ما هي الفواكه المسموح بها لمريض السكري؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
يحتاج مريض السكري إلى حمية غذائية صارمة للحفاظ على مستويات ثابتة للسكر في الدم، ويفرض هذا ضرورة اختيار وجبات الطعام وحتى الفواكه بعناية، لتجنب المضاعفات الصحية المصاحبة للمرض.
وتحتوي معظم الفواكه على نسبة عالية من السكريات، لكن مريض السكري لا يستطيع الاستغناء عن الفواكه، نظراً لما توفره للجسم من عناصر غذائية يصعب تأمينها من مصادر أخرى.
وفيما يلي، مجموعة من الفواكه التي يمكن لمريض السكري تناولها مع مراعاة عدم الاكثار منها وفقا لموقع هيلثى..
1- التفاح
يساعد على إزالة السموم ويخفض الحاجة إلى الأنسولين.
2- الكمثرى
غنية بالفيتامينات التي تنظم مستوى السكر في الدم.
3- الكرز
يزيد الأنسولين بنسبة 50% ويكافح أمراض القلب.
4- البرقوق الأسود
يساعد في التحكم بتحول الكربوهيدرات إلى سكريات.
5- الجوافة
تخفف من فرط الشحوم والأعراض المرافقة للمرض.
6- الجريب فروت
غني بالألياف القابلة للذوبان مع مؤشر سكر منخفض.
7- الأفوكادو
يحسن مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية.
8- التوت بأنواعه
يؤثر على نسبة السكر والحساسية تجاه الأنسولين.
9- البرتقال
يساعد على إطلاق الجلوكوز ببطء في الدم.
10- الكيوي
غني بالألياف والماء وفقير بالكربوهيدرات.
والأفضل تناولها عندما يكون السكر معتدل بين الوجبات ولاتنسي شرب الماء بقدر كافي والمشيء يوميا٠٠
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانسولين الدهون الثلاثية الكوليسترول سكريات نسبة السكر
إقرأ أيضاً:
بيدرسون: تشكيل حكومة سورية شاملة في آذار المقبل يمكن أن يساعد في رفع العقوبات الغربية
دمشق-سانا
أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، أن الإعلان عن تشكيل حكومة سورية شاملة في آذار المقبل قد يساعد في رفع العقوبات عن سوريا.
وقال بيدرسون في مقابلة مع وكالة” اسوشيتد برس” اليوم: “إن تشكيل حكومة شاملة في سوريا خلال الأسابيع المقبلة سيساعد في تحديد ما إذا كان سيتم رفع العقوبات الغربية مع إعادة بناء البلاد بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، وإن وجود حكومة شاملة جديدة في الـ 1 من آذار المقبل سيساعدنا في رفع العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على سوريا أثناء حكم الأسد”.
وأضاف بيدرسون: إنه خلال لقائه الأول برئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في كانون الأول الماضي، أصر الشرع على أن الحكومة المؤقتة ستبقى لمدة ثلاثة أشهر فقط، رغم أنه أبلغه بأن الجدول الزمني ضيق”.
وأعرب بيدرسون عن قلقه إزاء الفراغ الأمني الذي أعقب حل الجيش وأجهزة الأمن السابقين، مشدداً على ضرورة وضع هيكلية جديدة للدولة بسرعة، وأن يتم عرض فرص عمل أخرى لأولئك الذين باتوا خارج خدمات الجيش وأجهزة الأمن، وألا يشعر الناس بأنهم مستبعدون من مستقبل سوريا.
وحول توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي السورية منذ سقوط النظام البائد في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم عام 1974 مع سوريا والذي زعم الاحتلال أنه سيكون مؤقتاً، قال بيدرسون: ” برأيي لا يوجد حقاً أي حجة لبقاء “الإسرائيليين” والحل بسيط للغاية.. عليهم الانسحاب”.