غلق مطعم كريستيانو رونالدو ونادال الإيطالي
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
#سواليف
كشفت تقارير أن أحد #المطاعم_المملوكة_للأسطورة #البرتغالي #كريستيانو_رونالدو قائد النصر السعودي الحالي، وأسطورة التنس الإسباني المعتزل رافائيل نادال، قد أغلق أبوابه.
ويتعلق الأمر بمطعم “توتو” الإيطالي، الذي افتُتح في مارس/ آذار 2022، في العاصمة الإسبانية مدريد، وكان جزءًا من مجموعة “تاتيل”، التي شارك نادال في تأسيسها، ويعد رونالدو أيضًا أحد المستثمرين فيها، حيث انضم إليها عام 2018، إلى جانب نجم البوب الإسباني إنريكي إغليسياس.
وأوضحت صحيفة الصن البريطانية أن مطعم “توتو مدريد” أغلق أبوابه الآن، ويخطط لافتتاح فرع جديد في العاصمة الإسبانية، إلى جانب فروع أخرى في دبي وأبوظبي لا تزال تعمل.
مقالات ذات صلةوكان المطعم اكتسب سمعة طيبة بفضل طبق الكاربونارا الذي يُقال إنه كان يُطلب 250 مرة أسبوعيًا من قِبل الزبائن، وكان متوسط الفاتورة فيه حوالي 50 جنيهًا استرلينيًا، وكان للمطعم أكثر من 300 ألف متابع على إنستغرام.
ويهتم رونالدو، صاحب الـ40 عاما، في مشاريعه الاستثمارية بالمطاعم، وقد اصطحب منتخب البرتغال ذات مرة لتناول الطعام في مطعم تاتيل دوحة في جزيرة المها، المملوك أيضًا لنادال ورونالدو.
ولدى قائد النصر مشاريع تجارية متعددة، تشمل مجموعة من المنتجات والعقارات، وهي جزء من إمبراطوريته المتنامية باستمرار، ولديه شراكة مع مجموعة فنادق بيستانا، التي افتتحت مجمعًا سكنيًا بقيمة 43 مليون استرليني في مسقط رأسه ماديرا، بالبرتغال.
كما يمتلك كريستيانو فندقين وعلامة تجارية للأحذية، بالإضافة إلى شركات لمستحضرات ما بعد الحلاقة والملابس الداخلية، في حين تشمل صفقات الرعاية والترويج له علامات تجارية مثل نايكي وأرماني وكاسترول وتاغ هوير.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البرتغالي كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
السيسي: فقدان البابا فرنسيس خسارة جسيمة للعالم وكان صوتا للسلام والمحبة والرحمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن البابا فرنسيس إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
ونعي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببالغ الحزن والأسى، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي غادر عالمنا تاركاً إرثاً إنسانياً عظيماً سيظل محفوراً في وجدان الإنسانية، لقد كان قداسة البابا فرنسيس شخصية عالمية استثنائية، كرّس حياته لخدمة قيم السلام والعدالة، وعمل بلا كلل على تعزيز التسامح والتفاهم بين الأديان، وبناء جسور الحوار بين الشعوب، كما كان مناصراً للقضية الفلسطينية، مدافعاً عن الحقوق المشروعة، وداعياً إلى إنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم.
وقال الرئيس السيسي: إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
وتقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بخالص التعازي إلى دولة الفاتيكان وأتباع قداسة البابا فرنسيس ومحبيه، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته.