تحطم طائرة في روسيا.. أنباء عن وجود زعيم فاغنر على متنها (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قالت وسائل إعلام مساء الأربعاء، إن طائرة مروحية كانت تقل عشرة أشخاص على الأقل، تحطمت وهي متجهة من موسكو إلى سانت بطرسبرغ.
ونقلت مواقع روسية عن وزارة الطوارئ، قولها إن زعيم مجموعة "فاغنر" يفغيني بريغوجين، ومؤسس المجموعة ديمتري أوتكين كانا على متن الطائرة.
وأكد موقع ريدوفكا نقلا عن وكالة الطيران الروسية، أن بريغوجين كان بالفعل على متن الطائرة التي تحطمت.
وتداولت وسائل إعلام مشاهد من حطام الطائرة، دون التأكد من هوية الجثث.
يشار إلى أن زعيم "فاغنر" قاد تمردا على القوات الروسية في أوكرانيا في حزيران/ يونيو الماضي، ما أدى إلى مواجهة وصراع كبير بينهما، أفضى انسحابه من المشهد بشكل كبير.
وبرغم إعلان الرئيس فلاديمير بوتين أن قضية تمرد فاغنر انتهت، إلا أن تحليلات توقعت أن يتم اغتيال قائد فاغنر لاحقا.
BREAKING: Russian government confirms at least 10 dead after Wagner Group plane crashes northwest of Moscow pic.twitter.com/jHgOFOKG6s
— BNO News (@BNONews) August 23, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات فاغنر بريغوجين بوتين روسيا بوتين فاغنر بريغوجين سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو الهند وباكستان إلى تجنب المواجهة بينهما
الثورة نت/
شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على ضرورة تجنب المواجهة بين الهند وباكستان.
ونقلت وسائل إعلام غربية، الليلة الماضية، عن غوتيريش إعرابه عن قلقه من تصاعد التوترات الجارية بين الهند وباكستان، داعما جهود خفض التصعيد بين الطرفين.
ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية.
وتزامن هذا الهجوم مع حالة من الاحتقان الأمني والسياسي المتصاعد في الإقليم الذي يشهد منذ عقود توترات على خلفية مطالبات بالانفصال أو الانضمام إلى باكستان، وسط اتهامات متبادلة بين البلدين بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
وبحسب التقارير، أعلنت جماعة تدعى “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم، مبررةً العملية برفضها لسياسات التوطين التي تنفذها السلطات الهندية، في إشارة إلى استقدام أكثر من 85 ألف شخص من خارج الإقليم ما اعتبرته محاولة لتغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
والهجوم الأخير ليس الأول من نوعه، فقد شهدت كشمير هجمات مماثلة في السنوات الماضية، أبرزها في يونيو 2024 عندما قتل 9 أشخاص وجُرح العشرات بهجوم على حافلة تقل هندوساً.