محسن جابر : شيرين ممكن تبقى خليفة أم كلثوم .. ولما بتخانق مع فنان بقرص ودنه
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
حل المنتج الكبير محسن جابر ضيفا على برنامج حبر سرى، المذاع عبر قناة “ القاهرة والناس” وأكد أنه يعتبر عمرو مصطفى ابنه ويحب الفنانة شيرين للغاية وفى التقرير التالى نرصد ابرز التصريحات:
محسن جابر: عمرو مصطفى ابني وكنت أول من اطمأن عليه في أزمته الصحية
أكد المنتج محسن جابر، أن الفنان عمرو مصطفى بالنسبة له بمثابة ابن، وذكر موقف حصل بينهما ليلة رأس السنة قائلا: "عمرو كلمي في ليلة رأس السنة وقالي بابا أنا حلمت بيك امبارح قلت له خير ولا شر قالي أنا في الحلم كنت حزين وأنت أخذتني بالحضن وعشان كده طلبتك واعتذر لك".
محسن جابر: أتمنى أختم حياتي بإنتاج لـ شيرين .. وممكن تكون خليفة أم كلثوم
قال المنتج محسن جابر، إن هناك صوتين من الفنانات في مصر والعالم العربي محببين لقلبه ولم ينتج لهما فيروز وشيرين عبد الوهاب، مشيدا بشيرين: "صوت بحبه ولم انتج لها وأتمنى اختم حياتي بإنتاج عمل فني لشيرين".
محسن جابر: المهرجانات فن سائد الآن والعيب في الكلمة وليس اللحن
أكد المنتج محسن جابر، أن السوق الفني لا يمكن أن يكون السائد فيه المهرجانات فقط، ولو حدث هذا يكون عيب الانتاج، قائلا: "طول عمرنا في انتاج الحلو وفي الشعبي وفي المتوسط وكل الانواع، والمهرجانات بقت الصفة السائدة لأن الطرب الكلاسيكي اختفى ونسبته قلت".
محسن جابر : نسبة كبيرة من المطربين معندهمش ذكاء فني
أكد المنتج محسن جابر، أن نسبة كبيرة من المطربين ليس لديهم ذكاء فني، ولكن النسبة لا تصل لـ90% كما صرح قبل ذلك، قائلا: "فيه مطربين كتير معندهمش ذكاء فني ولكن النسبة لا تصل لـ90% وفيه فئة كبيرة معندهاش ذكاء واللي عنده ذكاء مستمر".
محسن جابر: أدخلت السرور في كل بيت مصري وعربي وربنا يحسن خاتمتي
أكد المنتج الكبير محسن جابر، أنه لم يفوته شيء في حياته العملية وقدم كل شيء جيد وادخل السرور على قلوب الجميع، قائلا: "عملت كل حاجة كويسة وكل بصمة جميلة ودخلت السرور في كل بيت في المنطقة العربية والجاليات المصرية والعربية في العالم كله".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد محسن جابر المنتج محسن جابر المزيد المنتج محسن جابر
إقرأ أيضاً:
فتح باب التقدم لجائزة حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم
أكد د.أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية، بالتعاون مع منظمات اليونسكو، والألكسو، والإيسيسكو، موضحًا أن هذه الجهود تسهم في تحقيق رؤية مصر 2030، وتعزز التمثيل المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، إلى جانب دعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي، والبحث العلمي، والابتكار، وتعزيز تبادل الخبرات على المستويات العربية والإفريقية والدولية.
وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب التقدم لجائزة حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم لعام ٢٠٢٥.
من جهته، أوضح د.أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تأسست عام 2005 بتمويل من مملكة البحرين، بهدف تعزيز استخدام الإبداعات والابتكارات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال لفائدة التعليم، ومكافأة الجهود المتميزة للأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية التي تسهم إسهامًا بالغًا في تقديم مشاريع وأنشطة تتسم بأفضل الممارسات والاستخدامات المبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال من أجل تعزيز التعلم والأداء التعليمي بشكل عام.
ونوّه المشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة إلى أن هذه الجائزة تهدف إلى تكريم الأفراد والمنظمات الذين يبتكرون نهوج جديدة في إطار استخدام التكنولوجيات الحديثة لتوسيع نطاق الفرص التعليمية، من خلال ضمان انتفاع الجميع بالتعليم الجيد وفرص التعلم مدى الحياة، وذلك بما يتماشى مع الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة لعام 2030، المعني بالتعليم.
ومن جانبها، أكدت د.هالة عبد الجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، أن الجائزة تهتم في نسختها لهذا العام (2025) بالاحتفال بالذكرى السنوية العشرين لتأسيسها، وتتناول موضوع: "إعداد المتعلمين والمعلمين للاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي"، حيث تُكرم المشاريع التي تمكّن الأجيال الشابة وأصحاب المصلحة في مجال التعليم من اكتساب المهارات الأساسية في الذكاء الاصطناعي، مما يساعدهم على تطوير التفكير النقدي وتحقيق أقصى استفادة من هذه التكنولوجيا المنتشرة بالفعل.
وتقوم كل دولة بترشيح أربعة مشاريع للجائزة، وتختار لجنة دولية مختصة بمقر اليونسكو في باريس مشروعين بارزين فقط، ويحصل كل فائز على مبلغ قدره 25، 000 دولار أمريكي، بالإضافة إلى شهادة تقدير واعتراف دولي يُمنح خلال حفل توزيع الجوائز السنوي.
وينبغي للراغبين في التقدم لنيل تلك الجائزة تسجيل حساب على الرابط التالي:
https://bit.ly/41skMNt
ولمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.unesco.org/en/prizes/ict-education
يُرجى استيفاء استمارة التسجيل للجائزة (والمتاحة من خلال الرابط السابق) وموافاة اللجنة الوطنية بنسخة منها عبر البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
[email protected]
وذلك في موعد أقصاه ٢١ إبريل ٢٠٢٥، ولن يُلتفت إلى الترشيحات الواردة بعد الموعد المحدد أو غير المستوفاة لمعايير الاختيار وفق شروط الجائزة.