بالصور: 80 ألف مصل يؤدون الجمعة الثانية من رمضان في "الأقصى"
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، بأن نحو 80 ألف مصل أدوا الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
ورغم القيود والتضييقيات التي فرضتها قوات الاحتلال على مداخل وأبواب الأقصى والقدس القديمة، توافد المصلون من مختلف المناطق خاصة من أراضي الـ48 ومدينة القدس المحتلة، فيما لم تسمح قوات الاحتلال إلا لأعداد قليلة من محافظات الضفة الغربية من دخول القدس المحتلة.
وشهدت باحات المسجد تواجدا مكثفا لقوات الاحتلال الإسرائيلية وشرطتها، التي شددت إجراءاتها على أبواب المسجد، ومنعت دخول أعداد كبيرة من الشبان في محاولة للحد من عدد المصلين.
يذكر أن المسجد الأقصى يشهد توافد أعداد كبيرة من المصلين، خاصة في أيام الجمعة وشهر رمضان، رغم التصعيد الإسرائيلي ومحاولات التضييق على وصول المصلين إليه.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين حماس تعلن موافقتها على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي و4 جثامين الأونروا تحذّر من حرمان تعليم جيل كامل من الأطفال الفلسطينيين اتصالات أميركية وإسرائيلية مع السودان والصومال لاستقبال فلسطينيي غزة! الأكثر قراءة بالصور: 90 ألفا يؤدون الجمعة الأولى من رمضان في المسجد الأقصى يديعوت تكشف تفاصيل تحقيقات لم تنشر بشأن هجوم حماس "7 أكتوبر" حماس تعقب على العدوان الإسرائيلي في المساجد خلال رمضان إطلاق اسم "فلسطين" على ساحة في كوبنهاغن عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حماس: رفض البرلمان الدولي للتهجير صفعة للاحتلال وداعميه
الجديد برس|
ثمنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، موقف الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي الرَّافض لمخططات الاحتلال الإسرائيلي لتهدير الشعب الفلسطيني، واصفة هذه الخطوة بمثابة “صفعة للاحتلال وداعميه”.
ودعت حركة “حماس” في بيان تلقته “وكالة سند للأنباء”، إلى تفعيل مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي وعزله دولياً واتخاذ إجراءات رادعة لوقف عدوانه ضد الشعب الفلسطيني.
وقالت: “نرحّب بموقف الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي، في دورتها الـ150 المنعقدة في العاصمة الأوزبكية طشقند، الرافض لمخططات تهجير شعبنا من قطاع غزة وبقية أراضينا المحتلة، وتعدّه صفعة جديدة للاحتلال وداعميه، وتأكيداً دولياً متجدداً على عدالة القضية الفلسطينية وحق شعبنا في أرضه”.
كما ثمنت الحركة دور وجهود البرلمانات العربية والإسلامية والإفريقية، وكل البرلمانات التي شاركت في الاجتماع، والتي دعمت حقوق الشعب الفلسطيني، ورفضت مشاريع التهجير والتصفية، وقاطعت كلمة ممثل الاحتلال.
وحثّت “حماس” تلك الدول على مواصلة هذا النهج من خلال تعزيز المقاطعة الشاملة للاحتلال سياسيًا ودبلوماسيًا وأمنيًا وعسكريًا، واتخاذ خطوات فاعلة ورادعة لوقف عدوانه وجرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة.