دمشق.. وفد تركي رفيع المستوى يبحث مع الشرع العلاقات وتطورات المنطقة
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
دمشق – بحث وفد تركي يضم وزيري الخارجية هاكان فيدان، والدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، مع الرئيس السوري أحمد الشرع، العلاقات الثنائية بين البلدين، والتطورات الراهنة في المنطقة.
وذكر مراسل الأناضول، أن المسؤولين الأتراك زاروا العاصمة السورية دمشق لإجراء مباحثات رسمية.
وأشار إلى أن الرئيس الشرع، استقبل الوفد التركي.
وقال المراسل إن اللقاء تناول العلاقات الثنائية بين تركيا وسوريا، والتطورات الراهنة في المنطقة.
ولفت إلى أن اللقاء بين الجانبين استغرق نحو 3 ساعات.
وأوضح أن الوفد التركي غادر قصر الشعب بدمشق بعد انتهاء اللقاء.
الأناضول
Previous على أنغام “طلع البدر علينا”.. عبور وفد من شيوخ الموحدين الدروز من قرى جبل الشيخ إلى إسرائيل Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ابن زايد يستقبل الشرع في زيارته الرسمية الأولى إلى الإمارات
استقبل الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، نظيره السوري أحمد الشرع، في زيارته الأولى إلى أبو ظبي، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وكان في استقبال الرئيس الشرع والوفد المرافق له في مطار البطين في الإمارات ، وزير الخارجية عبد الله بن زايد آل نهيان.
وكان الشرع توجه يرافقه وزير خارجيته أسعد الشيباني ووفد مرافق إلى الإمارات اليوم.
وكتب وزير الخارجية الشيباني عبر منصة "إكس" مرفقا صورته مع الرئيس الشرع على متن الطائرة: "في طريقنا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، نحمل تطلعات شعبنا وآماله، ونسعى إلى تعزيز علاقات الأخوة والتعاون مع أشقائنا، بما يخدم مصالح شعبينا ويعزز الروابط التاريخية بين بلدينا".
وقال مراسل وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا": إن الزيارة إلى الإمارات، تهدف لبحث العديد من القضايا المشتركة بين البلدين.
وكان الشرع زار ثلاث دول عربية منذ استلامه الرئاسة، هي السعودية والأردن ومصر، كما سبق أن استقبل أمير قطر، تميم بن حمد، في دمشق بكانون ثاني/يناير الماضي، ليكون أول زعيم عربي يزور دمشق بعد سقوط الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية، في 29 كانون الثاني/ يناير 2025، الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، وإلغاء العمل بالدستور، وحل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية ومجلس الشعب وحزب البعث.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث على سوريا.