استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استطلاع للرأي الإسرائيليين الأسرى الإسرائيليين غزة إنهاء الحرب الانسحاب غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: حكومة الاحتلال الإسرائيلي مستمرة في ارتكاب جريمة العقاب الجماعي في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت حركة "حماس" من مخاطر استمرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جريمة عقاب جماعي غير مسبوقة بحق أكثر من مليوني إنسان فلسطيني في قطاع غزة، بقطع المياه والكهرباء ومنع دخول المواد الغذائية والإغاثية لغزة التي تعد خرقا جسيما لاتفاق وقف إطلاق النار وانتهاكا صارخا للقانون الدولي والإنساني.
وذكرت الحركة - في بيان اليوم الأربعاء - أن استخدام الماء والغذاء سلاح ضد المدنيين الأبرياء يمثل تصعيدا خطيرا ضمن الخطوات الممنهجة لتعميق الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، مشيرة إلى أن استمرار قطع الكهرباء عن قطاع غزة منذ أكثر من 16 شهرا، جريمة حرب تهدد بوقوع كارثة تعطيش في القطاع.
ولفتت إلى أن صمت المجتمع الدولي وتقاعسه عن تحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية تجاه هذه الجرائم، وتجاهله للتقارير والدعوات الصادرة عن المنظمات الإنسانية الدولية، يشجع الاحتلال على الاستمرار في سياساته الإجرامية، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية، بالتحرك العاجل لوقف هذه الجرائم، وفرض إجراءات فورية لإنهاء الحصار على قطاع غزة، ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم أمام العدالة الدولية.