سلامي يشرح سبب عدم التحاق المحترفين بمنتخب النشامى
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
#سواليف
قال المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم #المغربي #جمال_سلامي، إن المنتخب يواصل تحضيراته الفنية والبدنية يوميا تأهبا للقاء منتخبي فلسطين وكوريا الجنوبية يومي 20 و 25 الشهر الحالي في عمان وسيول، في إطار منافسات تصفيات الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2026.
وأكد سلامي أهمية المباراتين لمواصلة مشوار تصفيات كأس العالم 2026.
وبين خلال حديثه لوسائل الإعلام على هامش تدريب المنتخب الذي أقيم ليلة أمس على ملعب البترا بمدينة الحسين للشباب، أن بعض التفاصيل حالت دون التحاق لاعبين محترفين بالخارج بصفوف المنتخب خلال فترة التجمع الحالي.
مقالات ذات صلة متخطيا رونالدو.. محمد صلاح يتوج “ملك الشهر” في الدوري الإنجليزي 2025/03/14وقال، “تعذر التحاق بعض اللاعبين المحترفين بالخارج، حيث تم التواصل معهم رسميا من قبل اتحاد الكرة خلال الفترة الماضية، ليتم تأكيد تواجد بعض الأسماء في التجمعات المقبلة، فيما ينتظر البعض استكمال الوثائق الخاصة بهم، رغم توفير كافة المستلزمات الخاصة بالتسجيل من قبل الاتحاد”.
وأضاف: “نعول على الحضور الجماهيري في المباراة المقبلة أمام فلسطين.. تعودنا على دعمهم ومؤازرتهم بالمواجهات السابقة وننتظرهم في ستاد عمان الدولي يوم 20 الحالي لأن حضورهم وتشجيعهم بالملعب يعطي اللاعبين حافزا كبيرا لتقديم كل ما لديهم”.
ويخوض المنتخب الوطني مباراة ودية أمام نظيره الكوري الشمالي عند الساعة 9:15 من مساء اليوم الجمعة على ستاد عمان الدولي، تأهبا لمواصلة مشواره بمنافسات الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم 2026.
وكان المنتخب الوطني قرر استدعاء لاعب الحسين إربد رجائي عايد للالتحاق بمعسكر النشامى، بعد أن أثبتت الفحوصات الطبية إصابة اللاعب علي علوان بتمزق بالرباط الأنسي وتعذر التحاقه بالمنتخب، كما تم استدعاء اللاعب هادي الحوراني استعدادا للمواجهتين المقبلتين.
يذكر أن المنتخب الوطني يشارك بتصفيات الدور الحاسم لحساب المجموعة الثانية، حيث يحل بالمركز الثالث برصيد 9 نقاط، خلف المتصدر كوريا الجنوبية 14 نقطة والعراق ثانيا 11 نقطة، في حين تمتلك عُمان 6 نقاط، الكويت 4 نقاط، وفلسطين سادسا بـ 3 نقاط.
وحسب نظام التصفيات، تم تقسيم المنتخبات على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، ويتأهل أول فريقين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، فيما تخوض الفرق أصحاب المركز الثالث والرابع من كل مجموعة الدور الرابع من التصفيات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المغربي جمال سلامي
إقرأ أيضاً:
الإبحار الشراعي في الطريق الصحيح
فرض منتخبنا الوطني للإبحار الشراعي سيطرته الكبيرة على منافسات المسابقة، حيث أنهى مشاركته بالحصول على 7 ميداليات ملونة، ففي مسابقة فئة قوارب الأوبتيمست في التصنيف العام، توج بحار المنتخب خميس الشماخي بالميدالية الفضية، بينما حصلت بحارة المنتخب ترتيل الحسنية على المركز الثالث، وحلّ في المركز الأول البحار الإماراتي خليفة الرميثي.
وفي منافسات فئة قوارب الأوبتيمست للفتيات، توجت بحارة المنتخب الوطني ترتيل الحسنية بالميدالية الذهبية، وجاءت البحرينية ملك الدوسري وصيفة، بينما كان المركز الثالث من نصيب الإماراتية مدية النيادي.
وفي مسابقة فئة قوارب الأوبتيمست للصغار، فقد فاز بحار المنتخب الوطني محمد القاسمي بالميدالية الفضية، بينما توج بالميدالية الذهبية الإماراتي زايد الحوسني، أما المركز الثالث فكان من نصيب القطري تميم خالد.
وفي مسابقة قوارب إيلكا 4 للفتيات، فقد ذهبت الميدالية الذهبية للإماراتية مروة الحمادي، وجاءت زميلتها في المنتخب اليازي الحمادي ثانيًا، بينما ذهب المركز الثالث للبحرينية أمينة الصادق، وفي منافسات قوارب إيلكا 4 للأولاد، فقد تألق بحار منتخبنا الوطني عبداللطيف القاسمي بحصوله على الميدالية الذهبية، تاركًا المركز الثاني للإماراتي محمد المرزوقي، بينما ذهب المركز الثالث للبحريني خليفة الدوسري.
وفي مسابقة قوارب إيلكا 6 للفتيات، فقد حلّت الإماراتية ضحى البشر في المركز الأول، وجاءت الكويتية أمينة عبدالله وصيفة، ثم كاميليا خليفة من منتخب الإمارات في المركز الثالث، وفي مسابقة قوارب إيلكا 6 للأولاد، حصل الإماراتي عثمان الحمادي على المركز الأول، بينما حلّ البحريني داود عبدالله في المركز الثاني، أما المركز الثالث فكان من نصيب بحار المنتخب الوطني المعتصم الفارسي.
أما في مسابقة قوارب إيلكا 7 للأولاد، فقد توج بالميدالية الذهبية بحار المنتخب الوطني حسن الجابري، وحلّ الإماراتي عادل البسكتي وصيفًا، بينما جاء البحريني أحمد صادق في المركز الثالث.
وكان منتخبنا الوطني للإبحار الشراعي قد توج بالميدالية الفضية في مسابقة الأوبتيمست على مستوى الفرق في اليوم الأول من المنافسات، بينما حصل المنتخب الإماراتي على الميدالية الذهبية في هذه المسابقة، أما الميدالية البرونزية فكانت من نصيب المنتخب الكويتي، وحلّ المنتخب البحريني رابعًا، والمنتخب القطري خامسًا.