عميد بلدية أوباري: تحديات في الوقود وارتفاع الأسعار خلال رمضان
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
????️ ليبيا – إصابات في انهيار سقف مسجد بأوباري وعاصفة تتسبب في أضرار واسعة
???? إصابة 4 مصلين خلال صلاة التراويح ????
أعلن عميد بلدية أوباري، أحمد ماتكو، عن إصابة أربعة مواطنين جراء انهيار سقف مسجد أثناء تأدية صلاة التراويح، مشيرًا إلى أنه تم نقل المصابين إلى مستشفى سبها لتلقي العلاج.
???? عاصفة تضرب المنطقة وانقطاع للكهرباء ⚡
أوضح ماتكو أن العاصفة التي ضربت المنطقة الجنوبية تسببت في سقوط أعمدة كهرباء، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي في بعض مناطق البلدية، وسط جهود متواصلة لإصلاح الأعطال وإعادة الخدمة للمواطنين.
???? تعديل أسعار المواد الغذائية خلال رمضان ????
أكد ماتكو أن البلدية فرضت تعديلاً على أسعار المواد الغذائية لتناسب إمكانيات المواطنين خلال شهر رمضان، رغم استياء بعض التجار من هذا الإجراء، الذي يهدف إلى تخفيف الأعباء الاقتصادية على الأهالي.
???? أزمة في إمدادات الوقود وغاز الطهي ⛽
أشار عميد البلدية إلى أن أوباري تواجه نقصًا في إمدادات الوقود وغاز الطهي منذ بداية رمضان، مما يزيد من معاناة السكان، في ظل ارتفاع الطلب خلال هذا الشهر.
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» عن فانوس «أبو عبيدة»: المقاومة أصبحت من تقاليد رمضان
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن رمضان هذا العام ليس مجرد زينة وسحور، إنه رمضان الهوية والموقف، فالمصري حين يريد التعبير عن موقفه، يحوله إلى عادة أو رمز وإلى رسالة واضحة، مضيفا: وسط الفوانيس المعتادة التي تتغير كل عام، ظهر فانوس جديد هذا الموسم، في مصر، وهو فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوتًا حاسمًا.. إنه فانوس أبو عبيدة! لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: «المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع».
وأضاف بكري: الإعلام العبري، أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال! وكأنهم يعتقدون أن لهم وصاية حتى على رموزنا، لكن الرد المصري كان واضحًا: نحن من نختار رموزنا.. لا أنتم.