"رعب بالخليفة".. سيدة تشعل النار في نفسها بسبب خلافات زوجية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
شهدت منطقة الخليفة واقعة ماساوية عندما أقدمت سيدة على سكب تنر على جسدها، وأشعلت النيران فى نفسها بسبب خلافات مع زوجها، وتم نقلها للمستشفى فى حالة حرجة.
تلقى قسم شرطة الخليفة بلاغا من الأهالى بقيام سيدة بأشعال النار فى نفسها بأحد الشوارع بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الامنية وعثر على سيدة مصابة بحروق فى البطن واليدين والفخذين بنسبة 25 % ، وتم نقلها الى المستشفى لتلقى العلاج.
بعمل التحريات تبين أن مشاجرة نشبت بينها وبين زوجها قامت على إثرها بإحضار مادة مشتعلة "تنر"، وسكبتها على نفسها وأشعلت النيران بواسطة ولاعة، ويقوم رجال المباحث بسؤال زوجها وأسرتها والجيران لاستكمال التحقيقات وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بسبب خلافات خلافات زوجية
إقرأ أيضاً:
مكالمة بوتين وترامب تشعل الجدل: هل تلوح فرصة للسلام أم استمرار للأزمة؟
في خطوة لافتة أثارت جدلاً واسعًا، كشفت المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب بشأن النزاع المستمر في أوكرانيا عن تعقيدات مستمرة في الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب.
وأكد الإعلامي الروسي يفغيني روژكوف، خلال تصريح له على قناة "روسيا 1" الحكومية، أن بلاده ملتزمة بإيجاد حل سلمي للصراع في أوكرانيا. وأشار إلى أن هذا الحل يجب أن يكون شاملاً ومستدامًا وطويل الأمد.
من جانبه، قال نيل جولد-ديفيز، الباحث في شؤون روسيا وأوراسيا في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ومقره لندن، إن رفض بوتين لوقف إطلاق النار كان متوقعًا تمامًا.
وشدد على أن بوتين لا يريد الموافقة على وقف إطلاق النار، وقد أوضح ذلك بتفصيل كبير خلال العام الماضي.
وأضاف جولد-ديفيز: "يفهم بوتين أنه سيكون من غير الحكيم أن يقول ذلك مباشرةً للرئيس ترامب، الذي يعتبر إنهاء الحرب أولوية قصوى للغاية." وتابع أن "ما لدينا الآن هو، في الواقع، تنافس أو منافسة بين كييف وموسكو لإقناع ترامب بأن الجانب الآخر هو المسؤول عن إعاقة تحقيق هدفه بإنهاء الحرب."
وقال جولد-ديفيز: "لا أستطيع تذكر أي فترة أخرى في حياتي شهدت مثل هذا الانقلاب الدبلوماسي السريع في زمن قصير كهذا. فقد استغرق الأمر من غورباتشوف أربع سنوات للتخلي عن الالتزامات السوفيتية طويلة الأمد في أوروبا الشرقية، بينما استغرق الأمر من الولايات المتحدة أربع أسابيع فقط لطرح تساؤلات حول التزاماتها الأساسية والتاريخية تجاه أوروبا."
Relatedبوتين: روسيا ستضمن حياة الجنود الأوكرانيين في كورسك ولكن بشرط الاستسلام وأخيرا.. المجر تتخلى عن استعمال حق النقض وتؤيد تمديد العقوبات الأوروبية على روسياإيران في مواجهة العقوبات: دعم الصين وروسيا يفتح الباب للحوار النوويواتفق ترامب وبوتين خلال مكالمة طويلة يوم الثلاثاء في الثامن عشر من مارس آذار على وقف فوري للهجمات ضد البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكن الزعيم الروسي لم يدعم دعوة الإدارة الأمريكية إلى وقف شامل لإطلاق النار لمدة 30 يومًا والتي تضغط أمريكا من أجلها.
ووصفت واشنطن هذه الخطوة بأنها "الخطوة الأولى نحو السلام"، معربة عن أملها في أن تتضمن وقفًا بحريًا لإطلاق النار في البحر الأسود، ومن ثم إنهاء كامل ودائم للقتال.
لكن لم يكن هناك أي مؤشر على أن بوتين قد تراجع عن شروطه الخاصة باتفاق سلام محتمل، والتي تعارضها كييف بشدة.
فيما أبدى سكان موسكو آراء مختلطة حول التفاعل بين ترامب وبوتين. وقال أناتولي أوتشكين، أحد السكان المحليين: "أعتقد أنه يجب أن نكون حذرين بعد كل ما حدث." وأضاف: "على الأقل حتى الآن، لم يفعل الرئيس الجديد للولايات المتحدة أي شيء يمكن أن يسبب أي نوع من فقدان الثقة الكبيرة."
أما سيرجي بانين، أحد السكان المحليين أيضاً، فقال: "إنه لا يعتقد أن وقف إطلاق النار سيعمل أو يدخل حيز التنفيذ قريبًا". وأضاف: "يبدو لي أن هذا مجرد استمرار للوضع بأكمله. أنا شخص دائمًا ما أضع نفسي في أسوأ الاحتمالات، ولكن إذا اتضح الوضع أفضل، فهذا أمر جيد."
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سرقة لا تصدق.. محكمة أكسفورد تدين لصوص المرحاض الذهبي "أمريكا" الذي سرق من مسقط رأس تشرشل الحد الأدنى للأجور: ما هي الدول الأوروبية التي شهدت أعلى الزيادات؟ لقاء بين رئيسي رواندا والكونغو الديمقراطية في قطر لبحث سبل تحقيق السلام روسياأوكرانياالولايات المتحدة الأمريكية