سلم على أصحابه قبل الفطار.. طعنة خنجر تنهي حياة ابن العياط.. صور
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
سادت حالة من الحزن بين أهالي مدينة العياط عقب مقتل شاب اثر تلقيه طعنة خنجر في مشاجرة مع شاب آخر.
تلقت مديرية امن الجيزة إشارة من مستشفى العياط المركزي بوصول شاب مصابا بطعنة في البطن وفارق الحياة متأثرا بإصابته قبل إسعافه، انتقلت على الفور قوات الامن لفحص البلاغ وبيان ملابساته.
أشارت التحريات الى ان الجثة لشاب يدعى علي.
تم نقل الجثة من المستشفى المركزي إلى مشرحة زينهم تنفيذا لقرار النيابة المختصة واستجوبت مباحث العياط عددا من الأهالي وشهود العيان الذين قرروا أن المجني عليه حسن الخلق وطيب السمعة في البلدة وأنه قبل الافطار كان يسلم على أصدقائه ولا يوجد شئ مريب حتى وقعت المشاجرة وتلقى تلك الطعنة التي أزهقت روحه.
ضبطت مباحث الجيزة المتهم وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشاجرة مديرية امن الجيزة العياط مقتل شاب مدينة العياط المزيد
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
موضحا إن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، وأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.