اقتصاد السعودية|كرنفال بريدة يستقبل 8942 طنًا من التمور خلال 21 يومًا
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشف فريق الإحصاء بكرنفال بريدة للتمور، أن عدد السيارات الواردة للسوق، خلال 21 يومًا بلغت 22.806 سيارات محملة بنحو 8942 طنًا لأكثر من 45 نوعًا من التمور.
و بحسب وكالة الأنباء السعودية “واس” شهد الكرنفال، الذي تنظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمدينة التمور ببريدة، إقبالًا كبيرًا من قبل التجار والمستهلكين، واعتدالًا ملموسًا في تداول الكميات الواردة للسوق.
ميناء جدة الإسلامي يحقق أعلى مناولة شهرية في تاريخه COP28 يعلن تفاصيل برنامج الموضوعات المتخصصة والأحداث الرئيسية
يُذكر أن السوق وصل ذروته خلال هذه الأيام وازداد تدفقًا للتمور واعتدالًا للأسعار، إذ يشهد هذه الأيام مرحلته الذهبية في تدفق كميات التمور، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الجودة التي يستهدفها تجار ومستهلكي التمور، كما أن الكرنفال يتضمن فعاليات وبرامج ثقافية وتوعوية واجتماعية وترفيهية، بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية والخاصة والحرفيين والأسر المنتجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهات الحكومية البيئة والمياه اقتصاد السعودية وزارة البيئة والمياه
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: المسجد الأقصى شهد اقتحامات واسعة النطاق خلال الأيام الماضية
أكد مرصد الأزهر في بيان له، أن جماعات «الهيكل» المتطرفة استغلت الأعياد اليهودية وتحديدًا عيد «سكوت»، لحشد آلاف المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وقد شهدت ساحات الأقصى خلال خمسة أيام متواصلة، اقتحامات علنية وواسعة النطاق، إذ يبلغ عدد المستوطنين المقتحمين 6311 هذا العام، بزيادة نسبتها 9% عن العام الماضي و32% عن عام 2022، وفقًا لبيانات منظمة «بيدينو من أجل الهيكل».
انتهاكات جماعات «الهيكل» المتطرفةوأوضح مرصد الأزهر أن الانتهاكات شملت تقديم القرابين النباتية الخاصة بعيد العرش شرقي المسجد الأقصى، بمشاركة الحاخام «يسرائيل أريئيل»، إضافة إلى طقوس النفخ في البوق وأداء السجود الملحمي بشكل جماعي وارتداء ملابس التوبة البيضاء، كما أدى المستوطنون صلاة «موساف» الجماعية لأول مرة في مصلى باب الرحمة، والطقوس التلمودية أمام عدة أبواب للمسجد.
مخططات تغيير هوية المسجد الأقصىوينبه المرصد إلى خطورة تزايد نشاط هذه الجماعات المتطرفة التي تستغل الأحداث الجارية في غزة ولبنان لتحقيق مخططات تتعلق بتغيير هوية المسجد الأقصى من إسلامية إلى يهودية، والترويج لمشروع بناء «الهيكل» المزعوم على أنقاضه.