“Rogbid” تعلن عن ساعة ذكية مزودة بشاشة ثلاثية الأبعاد
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
يمانيون/ منوعات
أعلنت Rogbid عن ساعتها الذكية الجديدة التي حصلت على مواصفات ممتازة وزوّدت بشاشة ثلاثية الأبعاد
تجمع ساعة Infinity الجديدة بين التصميم العصري والمزايا المتطورة والسعر المناسب، وأكثر ما يميزها هو شاشتها اللمسية المنحنية التي تعرض التطبيقات والرسائل والبيانات بتقنية “3D”، إذ أتت الشاشة من نوع AMOLED، مقاسها 1.
وحصلت الساعة على هيكل متين مصنوع من المعدن والبلاستيك والزجاج المضاد للصدمات والخدوش، وأتى الهيكل مقاوما للماء والغبار وفق معيار IP68، وزودت بحساسات لقياس معدلات نبض القلب، وحساسات لقياس معدلات الأكسجة في الدم، وحساسات لمراقبة معدلات النوم ليومية للمستخدم.
ودعمتها Rogbid بتطبيقات للتشجيع على الرياضة، وتطبيقات لمراقبة معدلات المشي اليومي للمستخدم، وأنظمة GPS لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني، ومايكروفونات وكبرات صوت لإجراء المكالمات الصوتية، كما زودته بطارية بسعة 400 ميلي أمبير تكفيها لتعمل 10 أيام بالشحنة الواحدة، ويمكن للمستخدم تفعيل وضعية ترشيد استهلاك الطاقة لتكون الساعة قادرة على العمل 30 يوما بالشحنة الكاملة للبطارية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.