الحبس 5 سنوات لكل من يستغل المسنين لهذا السبب
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
وضع قانون المسنين الجديد عقوبات مشددة لاستغلال المسن؛ عن طريق معاقبة المكلف برعاية شخص المسن وأهمل في القيام بواجباته، أو في اتخاذ ما يلزم للقيام بهذه الواجبات، أو تحصل لنفسه على المساعدة المالية المقررة للمسن.
. دراسة برلمانية تستهدف الانتقال من الاحتياج للتمكين
وحال ارتكاب أي من هذه الأفعال السابقة؛ يعاقب المتهم بالسجن مدة لا تجاوز سنة وبغرامة لا تقل عن 1000 جنيه ولا تزيد على 10 آلاف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
عقوبات قانون المسنينيعاقب السجن أيضا كل مكلف برعاية المسن امتنع عمدا عن القيام بواجبات الرعاية أو استغل المسن بمدة لا تجاوز سنتين وبغرامة لا تقل عن 2000 جنيه ولا تزيد على 20 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وتتضاعف العقوبة لتصل إلى 5 سنوات سجن، إذا ترتب على أي مما سبق جرح أو إيذاء شخص المسن.
ونص مشروع قانون المسنين الجديد على معاقبة الأشخاص الذين ينشئون المؤسسات الاجتماعية دون الحصول على ترخيص بغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 500 ألف جنيه.
وتضمن مشروع قانون المسنين عددا من العقوبات حال تعريض كبار السن إلى المخاطر، ويعاقب بالسجن المشدد أو السجن وبغرامة لا تقل عن 2000 جنيه ولا تجاوز 10 آلاف جنيه كل من زور بطاقة المسن الأولى بالرعاية، أو استخدامها في أعمال نصب أو تزوير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون المسنين المسن قانون المسنين الجديد استغلال المسن المزيد قانون المسنین لا تقل عن جنیه ولا
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. بريطانيا تحظر استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من جميع دول الاتحاد الأوروبي!
أعلنت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية عن “فرض حظر على استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من دول الاتحاد الأوروبي كإجراء احترازي للحد من انتشار مرض الحمى القلاعية”.
وفي بيان صادر عن الوزارة، أُكد أن “المسافرين لن يكونوا قادرين على إدخال لحوم الأبقار والأغنام والماعز والخنازير، إلى جانب منتجات الألبان للاستخدام الشخصي، وذلك من أجل حماية الثروة الحيوانية البريطانية وضمان سلامة المزارعين والأمن الغذائي في المملكة المتحدة”. ويشمل الحظر أيضًا “السندويشات التي تحتوي على هذه المنتجات، بالإضافة إلى الجبن واللحوم المصنعة والنيئة والحليب”.
كما أكدت الوزارة أنه “لم تُسجل أي حالات إصابة بالحمى القلاعية في بريطانيا حتى الآن”.
هذا “وتعد “الحمى القلاعية” مرض فيروسي معد وقد يكون مميتا في بعض الأحيان، ويؤثر أساسا على الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الماشية البرية والمستأنسة. يتسبب الفيروس في حدوث حمى شديدة تستمر من يومين إلى ستة أيام، تليها ظهور بثور داخل الفم وعلى الحوافر، قد تنفجر مسببة العرج”، ويعد هذا المرض الفيروسي المعدي خطرًا على الحيوانات، حيث يصيب أساسًا الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الأبقار والخنازير، ويسبب الحمى الشديدة وظهور بثور مؤلمة في الفم والحوافر قد تؤدي إلى العرج”.
ويعتبر “داء الحمى القلاعية من الأمراض التي تشكل تهديدًا كبيرًا لصناعة تربية الحيوانات، بسبب سهولة انتقاله عبر التلامس مع الحيوانات المصابة أو الأدوات الزراعية أو المركبات أو الملابس الملوثة، وتتطلب مكافحة هذا المرض إجراءات معقدة تشمل التطعيم والمراقبة الصارمة وفرض قيود تجارية، بالإضافة إلى فرض الحجر الصحي وذبح الحيوانات المصابة أو المشتبه في حملها للفيروس”.