حفل إفطار جريدة وموقع «الأسبوع».. مصطفى بكري: سنظل مستمرين في كفاحنا من أجل الوطن
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
أقيم اليوم الجمعة حفل إفطار أسرة جريدة وموقع «الأسبوع» بمقر الجريدة في وسط القاهرة.
وحضر الحفل كوكبة من الصحفيين الكبار في الجريدة، ذات العلامة الفارقة في عالم الصحافة، بقيادة الكاتب مصطفى بكري، رئيس تحرير جريدة «الأسبوع»، وعبد الحميد بكري، رئيس مجلس الإدارة. والتي شارك في تأسيسها الراحل الدكتور محمود بكري رحمه الله
ويأتي حفل إفطار «الأسبوع» نابعا من روح المودة التي تسود قلب كل فرد فيها.
وخلال الحفل ألقى مصطفى بكري، رئيس التحرير، كلمة عبر فيها عن امتنانه لهذا التجمع الرائع، متمنياً دوامه لسنين وعقود طويلة.
وأكد أن «الأسبوع» ستظل مستمرة في كفاحها لأجل الوطن وشعبه وستظل حائط صد للدولة أمام هجمات المتآمرين على الوطن.
اقرأ أيضاًشكرًا أهل "الأسبوع"
مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاءاته مع عمر سليمان وكواليس استبعاده من الانتخابات الرئاسية
مصطفى بكري يتحدث عن علاقته بمحمد منير والراحل أحمد زكي في برنامج «العاصمة» مع تامر عبد المنعم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس مجلس الإدارة مصطفى بكري رئيس التحرير مصطفى بکری حفل إفطار
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.