شاهد: لونها موحد دون بقع.. ولادة زرافة من نوع نادر في حديقة حيوانات أمريكية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أخذت الزرافة المولدة حديثاً اهتمام وسائل الإعلام في مختلف أنحاء العالم.
في ولادة تُعدّ نادرة، أبصرت النور في حديقة حيوانات أمريكية زرافة بجلد موحّد اللون من دون البقع التي يتميّز بها هذا النوع من الحيوانات، على ما أفادت الحديقة الثلاثاء.
وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، قال مدير حديقة حيوانات "برايتس زو" في تينيسي ديفيد برايت إن "الزرافة التي لا يظهر جلدها بقعاً هي نادرة جداً"، مضيفاً: "لم تُسجَّل ولادة مماثلة منذ عام 1972 في طوكيو".
وولدت الزرافة الصغيرة التي وصل طولها إلى 1,80 متراً ومغطاة بوبر بنّي في 31 تموز/يوليو.
وأشارت الحديقة، في بيان، إلى أنّ "الزرافة، ومنذ ولادتها، تتلقى رعاية من أمّها والطاقم المتخصص في الحديقة".
وللبقع الموجودة على جلد الزرافات دور تمويهي في الغطاء النباتي.
وأخذت الزرافة المولدة حديثاً اهتمام وسائل الإعلام في مختلف أنحاء العالم.
وتأمل حديقة الحيوانات في أن تلقي المقالات الكثيرة عن ولادة الزرافة، الضوء على التهديد المعرض له هذا النوع من الحيوانات.
وحذّر مؤسس الحديقة توني برايت، في البيان، من أنّ "المجموعات البرية تتجه نحو الانقراض، مع اختفاء 40% من أعداد الزرافات البرية خلال ثلاثة عقود".
المصادر الإضافية • أ ف ب، أ ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية طاقة إنتاجية كبيرة.. النرويج تفتتح أكبر محطة رياح عائمة في العالم صنع في قطر: تعرف على الشركات التي تفرض بجودتها الصناعة القطرية على العالم دراسة: 20% من الأمريكيات يتعرضن لسوء المعاملة والتمييز أثناء الحمل والولادة تربية الحيوان حماية الحيوانات حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حيوانات روسيا موسكو الحرب الروسية الأوكرانية فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط كوارث طبيعية فيضانات سيول إيران طائرات قوات عسكرية كييف روسيا موسكو الحرب الروسية الأوكرانية فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
يمكنها أن تدمر الإنسانية | تعرف إلى توزيع الرؤوس النووية حول العالم (شاهد)
تقول الأرقام شبه الرسمية إن المخزون العالمي للرؤوس الحربية النووية بلغ 12000 رأسًا تقريبا في أوائل عام 2024، موزعة بين تسع دول، منها 9500 رأس تقريبا مجهزة للاستخدام العسكري.
وتظهر البيانات أن الولايات المتحدة وروسيا تمتلكان معًا 88% من الأسلحة النووية في العالم.
وبحساب الأرقام والقدرة التدمديرية للرؤوس النووية، وتأثيراتها اللاحقة طويلة وقصيرة المدى، فإن الروؤس النووية على كوكب الأرض كافية لإفناء معظم البشر على الأرض والحياة الطبيعية على الكوكب.