هل بريجوجين على قيد الحياة.. إعلام فاجنر يعلن ظهور طائرة ثانية في موسكو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام تابع لمجموعة فاجنر الروسية الخاصة ،اليوم الأربعاء، بأن هناك طائرة ثانية تابعة لبريغوجين تدور حول موسكو.
كما أفادت وسائل إعلام تابعة لمجموعة فاجنر الروسية، منذ قليل، بأنه تم قطع رأس مجموعة فاجنر باغتيال قائد المجموعة يفجيني بريجوجين.
من جانبها، أكدت هيئة الطيران المدني الروسية، أن قائد مجموعة فاجنر، يفجيني بريجوجين، ضمن قائمة ركاب الطائرة المنكوبة.
ومنذ قليل، أفادت وسائل إعلام روسية، بأن قائد مجموعة فاجنر الخاصة يفجيني بريجوجين كان يتواجد على متن الطائرة التي تحطمت شمال العاصمة الروسية موسكو.
وأفادت وكالة تاس الروسية بمقتل 10 أشخاص إثر تحطم طائرة خاصة شمال العاصمة الروسية موسكو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاصمة الروسية موسكو
إقرأ أيضاً:
إعلام: ترامب يرفض عرضا من زيلينسكي لشراء صواريخ "باتريوت"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وسائل إعلام أوروبية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض عرض فلاديمير زيلينسكي لشراء منظومات "باتريوت" الدفاعية بقيمة 50 مليار دولار.
ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية عن ترامب قوله: "تعلمون، إنه يريد دائما شراء صواريخ. لكن عندما تبدأ حربا، يجب أن تعرف أنك قادر على كسبها. لا يمكنك خوض حرب ضد خصم يفوقك بعشرين ضعفا ثم تأمل في أن يقدم لك أحدهم الصواريخ".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، أعلن نائب وزير الاقتصاد الأوكراني تاراس كاتشكا عن إمكانية توقيع اتفاقية أولية بين كييف وواشنطن قريبا بشأن استخراج المعادن.
وكانت وسائل الإعلام الأوكرانية قد أفادت سابقا بأن مشروع الاتفاقية الجديدة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا حول المعادن ينص على إعادة كييف أموال جميع المساعدات المقدمة من واشنطن.
كما زعمت أن الوثيقة الحالية تتجاوز تقريبا جميع الخطوط الحمراء المتفق عليها سابقا بين الطرفين، وتجرد أوكرانيا من جزء من سيادتها، وتتعارض مع خطط كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في المستقبل.
ويرى الصحفيون الأوكرانيون أن قرار بدء السداد قد يشكل سابقة، قد تطالب بعدها جميع الجهات المانحة الأخرى للنظام في كييف باسترداد استثماراتها.
كما أشارت مجلة "سبيكتيتور" البريطانية إلى أن أحد شروط الصفقة الجديدة هو منع الشركات التي تستخرج المعادن في أوكرانيا من بيعها للمنافسين الاستراتيجيين للولايات المتحدة. وترى المجلة أن الاتحاد الأوروبي قد يندرج تحت هذه الفئة بسبب العلاقات المتوترة مع الولايات المتحدة.