لأول مرة في المسجد الحرام يحدث هذا الأمر للنساء
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
مقالات مشابهة الكشف عن حدث تاريخي في المسجد الحرام
5 أيام مضت
أسبوع واحد مضت
05/05/2024
. صور
07/03/2024
03/03/2024
12/09/2023
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن توفير عربتين مخصصتين للتحلل من النسك للنساء، وذلك لأول مرة بجوار باب المروة في المسجد الحرام.
وتهدف هذه المبادرة إلى توفير الخصوصية الكاملة للحاجات والمعتمرات أثناء أداء نسك قص الشعر، حيث تم تجهيز كل عربة بفريق عمل نسائي متكامل يشمل موظفة تنظيم مختصة، مقدمة خدمة محترفة، وعاملة نظافة، لضمان تقديم الخدمة بأعلى معايير الجودة والنظافة والتعقيم.
وأوضحت الهيئة أن هذه الخدمة تأتي ضمن مبادرة نوعية أطلقتها مطلع شهر رمضان المبارك، لتيسير أداء المناسك، مع الحرص على تقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات المرأة المسلمة أثناء الحج والعمرة.
ذات صلةالوسومالحرم العمرة النساء مكة المكرمة
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الحرم العمرة النساء مكة المكرمة فی المسجد الحرام یومین مضت
إقرأ أيضاً:
فيروسات زومبي.. وباء جديد يهدد البشرية قادم من القطب الشمالي| ماذا يحدث؟
تحذيرات عدة أطلقها علماء المناخ من أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات "زومبي" قاتلة وإحداث جائحة جديدة، فما القصة؟.
وباء جديد يهدد البشريةمنذ أن أدى وباء كوفيد-19 إلى توقف حركة العالم في عام 2020، اتجهت الأنظار إلى ما يمكن أن يكون عليه الوباء العالمي التالي.
يركز العديد من العلماء أبحاثهم على مرض مستقبلي افتراضي يسمى "المرض X".
ولكن وفقا لدراسة جديدة، نقلتها الديلي ميل فإن الإجابة قد تكمن في القطب الشمالي.
حذر علماء من أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات "زومبي" قادرة على التسبب في جائحة جديدة.
يمكن لهذه الميكروبات المسماة "ميكروبات متوشالح" أن تظل كامنة في التربة وأجسام الحيوانات المجمدة لعشرات الآلاف من السنين.
ولكن مع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد الدائم، يشعر العلماء بالقلق من أن الأمراض القديمة قد تصيب البشر.
جائحة جديدة تهدد العالميقول الدكتور خالد عباس، المؤلف المشارك في الدراسة من جامعة الشارقة: " إن تغير المناخ لا يؤدي إلى ذوبان الجليد فحسب، بل إنه يذيب الحواجز بين النظم البيئية والحيوانات والبشر.
"قد يؤدي ذوبان الجليد الدائم إلى إطلاق بكتيريا أو فيروسات قديمة كانت متجمدة لآلاف السنين."
منذ أكثر من عقد من الزمان، كان العلماء يدركون أن البكتيريا والفيروسات المتجمدة في القطب الشمالي لا تزال لديها القدرة على إصابة الكائنات الحية.
في عام 2014، تمكن العلماء من عزل الفيروسات من التربة الصقيعية في سيبيريا وأظهروا أنها لا تزال قادرة على إصابة الخلايا الحية على الرغم من تجميدها لآلاف السنين.
و في عام 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس الأميبا الذي ظل متجمداً لمدة 48500 عام.
ومع ذلك، فإن المخاطر لا تقتصر على مناطق التربة الصقيعية، إذ يمكن العثور على مسببات الأمراض الخاملة أيضاً في المسطحات الجليدية الكبيرة مثل الأنهار الجليدية.
1700 فيروس قديم مختبئفي العام الماضي، عثر العلماء على 1700 فيروس قديم مختبئة في أعماق نهر جليدي ومعظمها لم يسبق رؤيته من قبل.
يعود تاريخ هذه الفيروسات إلى ما يقرب من 41 ألف عام، وقد نجحت في البقاء على قيد الحياة بعد ثلاثة تحولات كبرى من المناخ البارد إلى المناخ الدافئ.
ورغم أن هذه الفيروسات آمنة طالما ظلت مدفونة في التربة الصقيعية، فإن القلق الكبير الذي يساور علماء المناخ هو أنها قد لا تظل على هذا النحو لفترة طويلة.
عندما يتم إزعاج الجليد أو التربة الصقيعية أو ذوبانها، يتم إطلاق أي ميكروبات موجودة بداخلها إلى البيئة - وكثير منها يمكن أن يكون خطيرًا.
اكتشف الباحثون أحد أقارب فيروس حمى الخنازير الأفريقية القديم، وهو فيروس باكمان الذئبي، وقد عثر عليه يذوب في أمعاء ذئب سيبيري مجمد عمره 27 ألف عام.
وعلى الرغم من تجميده منذ العصر الحجري الأوسط، كان هذا الفيروس لا يزال قادرا على إصابة الأميبا وقتلها في المختبر.
وفي حين يقدر الباحثون أن واحدًا فقط من كل 100 من مسببات الأمراض القديمة يمكن أن يعطل النظام البيئي، فإن الحجم الهائل من الميكروبات الهاربة يجعل وقوع حادث خطير أكثر احتمالا.
جراثيم الجمرة الخبيثةففي عام 2016، تسربت جراثيم الجمرة الخبيثة من جثة حيوان ظلت مجمدة في التربة الصقيعية في سيبيريا لمدة 75 عاما، مما أدى إلى دخول العشرات إلى المستشفى ووفاة طفل واحد.
ولكن الخطر الأكبر هو أن يصبح المرض مستقرا بين الحيوانات، حيث يؤدي تزايد الاتصال مع البشر إلى زيادة احتمال انتقال المرض إلى البشر كمرض "حيواني المنشأ".
وقال الباحثون إن نحو ثلاثة أرباع الإصابات البشرية المعروفة هي أمراض حيوانية المنشأ، بما في ذلك تلك الموجودة في القطب الشمالي.
وحذر الباحثون من أن مناطق القطب الشمالي تشكل نقطة انطلاق خطيرة بشكل خاص لانتشار الوباء، لأن المنطقة لديها القليل من البنية التحتية الطبية.
ويشير الباحثون بالفعل إلى أن الأمراض الحيوانية المنشأ مثل حمى هانتا النزفية والطفيلي توكسوبلازما جوندي انتشرت في جميع أنحاء منطقة القطب الشمالي.