى آسر ياسين في فيلم إن غاب القط
  • آسر ياسين يستأنف تصوير إن غاب القط
  • علي جمعة يكشف عن اسم الله الأعظم الذي إذا دعى به أجاب
  • ناقد رياضي: بطولة الدوري تشهد حدثا لأول مرة منذ ظهور كرة القدم
  • ظروف غامضة .. مؤلف مسلسل أمير كرارة الجديد: نعود للتصوير قريبا
  • تفاصيل مشاركة 8 أفلام في مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد
  • ياسمين رئيس تنفي مشاركتها في فيلم صقر وكناريا
  • باسم سمرة يكشف سبب رفضه تقديم جزء ثالث من «العتاولة»
  • الذكاء الذي يعرف ما تريده قبل أن تطلبه.. شراكة Google وOppo تغيّر اللعبة|تفاصيل
  • 100 ألف جنيه يوميًا| ناقد رياضي يكشف تفاصيل عقوبة الزمالك على زيزو بعد رفضه التجديد