حالتها حرجة.. سماء إبراهيم تكشف آخر تطورات حالة والدتها الصحية (صورة)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
طالبت الفنانة سماء إبراهيمالمتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بالدعاء لوالدتها، وذلك بعدما تعرضت لأزمة صحية نُقلت على إثرها إلى المستشفى.
سماء إبراهيم تطلب الدعاء لوالدتهاوكتبت سماء إبراهيم عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»: «أرجوكم الدعاء لوالدتي أنها في غرفة العمليات الآن، وبإذن الله خيرا، دعواتكم للخالق الشافي المعافي، بأن يشفي أمي وكل مريض إن شاء الله».
يشار إلى أن سماء إبراهيم تعيش حالة من الانتعاشة الفنية في الوقت الحالي حيث شاركت في 3 أعمال خلال الموسم الرمضاني لعام 2023، أبرزهم، الكبير أوي ومذكرات زوج، و1000 حمدالله على السلامة.
ودارت أحداث مسلسل مذكرات زوج في إطار تشويقي حول علاقة الزوج بزوجته والخلافات التي تحدث بعد الزواج في العلاقات الأسرية، وتعتمد العلاقة الأساسية علي طارق لطفي وعائشة بن أحمد والمشكلات التي تحدث بينهما، ويضطر بطل العمل اللجوء إلى طبيب نفسي
وشارك سماء إبراهيم في بطولة مسلسل مذكرات زوج عدد كبير من النجوم، أبرزهم، خالد الصاوي، عائشة بن أحمد، سماء إبراهيم، هناء الشوربجي، عمر الشناوي، والعمل من تأليف أحمد بهجت، وإخراج تامر نادي.
اقرأ أيضاًمشاركة متميزة في «الكبير أوي 7».. أعمال فنية لـ سماء إبراهيم في رمضان 2023
تعرف على ضيوف أسماء أولاد إبراهيم في «ذكريات رمضانية» علي الإذاعة الجزائرية
بالأسماء.. حركة تنقلات وتكليفات لرؤساء ونواب شركات قطاع البترول
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة ابراهيم عيسى شيماء سيف الفنان إبراهيم اسما ابراهيم سما إبراهيم سماء إبراهيم ابراهيم شيماء الفنانة نادين سماء سماء ابراهيم لقاء الفنانة
إقرأ أيضاً:
تحدث للمرة الأولى.. الرئاسة السورية تكشف كواليس خروج الأسد من سوريا
نشرت قناة الرئاسة السورية على تطبيق تليجرام بيانا يفترض أنه صادر عن الرئيس السوري السابق بشار الأسد خلال تواجده بالعاصمة الروسية موسكو يتحدث فيها عن كواليس تركه للحكم وخروجه من دمشق.
وجاء- في البيان الذي نقلته وكالة رويترز- أنه "مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 ديسمبر 2024 بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سهل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إستاداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر السورية".
وأضاف البيان المنسوب للرئيس السابق : "في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تستح الفرصة".
وبحسب البيان الذي نقلته رويترز قال: "بداية لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024 ومع تعدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها".
وتابع: "وعند الوصول إلى القاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط اخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة".
وأوضح أنه "خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي".
وأكد "أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وصله بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط الدار الأول، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاما من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان. ولم يغدر بحلقاته الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغتر به وبجيشه".
واختتم البيان: "إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارعاً لا معنى له، ولا معنى البقاء المسؤول فيه، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الانتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة