البوابة:
2025-04-13@09:26:02 GMT

كل ما تريد معرفته عن فيلم الانيمشين In Your Dreams

تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT

كل ما تريد معرفته عن فيلم الانيمشين In Your Dreams

يترقب عشاق الأنمشين فيلم الإثارة والعائلة القادم على نتفليكس In Your Dreams، وكانت المنصة قد شوقت الجمهور للعمل المقبل كاشفة عن تفاصيلة.

اقرأ ايضاًالروبوتات والبشر ضد العالم.. تفاصيل فيلم THE ELECTRIC وموعد عرضهتفاصيل فيلم الانمشين In Your Dreams

الفيلم من تأليف وإخراج أليكس وو وإريك بينسون، وهو قصة مميزة  بالسحر والمشاعر الدافئة.

 

ما قصة فيلم  In Your Dreams؟

تكتشف “ستيفي”، ذات الـ 12 عامًا، وشقيقها “إليوت”، البالغ من العمر 8 سنوات، كتاب صور سحري يخبرهما بأن “رجل الأحلام” قادر على تحقيق أي حلم، ينطلق الثنائي في رحلة استثنائية داخل عالم الأحلام الأسطوري بحثًا عن هذه الشخصية الغامضة.

ويسعى الشقيقان إلى جعل أسرتهما مثالية، ويتمنيان بلهفة أن يتحقق حلمهما.

وقال أليكس وو، كاتب الفيلم في حديثه مع نتفليكس: "من أحب الأشياء التي كنت أفعلها عندما كنت طفلاً هي أن أوقظ أخي في منتصف الليل لأروي له تفاصيل أحلامي الغريبة والمجنونة.” وأضاف: "عندما سنحت لي الفرصة لصنع أول فيلم روائي لي، كنت أعلم تمامًا ما سيكون موضوعه.”

نجوم فيلم In Your Dreams

تنضم كريستين ميليوتي إلى طاقم التمثيل الذي يضم مسبقًا سيمو ليو وكريغ روبنسون، في هذه المغامرة الكوميدية المنتظرة. كما يشارك في الفيلم:

جولي هوانغ-رابابورت بدور ستيفيإلياس جانسن بدور إليوتجيا كاريديس بدور نايتماراأوميد جليلي بدور رجل الأحلامسونغوون تشو بدور تشادزاكاري نواه بايزر بدور جون بايسيمو ليو في دور الأبكريغ روبنسون في دور بالوني تونيكريستين ميليوتي في دور الأمجولي هوانغ-رابابورت في دور ستيفيإلياس جانسن في دور إليوتجيا كاريديس في دور نايتماراأوميد جليلي في دور رجل الأحلامسونغوون تشو في دور تشادزاكاري نواه بايزر في دور جون بايموعد عرض فيلم   In Your Dreams؟

يعرض الفيلم على نتفليكس هذا الخريف.

 

كلمات دالة:In Your Dreams تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربي

محررة في قسم باز بالعربي

الأحدثترند كل ما تريد معرفته عن فيلم الانيمشين In Your Dreams الشرع يعلن حقبة تاريخ جديد.. ما أبرز بنود الإعلان الدستوري السوري؟ تفاصيل خطة ويتكوف لتمديد وقف إطلاق النار.. هل تنجح؟ نور علي تنفي على طريقتها الخاصة تواجدها في بيروت وفبركتها فيديو الاعتداء أول تعليق لـ"حماس" حول التحقيق الأممي Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فی دور

إقرأ أيضاً:

ماذا تريد واشنطن وطهران من العودة للمفاوضات؟

تتطلع الأنظار اليوم السبت إلى سلطنة عمان التي تشهد محادثات أميركية إيرانية بشأن البرنامج النووي لطهران، في أول تقدم ملموس بهذا الملف منذ سنوات، إذ تأتي هذه المحادثات بأهداف متباينة بين الطرفين، وسط حالة من عدم الثقة المتبادلة استمرت منذ انسحاب واشنطن من اتفاق 2015.

ومن المقرر أن يحضر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأميركي الخاص ستيفن ويتكوف افتتاح الحوار الذي تضطلع سلطنة عمان بدور الوساطة فيه، حيث ستجري المباحثات بشكل غير مباشر عبر وسيط، مع احتمال عقد لقاء مباشر بين المسؤولين.

ويدخل الطرفان هذه المفاوضات بحذر شديد، في محاولة للتأسيس لاتفاق نووي جديد على أنقاض اتفاق 2015، وسط مراقبة إسرائيلية حثيثة لما قد تفضي إليه المحادثات، خاصة بعد الصدام العسكري المباشر بين تل أبيب وطهران العام الماضي.

لحظة فارقة

تمثل هذه المحادثات لحظة فارقة في مسار العلاقات بين إيران والغرب، بعد سنوات من التوتر المتصاعد منذ وقع دونالد ترامب في ولايته الرئاسية الأولى قرار انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، معتبرا إياه اتفاقا معيبا لا يخدم المصالح الأميركية.

ووضع الانسحاب الأميركي الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق في مأزق، بينما اعتبرت طهران نفسها في حل مما التزمت به، فرفعت نسبة تخصيب اليورانيوم تدريجيا، متجاوزة الحد المسموح به في اتفاق 2015 وهو 3.67%.

