وقفات في الجوف تأييداً لقرارات السيد القائد نصرة لفلسطين
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
الثورة نت/
يات محافظة الجوف أمس عقب صلاة الجمعة ، وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ومباركة لقرارات قائد الثورة باستئناف حظر الملاحة أمام السفن الإسرائيلية حتى فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
واستنكر المشاركون في الوقفات الصمت العربي المخزي تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من معاناة كبيرة، واستمرار العدو الصهيوني في خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأشادت بيانات صادرة عن الوقفات بالموقف العظيم والمشرف الذي اتخذه قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة اليمنية ضد سفن العدو الصهيوني والذي يعد خطوة أولى في مسار تصاعدي يواكب مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكدت التسليم المطلق للسيد القائد والجهوزية لتنفيذ ما يوجه به، وكذا الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني.
ونددت بالجرائم والمجازر التي أقدمت عليها الجماعات التكفيرية في سوريا بحق المدنيين في الساحل السوري.. مؤكدة أن هذا النهج الخبيث لا يمثل الإسلام ولا يخدم إلا الأمريكان والصهاينة.
ودعت البيانات علماء الأمة إلى فضح الفكر التكفيري الخبيث وكشف ارتباط الجماعات التكفيرية بالمشاريع الأمريكية والإسرائيلية وتحذير المسلمين منهم.
كما دعت الجميع إلى الحرص على الإنفاق في سبيل الله والإحسان إلى الفقراء والمساكين خصوصا خلال الشهر الكريم، إلى جانب مواصلة دعم القوات الصاروخية والجوية والبحرية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
سكوب :تنقيل قائد أغواطيم إلي قيادة ثلاث ويعقوب لأسباب غير معروفة
بقلم :زكرياء عبد الله
شهدت قيادة أغواطيم التابعة لإقليم الحوز حركة انتقالية تمثلت في تنقيل القائد المحلي إلى قيادة ثلاث يعقوب، وذلك في إطار تغييرات إدارية لأسباب تبقي مجهولة.
وبحسب مصادر محلية ، فإن هذا التنقيل لم يكن عاديا بل يعتبر مفاجئا لكافة الساكنة، وترجح روايات محلية أن هذا التنقيب المفاجئ جاء نتيجة تراكم عدة ملاحظات واحتجاجات على طريقة تدبير الشأن المحلي من طرف القائد المذكور.وأشارت ذات المصادر إلى أنه من بين الأسباب التي عجّلت بهذا القرار، الامتناع المتكرر عن تسليم الشواهد الإدارية للمواطنين دون مبررات واضحة، ما خلق حالة من التذمر والاستياء في صفوف السكان.
كما أثيرت انتقادات متزايدة حول تنامي ظاهرة البناء العشوائي خلال فترة إشراف القائد المعني على قيادة أغواطيم، حيث يُعتقد أن التساهل أو التغاضي عن هذه الظاهرة ساهم في تفاقمها، مما دفع المصالح المعنية إلى اتخاذ إجراءات تصحيحية، كان أولها تغيير القيادة.
هذا وتنتظر ساكنة قيادة ثلاث يعقوب معرفة مدى قدرة القائد المنتقل حديثاً على تجاوز التحديات المطروحة، خاصة في ما يتعلق بضبط التعمير وتحسين جودة الخدمات الإدارية، في ظل تطلعات متزايدة نحو حكامة ترابية فعالة.