في صالح الأهلي.. خبير تحكيمي يفجر مفاجأة بشأن عقوبات الرابطة
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
كشف محمد صلاح عبد الفتاح الخبير التحكيمي، عن ثغرة سيكون لها دورًا في قرار رابطة الأندية، بشأن عقوبات مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في الدوري المصري الممتاز.
وكتب محمد صلاح في تدوينه عبر حسابه على منصة "إكس": "استقدام الطاقم السعودي لإدارة مباراة القمة 130 ووصولهم فعليًا سيكون له دور كبير في قرار رابطة الأندية وحيثيات الأمر لأنه من ضمن أحداث المباراه وسيؤخذ في الاعتبار"
كان النادي الأهلي قد عقد اجتماعًا طارئًا، الثلاثاء الماضي، واتخذ بعض القرارات الهامة، وأبرزها طلب تأجيل المباراة والتهديد بعدم استكمال الدوري حال عدم الاستجابة لطلباته بإقامة مباراة القمة بطاقم تحكيم أجنبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رابطة الأندية مباراة القمة انسحاب الأهلي الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
الأهلي لم ينسحب.. عدلي القيعي يكشف مفاجأة بشأن مباراة القمة
أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة الكرة السابق بالنادي الأهلي أن جميع الأطراف فى أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك كانت متفقة على تعيين حكام أجانب لإدارة المباراة، خاصة أن الزمالك سبق وأن أبدى اعتراضه على التحكيم المحلي، فيما اشترط الأهلي حكامًا أجانب، وأبدت رابطة الأندية استعدادها لذلك.
وقال القيعي فى تصريحات بقناة الأهلي عبر برنامج ملك وكتابة، أن الأهلي لم ينسحب رسميًا من المباراة، بل كان ينتظر إعلان موعد جديد لها مع طاقم التحكيم الأجنبي، وفقًا لما تم الاتفاق عليه بين الجهات المعنية، مشيرًا إلى أن الحكام الأجانب وصلوا إلى مصر، مما يثبت وجود نية جادة لتطبيق هذا القرار.
وأضاف أن الأهلي لم يخالف أي تعليمات، بل التزم بما ورد في آخر خطاب رسمي، الذي أكد ضرورة إقامة اللقاء بتحكيم أجنبي، مع استعداد النادي لتحمل التكاليف المالية اللازمة لذلك.
وانتقد القيعي طريقة تنظيم بطولة الدوري، معتبرًا أن الاستعانة بشركة ألمانية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في إجراء قرعة البطولة يمثل إهدارًا للمال العام، حيث يتم دفع مبالغ طائلة بالعملة الأجنبية دون الحاجة الفعلية لذلك.
وعند سؤاله عن احتمالية أن تكون هذه الأزمة جزءًا من مخطط للإطاحة برابطة الأندية وإعادة السيطرة على إدارة الدوري، لم يستبعد القيعي هذا الطرح، ملمحًا إلى أن هناك جهات تقف خلف الكواليس لإدارة الأمور، مشيرًا إلى تصريحات أحمد مجاهد التي لم تكن كافية لتبديد الشكوك.