أرملة حلمى بكر: بنته مفتقداه .. والقضاء هيحكم بينى وبين مصطفى كامل
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
قالت سماح القرشى أرملة الراحل حلمى بكر أن شهر رمضان هذا العام صعب للغاية بعد رحيل زوجها الموسيقار.
وتابعت القرشى خلال حوارها مع برنامج “سابع سما” المذاع على قناة "النهار" أن ابنته ريهام مفتقداه للغاية، معقبة:" حتى وهو بعيد عننا كانوا بيطمنوا على بعض يوميا".
وعن خلافاتها مع نقيب الموسيقيين مصطفى كامل قالت:" انا حررت محضر فى النيابة ضد مصطفى كامل لتشويه صورتى وقولت عنه أنه عار على الفن فعلا لأن كان فيه مشاحنات كبيرة وقت وفاة حلمى بكر".
وأشارت إلى إنها لن تتحدث عن خلافاتها مع مصطفى كامل لأن القضاء سيحسم هذا الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو مصطفى كامل حلمى بكر أرملة حلمى بكر المزيد مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: المحادثات مع إيران كانت “إيجابية للغاية وبناءة”
واشنطن – أعلن البيت الأبيض أن المحادثات التي جرت بين الولايات المتحدة وإيران في سلطنة عُمان، امس السبت، كانت “إيجابية للغاية وبناءة”.
وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، أجرى اليوم، محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، استضافها وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي.
وأوضح البيان أن المحادثات كانت إيجابية للغاية وبناءة، وأن ويتكوف نقل إلى عراقجي “تعليمات” الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ”حل القضايا بين البلدين عبر الحوار والدبلوماسية”.
ولفت إلى أن القضايا بين البلدين معقدة، وأن ويتكوف أكد أن التواصل المباشر يشكل خطوة ستؤتي ثمارها لكلا الطرفين.
وذكر البيان أن الجانبين سيجتمعان مرة أخرى في 19 أبريل/نيسان الجاري.
وفي وقت سابق امس السبت، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، انتهاء الجولة الأولى من المحادثات غير المباشرة مع واشنطن، التي انعقدت في سلطنة عمان، والاتفاق على جولة ثانية الأسبوع المقبل.
والاثنين الماضي، أعلن ترامب، عن عقد هذه المحادثات، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عقب لقائهما في البيت الأبيض.
وعشية انطلاق المفاوضات، حذّر البيت الأبيض من “خيارات أمريكية باهظة الثمن” في حال فشل التوصل إلى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني، مؤكداً أن الرئيس ترامب يفضل تسوية هذا الملف من خلال محادثات مباشرة مع طهران.
وتتهم الولايات المتحدة، إلى جانب إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى تطوير أسلحة نووية، بينما تصرّ طهران على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية، من بينها توليد الكهرباء.
وجاء إعلان ترامب عن هذه المفاوضات بمثابة مفاجأة لتل أبيب، التي طالما حثت الإدارة الأمريكية على تأييد شنّ عمل عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية، بحسب وسائل إعلام عبرية.
الأناضول