دون أن يشرب زيت.. أسرار عمل السمك الفيليه المقرمش
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
السمك الفيليه من الأصناف المحببة التي يعشقها الكثير، ولذلك نقدم لكي اليوم أسرار عمل السمك الفيليه المقلي المقرمش بدون أن يشرب زيت.
يكمن سر إتقان قلي السمك في اختيار الزيت ودرجة الحرارة المناسبين لطهيه، وفي طبقة الطلاء التي تغلفه.
استخدم زيتًا ذا درجة تدخين عالية، مثل زيت الذرة
تجنّب زيت الزيتون والزبدة، فهما سيحترقان عند درجات الحرارة العالية المطلوبة للقلي. لا تتجاهل طبقة الدقيق، فهي تُضفي على السمك قوامًا مقرمشًا ولذيذًا، وتحميه من امتصاص الزيت الزائد، كما تُحافظ على تماسك قطع السمك.
للحصول على أفضل النتائج، استخدم مقلاة ذات قاع سميك، لأنها تُوزّع الحرارة بالتساوي.
بما أن السمك بروتينٌ أكثر طراوة، فإذا كانت شرائح السمك رقيقةً جدًا، راقب المقلاة جيدًا عند قليها. إذا كنت تقليها على دفعات، أضف المزيد من الزيت حسب الحاجة واتركه يسخن جيدًا قبل إضافة المزيد من الشرائح.
قبل البدء، جفف شرائح السمك برفق بمنشفة ورقية.
هل يمكنني صنع شرائح السمك خالية من الجلوتين؟
من الممكن تحضير سمك مقلي مقرمش لمن يتبعون حمية غذائية خالية من الغلوتين. إليك الطريقة: استبدل الدقيق متعدد الاستخدامات بدقيق الذرة المطحون ناعمًا، أو استخدم دقيق الأرز أو الشوفان بدلًا من الدقيق متعدد الاستخدامات، أو استخدم مزيجًا خاليًا من الغلوتين، عادةً ما يكون مصنوعًا من نشا البطاطس أو دقيق الأرز أو دقيق الحمص، أو استخدم دقيق اللوز لتغطية السمك، ولكن انتبه لحساسية المكسرات.
التجفيف: قم دائمًا بتجفيف شرائح السمك باستخدام المناشف الورقية للتأكد من التصاق طبقة الدقيق جيدًا وعدم وجود أجزاء مبللة.
لا تغطيه بمجرد وضع السمك في المقلاة، لا تغطيه أبدًا؛ سوف ينتهي بك الأمر إلى طهيه بالبخار، وقد يتساقط الطلاء، ويترك خلفه شريحة سمك دهنية.
حافظ على ثبات درجة حرارة الزيت: يُعدّ مقياس الحرارة أداةً رائعةً، خاصةً إذا كنت من مُحبي الأطعمة المقلية.
لا تحرك السمك في المقلاة، بل اتركه يقلى ويخرج من المقلاة بشكل طبيعي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمك السمك الفيليه قلي السمك سمك مقلي مقرمش المزيد شرائح السمک
إقرأ أيضاً:
لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.. غوغل تكشف عن شريحة جديدة
أعلنت شركة ألفابت، المالكة لغوغل، عن إطلاق شريحتها الجديدة من الجيل السابع للذكاء الاصطناعي، تحت اسم “أيرون وود”، في خطوة تهدف إلى تسريع أداء تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومنافسة هيمنة شركة “إنفيديا” في هذا المجال. وذلك يوم الاربعاء.
وتم تصميم الشريحة الجديدة لمعالجة العمليات الحسابية المعقدة التي تتطلبها تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل” تشات جي بي تي” وغيره من روبوتات الدردشة التفاعلية، في ما يُعرف بعمليات “الاستدلال”، والتي تتيح للنماذج تقديم إجابات سريعة وتوليد محتوى فوري.
وتجمع “أيرون وود”، بين مزايا شرائح غوغل السابقة، التي كانت تنقسم إلى نسخ مخصصة لتدريب النماذج وأخرى لتشغيلها، مع تحسين في سعة الذاكرة وزيادة في الكفاءة.
وتقول الشركة إن الأداء الطاقي للشريحة الجديدة يتفوق بمرتين على شريحة “تريليوم” التي أُطلقت العام الماضي.
وتُستخدم شرائح “وحدات معالجة التنسور” (TPUs) الخاصة بغوغل حصريًا من قبل مهندسي الشركة أو من خلال خدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها، ما منحها تفوقًا في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها مثل نموذج “Gemini”.
ورغم عدم إفصاح الشركة عن الجهة المصنعة للشريحة الجديدة، فإن الكشف عنها في مؤتمر سحابي يعكس جدية غوغل في دخول سباق شرائح الذكاء الاصطناعي بقوة.
رويترز
إنضم لقناة النيلين على واتساب