كشفت بسمة عن مأساتها مع عمها وعمتها بسبب الميراث، قائلة: “عمي وعمتي عملوا ليا أسحار، وبسببها كان بيجيلي حالة هستيرية وكنت بصوت باستمرار”. 

 

وقالت «بسمة»، خلال لقاء لها لبرنامج “تفاصيل”، عبر فضائية “صدى البلد2"، تقديم الإعلامية “نهال طايل”: كنت أجد أمام باب الشقة، أشياء مرشوشة وبها شطة، وكنت بقول  حسبي الله ونعم الوكيل في اللي عاملها واكتشفت إن عمي وعمتي هما اللي عاملين العمل ليا".

 

بسبب الورث

وتابعت بسمة، أن “عمي وعمتي كانوا بيقولوا عليا كلام مكانش ينفع يتقال، وبسبب الكلام ده جاري ضربني في الشارع وشتمني والمشاكل اللي حصلت دي بسبب الورث”.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الميراث نهال طايل برنامج تفاصيل الشارع

إقرأ أيضاً:

البرلمان يبدأ مناقشة مشروع قانون الاستثمار بحضور الجانب الحكومي

الوحدة نيوز/ بدأ مجلس النواب في جلسته اليوم برئاسة رئيس المجلس الأخ يحيى علي الراعي، مناقشة مشروع قانون لسنة 1446هـ بشأن الاستثمار في ضوء تقرير اللجنة المشتركة من لجان التجارة والصناعة، والشؤون المالية والتنمية والنفط، المكلفة بدراسة مشروع القانون.

يأتي مشروع القانون في إطار توجهات القيادة الثورية والسياسية التي تضمنها برنامج حكومة التغيير والبناء وتوصيات المجلس عند إقراره، بضرورة تعزيز البيئة الاستثمارية من خلال منح الحوافز والمزايا والضمانات لإنشاء المشاريع الاستثمارية ذات البعد الاقتصادي التي تعتمد على المدخلات المحلية وبما يحقق تخفيض فاتورة الاستيراد وتوفير فرص العمل.

وأشار التقرير إلى أن مشروع القانون جاء في إطار الموجهات التي تسعى من خلالها الحكومة إلى تحسين الواقع الاقتصادي الذي يعاني من صعوبات كبيرة نتيجة للعدوان والحصار الاقتصادي، وبما يكفل تهيئة المناخ المناسب للاستثمار وجذب رؤوس الأموال الوطنية والخارجية وتوجيهها نحو الاستثمار في القطاعات الاقتصادية والإنتاجية والخدمية والبنية التحتية ذات الأولوية الوطنية، والاسهام في تحقيق اقتصاد متنوع، وتقديم الرعاية والدعم للمشاريع الصغيرة والأصغر، وتشجيع شركات المساهمة العامة “الاكتتاب” وتوطين الصناعات المعتمدة على مدخلات الإنتاج المحلية.

ولفت التقرير إلى أن اللجنة البرلمانية المكلفة بدراسة مشروع قانون الاستثمار حرصت خلال دراستها لمشروع القانون على أن تشمل المزايا والحوافز المستثمرين الذين صمدوا خلال سنوات العدوان رغم الظروف الصعبة التي مر بها اليمن.

وأكد التقرير استيعاب الملاحظات المقدمة من مختلف الجهات، وبما يلبي تطلعات الحكومة والقطاع الخاص، ويُعزز الشراكة الهادفة للنهوض بمختلف القطاعات الاقتصادية، ويضمن استفادة جميع المستثمرين من الحوافز والمزايا المنصوص عليها في مواد مشروع القانون، وإحداث نقلة نوعية في مجال الاستثمار في اليمن.

جاء ذلك خلال الجلسة التي حضرها الجانب الحكومي ممثلا بوزير الاقتصاد والصناعة والاستثمار المهندس معين المحاقري، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار ياسر المنصور ووكيل الهيئة محمد الفرزعي، وعدد من المختصين في الجهات ذات العلاقة.

ويتكون مشروع القانون من (99) مادة موزعة على ستة أبواب، تضمن الباب الأول التسمية والتعاريف والأهداف والسريان، والثاني الضمانات والحوافز، واحتوى الباب الثالث ما يتعلق بالنافذة الواحدة، وإجراءات التسجيل للمشاريع الاستثمارية، ومنح الحوافز والمزايا، والتزامات المستثمر.

وشمل الباب الرابع تشجيع وحماية الإنتاج المحلي وتنمية الصادرات، فيما تضمن الباب الخامس أغراض ومهام واختصاصات الهيئة العامة للاستثمار وموارد الهيئة ونظامها المالي، والسادس ما يخص تسوية منازعات الاستثمار وأحكاما ختامية.

وكان المجلس قد استهل جلسته باستعراض محضره السابق وأقره وسيواصل جلسات أعماله يوم غد الأحد بمشيئة الله تعالى.

 

مقالات مشابهة

  • "بيشغلني ليل ونهار وكنت عايز ورثي منه" .. اعترافات المتهم بقتل والده المسن بطوخ
  • رسالة كاتبة إلى أختها المعارضة التي ماتت قبل أن ترى سقوط بشار
  • أحمد مجدى..لست خائن للزمالك وكنت أعمل بدون عقد
  • المتهم بقتل شريكه في المطرية: كان طماعا وكنت أدافع عن نفسي
  • متبعين أسلوب كسر الباب.. حبس عصابة سرقة المساكن في التجمع الخامس
  • مسجل خطر.. الباب الأول للضباط فى كشــــــــف الجرائم الغامضة
  • حكم إعطاء الزكاة والصدقات لذوي الهمم.. دار الإفتاء تجيب
  • البرلمان يبدأ مناقشة مشروع قانون الاستثمار بحضور الجانب الحكومي
  • مجلس النواب يناقش مشروع قانون الاستثمار
  • ستراتفور: إثيوبيا والصومال تفتحان الباب لتسوية النزاع بينهما