#سواليف

أقدم #نشطاء #مؤيدون_للقضية_الفلسطينية على #تخريب #ملعب_غولف آخر يملكه الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، في إطار احتجاجاتهم على تصريحاته المثيرة للجدل بشأن قطاع #غزة.

ففي يوم السبت الماضي، استهدف النشطاء ملعب غولف تابع لترامب في #اسكتلندا، حيث كتبوا بالطلاء الأبيض عبارة ” #غزة_ليست_للبيع ” بطول 3 أمتار على العشب، وقاموا برسم الطلاء على مبنى النادي، إضافة إلى حفر وتخريب المروج العشبية.

ونقلت حركة “العمل الفلسطيني” عبر منصة “إكس” تفاصيل عملية أخرى، قائلة: “نفذت مجموعة مجهولة الهوية عملية استهداف لملعب غولف يملكه ترامب في دونبيغ بأيرلندا، حيث قاموا بحفر العشب ونصبوا أعلاما فلسطينية في أنحاء الملعب”.

مقالات ذات صلة كاتس: إسرائيل ستبقى في المواقع الخمسة التي أنشأتها في جنوب لبنان 2025/03/14

ويعتبر الغولف النشاط الترفيهي المفضل لدى ترامب، حيث يخصص العديد من عطلات نهاية الأسبوع لممارسته، وتمتلك شركته منتجعات جولف حول العالم.

وكلفت هواية ترامب هذه دافعي الضرائب أكثر من 18 مليون دولار منذ توليه الرئاسة في 20 يناير، لا سيما بسبب التكاليف الباهظة لتأمين محيط الملاعب، والتي ارتفعت بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها العام الماضي بالقرب من أحد نواديه في فلوريدا.

VANDAL ATTACK Trump’s iconic Turnberry golf course is wrecked by pro-Palestine protesters after he unveiled shock ‘Gaza Riveria’ pl pic.twitter.com/ncy54OEfoG

— Simo Saadi???????????????? (@Simo7809957085) March 8, 2025

وكان ترامب قد أدلى بتصريحات مثيرة للجدل، معلنا أن الولايات المتحدة “ستسيطر” على قطاع غزة وتتولى إعادة إعماره لتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” للعالم.

ووصف القطاع بأنه “موقع هدم”، داعيا سكانه إلى مغادرته نهائيا والتوجه إلى دول مثل الأردن أو مصر. كما ألمح إلى إمكانية إرسال قوات أمريكية إلى غزة، مؤكدا أنه سيزور المنطقة بنفسه.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نشطاء مؤيدون للقضية الفلسطينية تخريب ملعب غولف ترامب غزة اسكتلندا غزة ليست للبيع

إقرأ أيضاً:

موقع إيطالي: رسائل ترامب لأردوغان تعزز دور أنقرة إقليميا وعالميا

يرى الكاتب أندريا موراتوري في تقرير نشره موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي أن تركيا تلعب دورا محوريا بالنسبة للإدارة الأميركية الجديدة كجسر لحلّ الكثير من القضايا الساخنة في الشرق الأوسط وفي مختلف أنحاء العالم، بعد سنوات من التوتر مع الإدارة السابقة.

وقال الكاتب، في تقريره، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكد مرارا وتكرارا إعجابه بشخصية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحنكته السياسية، وقد أرسل منذ بداية ولايته الثانية إشارات تودد واضحة تظهر رغبته في الاستعانة به في حسم عدد من الملفات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب تركي: هل تستطيع أنقرة قيادة نظام عالمي جديد مبني على قيم الإسلام؟list 2 of 2الصحفيون الفرنسيون: نعلن تضامننا مع زملائنا بغزةend of list إستراتيجية تركيا وأهداف واشنطن

وذكر الكاتب أن ترامب عبّر على مضض عن إعجابه بقدرة أردوغان على قلب نظام بشار الأسد في سوريا من خلال دعمه للرئيس الحالي أحمد الشرع، كما كرّر خلال لقائه الأخير مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض وصفه للرئيس التركي بـ"الصديق" رغم بلوغ التوتر بين تل أبيب وأنقرة ذروته.

وحسب الكاتب، فإن أردوغان سياسي محنك وذكي، يطرح مبادرات على كل طاولة، وقد جعل من تركيا لاعبا إستراتيجيا على الصعيدين الإقليمي والعالمي، وترامب يدرك ذلك جيدا.

ففي الشرق الأوسط، يمكن أن تكون تركيا مفيدة لواشنطن -وفقا للكاتب- إذا وافقت على الدخول في مفاوضات للوصول إلى اتفاق مع إسرائيل، ومن ثمّ لعب دور في الملف الإيراني، وتأمين وتعزيز الاستقرار في المنطقة من خلال نفوذها في سوريا والخليج.

