مع اقتراب موعد عيد الأم الذي يصادف 21 مارس من كل عام، يبحث الكثير عن أناشيد عن الأم للأطفال للتهنئة بعيد الأم 2025 ومن أجل التعبير عن مشاعرنا وامتناننا بوجودها في حياتنا، فيما يلي أجمل هذه الأناشيد:
اقرأ ايضاًفيما يلي كلمات اغنية بعيدك يا ماما:
عيدك يا ماما عيد الأعياد
بكل الدنيي بتعيّد الولاد
بعيدك يا ماما
بعيدك يا ماما
لي عيد الأعياد
عيدك يا ماما عيد الأعياد
بكل الدنيي بتعيّد الولاد
بعيدك يا ماما
بعيدك يا ماما
لي عيد الأعياد
كل سنة بعيدك بيزيد عمري سنة
وبشوفك يا ماما إنت كل الدني
كل سنة بعيدك بيزيد عمري سنة
وبشوفك يا ماما إنت كل الدني
شو حلوي الغنيّة لم بغفا ليلية
عصوتك الهادي اللّي كلّو أعياد
عيدك يا ماما عيد الأعياد
بكل الدنيي بتعيّد لولاد
بعيدك يا ماما
بعيدك يا ماما
لي عيد الأعياد
كل سنة بقلبي بتكبر المحبة
بدعيلك يا ماما تتضلّي عدربي
كل سنة بقلبي بتكبر المحبة
بدعيلك يا ماما تتضلّي عدربي
لولا من عشيّي عذّبناكي شويّي
تبقي سامحينا بعدنا ولاد
عيدك يا ماما عيد الأعياد
بكل الدنيي بتعيّد لولاد
بعيدك يا ماما
بعيدك يا ماما
لي عيد الأعياد
فيما يلي كلمات أغنية أمي ما أحلاها:
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداها
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداهـا
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
فهي ترويني
من دمها تعطيني
تسهر فوق سريـري
وتلاعب شعري
فهي ترويني
من دمها تعطيني
تسهر فوق سريري
وتلاعب شعري
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداها
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
أمي خريفي الهادئ
أمي شتاء الدافـئ
أمي ربيعي الزاهر
أمي جناح الصيف
أمي خريفي الهادئ
أمي شتاء الدافـئ
أمي ربيعي الزاهر
أمي جناح الصيف
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداها
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
أسقيها من حبي
أعطيها من عمري
هي مفتاح القلـب
ومحطة روحــي
أسقيها من حبي
أعطيها من عمري
هي مفتاح القلـب
ومحطة روحــي
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداها
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
أمي ما أحلاها
أمي عمري فداها
أمي نبـع حياتي
أمي زهرة حب
فيما يلي كلمات أغنية الأم الحنونة:
أيها الأطفال قولوا
من لكم دوما يعول
من له الفضل الجزيل
أنها الأم الحنون
من لكم هز السرير
من لكم غنى كثير
عندما نمنا حبورا
أنها الأم الحنون
من لكم قص العشية
قصص الليل الشهية
من لكم يهدى هدية
أنها الأم الحنون
© 2000 - 2025 البوابة (www.
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الأم عید الأم من لکم
إقرأ أيضاً:
الصحة تؤكد التزامها برعاية صحة الأم والطفل عبر توسيع خدمات ما قبل الحمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في سياق الاحتفال باليوم العالمي للصحة، شاركت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان لشؤون السكان وتنمية الأسرة، في فعاليات ندوة "بدايات صحية لمستقبل واعد"، التي نظمها المعهد العالي للصحة العامة بمحافظة الإسكندرية، بحضور كل من الدكتورة هبة القاضي، عميدة المعهد، والدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، والدكتور محمد فريد، الأمين العام للنقابة العامة للأطباء، إلى جانب الدكتور سونج سو تشون، الأستاذ بمعهد الصحة العالمية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، والدكتور عبد المنعم فوزي، نقيب أطباء الإسكندرية، إلى جانب جمع غفير من الاستشاريين والمتخصصين في مجالات الصحة العامة وطب الأطفال والنساء والتوليد.
"الألف يوم الأولى" في عمر الطفلأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن نائب الوزير أكدت في كلمتها أن ما يُعرف بـ"الألف يوم الأولى" في عمر الطفل – من بداية الحمل وحتى بلوغه عامين – تمثل نافذة ذهبية تُحدد مستقبل الطفل صحياً وعقلياً، مشددة على أن نحو 85% من قدرات الطفل الذهنية والجسدية تتكوّن خلال هذه المرحلة الدقيقة، وأشارت إلى أن بعض الممارسات الصحية الخاطئة خلال هذه الفترة قد تُسفر عن عواقب وخيمة على الأم والطفل على حد سواء.
