أعلنت الطوارئ الروسية، اليوم الأربعاء، أنها فتحت تحقيقا في تحطم طائرة تابعة لمجموعة فاجنر الروسية شمال موسكو.

ونفت مجموعة فاجنر الروسية، التقارير الروسية بشأن مقتل قائدها يفجيني بريجوجين في تحطم طائرة شمال موسكو.

ومنذ قليل، قالت هيئة الطيران المدني الروسية، إن قائد مجموعة فاجنر، يفجيني بريجوجين، كان ضمن قائمة ركاب الطائرة المنكوبة.

وأفادت وسائل إعلام روسية، بأن قائد مجموعة فاجنر الخاصة يفجيني بريجوجين كان يتواجد على متن الطائرة التي تحطمت  شمال العاصمة الروسية موسكو.

وأفادت وكالة تاس الروسية بمقتل 10 أشخاص إثر تحطم طائرة خاصة شمال العاصمة الروسية موسكو.

وقال الطيران المدني الروسي في بيان إن بريجوجين كان على قائمة ركاب الطائرة الخاصة التي تحطمت وقتل فيها 10 أشخاص.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطوارئ الروسية مجموعة فاجنر الروسية فاجنر بريجوجين تحطم طائرة

إقرأ أيضاً:

إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها

أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، تحطم طائرة مقاتلة إيرانية في غرب البلاد، اليوم الأربعاء، ونجاة الطيارين بعد القفز بالمظلة قبل الحادث.

 

اغتيال قاضيين إيرانيين بارزين على يد مسلح في طهران أول تعليق من "الحرس الثوري الإيراني" على بدء سريان وقف إطلاق النار بغزة

 

وأضافت في ذلك السياق: "تحطمت طائرة عسكرية في مدينة كبودرآهنغ، ولكن طاقمها نجا من الحادث، بعد قفزهم بواسطة المظلة.

 

إيران تمد يدها بالسلام لترامب في ولايته الثانية


 

وكان ترامب قد أتم مراسم تقلده رسمياً منصب الرئاسة في أمريكا بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق جو بايدن. 

وأصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً قالت فيه :"طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".

وأضاف البيان :" الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي".

موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البرنامج النووي الإيراني في ولايته الأولى كان حازمًا ومثيرًا للجدل، حيث اعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي. 

خلال فترة رئاسته، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة) في مايو 2018، واصفًا إياه بـ"أسوأ صفقة تم التفاوض عليها على الإطلاق".

 برر ترامب قراره بأن الاتفاق لم يتناول أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة أو برنامجها للصواريخ الباليستية، كما أنه يحتوي على بنود انقضاء تُخفف القيود المفروضة على إيران بمرور الوقت. وبحسب ترامب، سمح الاتفاق لطهران بالحصول على موارد مالية كبيرة استغلتها لدعم جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في الشرق الأوسط.

بعد الانسحاب من الاتفاق، فرضت إدارة ترامب عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، شملت قطاعات النفط والبنوك والشحن. 

هدفت هذه العقوبات إلى الضغط على الحكومة الإيرانية لتعديل سلوكها والتفاوض على اتفاق جديد يفرض قيودًا أشد على برنامجها النووي ويتناول القضايا الأخرى، مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودعم التنظيمات المسلحة. 

كما تبنت الإدارة سياسة "الضغط الأقصى" لزيادة عزلة إيران دوليًا وإضعاف قدرتها الاقتصادية.

ورغم هذه الإجراءات، تعرض موقف ترامب لانتقادات واسعة، حيث رأى البعض أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق دفع إيران إلى تقليص التزامها ببنوده وزيادة أنشطتها النووية، ما زاد من تعقيد الجهود الدولية للحد من الانتشار النووي. بالمقابل، دافع ترامب عن سياسته باعتبارها ضرورية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإجبارها على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة تضمن الأمن الإقليمي والدولي.

مقالات مشابهة

  • تحطم طائرة مقاتلة إيرانية
  • رئيس الوزراء: نتطلع لزيادة استثمارات مجموعة «أريستون» العالمية في مصر
  • إيران: تحطم مقاتلة عسكرية ونجاة طاقمها
  • إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها
  • تحطم طائرة مقاتلة إيرانية ونجاة طاقمها
  • عاجل | التلفزيون الإيراني: تحطم طائرة تدريب عسكرية في محافظة همدان ونجاة الطيارين
  • تحطم مقاتلة إيرانية غربي البلاد ونجاة طاقمها
  • موسكو: هجوم جوي على مقاطعة روستوف الروسية وإسقاط 9 مسيرات
  • إسقاط مسيّرة هجومية لمليشيا الحوثي في مأرب
  • حجة.. الجيش يعلن إسقاط طائرة مسيرة تابعة للحوثيين في ميدي