إعلان مع الحوثيين

كما يمكن أن تساهم أنقرة في حل معضلة البحر الأحمر الذي يشهد اضطرابات بسبب التوتر بين الولايات المتحدة والحوثيين في اليمن، وقد ظهر دورها جليا في تلك المنطقة من خلال الوساطة بين الصومال وإثيوبيا.

ويتابع الكاتب أن تركيا هي أفضل دولة يمكنها أن تتوسط في المفاوضات بين روسيا والولايات المتحدة، مؤكدا أنه ليس من قبيل المصادفة أن آخر لقاء بين مبعوثي البلدين عُقد في إسطنبول.

وعلى صعيد الحرب الروسية الأوكرانية، يقول الكاتب إن تركيا كانت تسلّح أوكرانيا قبل الغزو الروسي وواصلت تسليحها بعده، لكنها لم تنخرط في العقوبات الغربية على موسكو رغم تمسكها بوحدة الأراضي الأوكرانية.

وأشار موراتوري إلى وساطة أنقرة عام 2022 في اتفاقيات الحبوب التي كانت أول نافذة دبلوماسية وسط دوامة الحرب، وإلى إبقائها حتى الآن على تدفق الغاز الروسي إلى أوروبا.

مع الصين

ويضيف أن تركيا "الدولة الأقل غربية في حلف الناتو، والأكثر دفاعا عن الغرب بين شركائها في البريكس"، تحافظ على علاقات دبلوماسية مميزة مع الصين، وهي قادرة على أن تمارس ضغوطا على بكين لصالح أميركا فيما يتعلق بقضية الإيغور.

وليس من الغريب، وفقا للكاتب، أن تُطرح تركيا كأول وجهة رسمية خارجية للرئيس ترامب في ولايته الثانية، والتي قد تُناقش خلالها مقترحات تركية تتعلق باستقرار سوريا والشرق الأوسط، مقابل اعتراف الولايات المتحدة بالنفوذ التركي في المنطقة.

من أجل علاقة واضحة

وأضاف الكاتب أن تركيا ترغب في صفقة كبرى مع الولايات المتحدة لشراء أسلحة أميركية مقابل إلغاء العقوبات المفروضة عليها منذ 2020.

ويوم الأربعاء، صرّح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، مهندس الإستراتيجية التركية الكبرى في سوريا والمنطقة -حسب تعبير الكاتب- بأن تركيا عرضت على الولايات المتحدة إمكانية استثمار نحو 20 مليار دولار لشراء أسلحة أميركية، إذا ما قامت واشنطن بإلغاء القيود المفروضة منذ 2020 بسبب شراء تركيا أنظمة الدفاع الجوي الروسية "إس-400".

إعلان

وقد شملت العقوبات إبعاد تركيا من برنامج شراء المقاتلات الأميركية "إف-35″، وهو البرنامج الذي تسعى أنقرة حاليا للعودة إليه بهدف إعادة التموضع في مواجهة التفوق الجوي الإسرائيلي في الشرق الأوسط، وفقا للكاتب.

واعتبر الكاتب أن تركيا العالقة حاليا بين واشنطن وتل أبيب، ترغب ببناء علاقة إستراتيجية واضحة المعالم مع الولايات المتحدة لا تقوم على قرارات ارتجالية، مضيفا أن أنقرة تقدم نفسها كشريك مفيد لواشنطن في عدة ملفات، لكن مقابل تنازلات أميركية تخدم المصالح التركية.

وختم الكاتب بأن الرئيس أردوغان أدرك أن ترامب يتبنّى فكرة نظام عالمي قائم على مناطق نفوذ متعددة، ويريد أن يضمن لبلاده مكانا ضمن التقسيم الجديد للعالم مستغلا علاقته بساكن البيت الأبيض الحالي.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا توجه ضربة قوية للمتحولين جنسياً بعد دعمها لتعريف المرأة البيولوجي.. فيديو
  • بوينج تتلقى ضربة قوية من الصين وسط تصاعد التوتر التجاري
  • ورقة قوية تملكها الصين في معركتها ضد حرب ترامب التجارية.. ما هي؟
  • الأمير خالد بن محمد يحمل كأس الذهب بعد تتويج الدرعية .. فيديو
  • قيادي بمستقبل وطن: زيارة الرئيس السيسي للكويت تحمل رسائل دعم قوية لفلسطين
  • مستثمر مصري: زيارة الرئيس السيسي للكويت تحمل رسائل قوية
  • موقع إيطالي: رسائل ترامب لأردوغان تعزز دور أنقرة إقليميا وعالميا
  • ترامب يحمل بايدن وزيلينسكي وبوتين مسؤولية حرب أوكرانيا
  • رسائل تهديدية غامضة قرب منزل زوجة ترامب.. الشرطة تفتح تحقيقا (شاهد)
  • خبراء أميركيون يستبعدون قدرة نتنياهو على تخريب الدبلوماسية بين ترامب وإيران