وأضاف عبد الغفار، أن نائب الوزير شددت على أهمية اتخاذ قرار الإنجاب بصورة مستنيرة، وهو ما تعمل الوزارة على تعزيزه عبر دمج المشورة الأسرية في وحدات الرعاية الصحية الأولية، من خلال فرق مؤهلة تقدم النصائح والتوعية اللازمة للأسر، مشيرة إلى أن من أهم الرسائل التي يتم نقلها للزوجين هي ضرورة المباعدة بين الحمل بما لا يقل عن 3 إلى 5 سنوات، مما يُتيح للأم الاستعداد صحياً للحمل وتوفير رعاية مثلى للطفل خلال عاميه الأولين.
المشورة الأسرية ضمن إجراءات فحص المقبلين على الزواج
كما أشارت نائب الوزير إلى أن الوزارة قامت بدمج المشورة الأسرية ضمن إجراءات فحص المقبلين على الزواج، بحيث لا تُمنح شهادة الفحص إلا بعد استكمال جلسات التوعية، التي تشمل محاور أساسية حول بناء الأسرة السليمة وأهمية التغذية الدقيقة قبيل الحمل، لافتة أن نحو 47% من السيدات في مصر يعانين من نقص الحديد، ما يُهدد بتأثيرات سلبية على التطور العقلي للجنين في مراحله المبكرة، كما أن 30% من حالات التقزم تعود إلى سوء تغذية الأمهات خلال فترة الحمل.
لفتت نائب الوزير، إلى جهود الوزارة في هذا السياق، إذ تم إنشاء غرف مشورة أسرية في أكثر من 75% من وحدات الرعاية الصحية الأولية، يديرها فرق متعددة التخصصات تضم صيادلة وأطباء أسنان وأخصائيين في العلاج الطبيعي والتمريض، جرى تأهيلهم لتقديم جلسات مشورة تُراعي الخصوصية والكرامة، وتُعزز من فرص اتخاذ قرار الإنجاب على أسس علمية وإنسانية.
الحد من الولادات القيصرية
وفي سياق متصل، دعت نائب الوزير إلى ضرورة الحد من الولادات القيصرية غير المبررة، ووصفتها بأنها من أبرز التحديات التي تواجه الصحة العامة في مصر، لافتة إلى أن معدلاتها بلغت 72% في المتوسط، وترتفع في بعض منشآت القطاع الخاص إلى ما بين 85 و90%، في مقابل 54% في مستشفيات وزارة الصحة، وأوضحت أن هذه الجراحة يجب أن تستند إلى اعتبارات طبية صارمة باستخدام أدوات مثل "البارتوجرام" ومعايير روبسون، لا أن تكون خياراً سهلاً لأسباب ترفيهية.
وأضافت الألفي أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب وعياً مجتمعياً شاملاً، وتعاوناً بين مختلف الجهات الفاعلة، من القطاع الطبي إلى الإعلام والمجتمع المدني، بما ينعكس على تحسين مؤشرات الصحة الإنجابية وخفض وفيات حديثي الولادة.
وكشفت نائب الوزير أن الدولة أطلقت خطة عاجلة للسكان والتنمية، تستند إلى المبادئ التي تقوم عليها الألف يوم الأولى من عمر الطفل، وتركز على المناطق، بحسب المؤشرات السكانية المركبة، في محاولة جادة لرسم مسار أكثر استدامة لصحة الأجيال المقبلة.
وفي ختام كلمتها، عبرت عن فخرها بما حققته مصر من ريادة على الصعيد الدولي، حيث عُرضت التجربة المصرية في ربط فترة الألف يوم بمبدأ المباعدة بين الأحمال في الدورة الـ58 لمؤتمر السكان والتنمية بالأمم المتحدة، وقد لقيت استحساناً باعتبارها نموذجاً مبتكراً في التخطيط الصحي.
ووجهت نداءً إلى جميع الشركاء من المؤسسات الأكاديمية والإعلامية والمجتمع المدني والمنظمات الصحية، للانضمام إلى جهود الوزارة في تحويل الوعي إلى فعل، بما يضمن مستقبلاً صحياً واعداً لأطفال مصر.
IMG-20250416-WA0017 IMG-20250416-WA0019 IMG-20250416-WA0018 IMG-20250416-WA0014 IMG-20250416-WA0011 IMG-20250416-WA0010 IMG-20250416-WA0009