إعلان

وتمكنت إيران من الوصول بنسبة التخصيب إلى 60%، مقتربة بذلك من النسبة التي تمكّنها من صناعة قنبلة نووية (90%)، كما بدأت بتشغيل أنظمة طرد مركزي أكثر تقدما من تلك التي سمح بها الاتفاق النووي.

وحاول الغرب، وإدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على رأسه، احتواء الطموحات الإيرانية بتطوير البرنامج النووي، وجرت جولات تفاوض جديدة في فيينا بدا أنها تتجه نحو إحياء الاتفاق النووي، لكن مسودة الاتفاق التي أُعلنت في مارس/آذار 2022 لم تكن سوى سراب.

ومنيت تلك المساعي بفشل ذريع، لأسباب معقدة ترتبط بما وصفه الجانبان بانعدام الثقة المتبادل، وتغييرات في هرم القيادة في طهران، مع تواتر مطالب بإدخال برامج تسلح إيران ونفوذها الإقليمي في أي محادثات معها.

وسعت إدارة بايدن لاحقا للتوصل إلى اتفاق محدود لا يعني العودة إلى الاتفاق النووي، تضمنت بنوده صفقة تبادل سجناء مقابل الإفراج عن 6 مليارات دولار من الأموال الإيرانية المجمدة في كوريا الجنوبية.

ماذا يريد ترامب؟

ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، عادت معه الرغبة في التأسيس لاتفاق جديد، ضمن خطوات قال إنها ترمي لإنهاء الصراعات والأزمات المهيمنة على الواقع الدولي، وأمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطالب بتحرك حاسم ضد إيران، كشف ترامب عن محادثات أميركية إيرانية.

وعاد ترامب أمس الجمعة ليكرر تهديداته لإيران، مؤكدا أنها ستدفع ثمنا باهظا إن لم توافق على التخلي عن برنامجها النووي، وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية: "أريد أن تكون إيران دولة رائعة وعظيمة وسعيدة، لكن لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي".

ويسعى الرئيس الأميركي إلى اتفاق أكثر صرامة، يقيّد البرنامج النووي الإيراني بشكل دائم لا مؤقت، ويتضمن قيودا على تطوير إيران للصواريخ الباليستية، التي يراها تهديدا للولايات المتحدة.

إعلان

كما يريد ترامب الحد من الدعم الإيراني للجماعات المسلحة في سوريا واليمن والعراق، في إطار سعيه لتقييد النفوذ الإيراني في المنطقة، وهي مطالب تجاوزت بكثير ما كان متضمنا في اتفاق 2015.

مطالب طهران

أما إيران، فتدخل المفاوضات لإثبات مرونتها، مع الحفاظ على موقفها السيادي، خاصة بعدما عانى البلد ولا يزال من ضغوط دولية أنهكت اقتصاده، وجعلت السلطات في مواجهة بعض الاحتجاجات الشعبية تحت وطأة الأزمة الاقتصادية.

وتهدف طهران من أي مسار تفاوضي إلى رفع العقوبات الاقتصادية، التي أدت إلى تدهور قيمة العملة وارتفاع التضخم، والعودة بنفطها إلى السوق الدولية وضمان تدفق عائداته، وإعادة اندماجها في النظام المالي العالمي.

كما تطالب برفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية، بعدما صنفته إدارة ترامب عام 2019، وتصر على الاعتراف بحقها في برنامج نووي للأغراض السلمية، مثل توليد الطاقة والبحث العلمي.

وتشدد طهران على ضرورة وجود ضمانات ملزمة من الولايات المتحدة بعدم الانسحاب من أي اتفاق نووي جديد، إذ لا تزال تجربة الانسحاب الأميركي من اتفاق 2015 تلقي بظلالها على أي مسار تفاوضي جديد.

العامل الإسرائيلي

وأمام أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران، تقف إسرائيل مراقبة ومترصدة، خاصة أن الظرف الراهن يأتي بعد جولة من التصعيد غير المسبوقة بينها وبين إيران، حيث دخلا معا في أجواء مواجهة حقيقية عبر هجمات متبادلة خلال العام 2024.

ولا ترغب إسرائيل في أن تبرم الإدارة الأميركية أي اتفاق مع إيران، إلا إذا كان يفكك كليا قدراتها النووية والصاروخية، لكن ترامب كقائد سياسي ورجل صفقات، له حساباته الخاصة التي تستند إلى معيار واحد: ما المكسب؟ وما الخسارة؟

وبينما قد تحقق المفاوضات الحالية هدفها وتمهد الطريق لاتفاق نووي وما هو أكثر منه، تظل احتمالات سيطرة حالة انعدام الثقة قائمة، مما قد يقود إلى جمود جديد أو تصعيد كما حذر ترامب في تصريحاته الأخيرة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • تفاصيل فستان زفاف نارين بيوتي بتوقيع إيلي صعب‎
  • وزارة الاقتصاد تعلن إطلاق 46 خدمة جديدة عبر البوابة الإلكترونية (تفاصيل)
  • مفاوضات اختبار النوايا .. ماذا تريد طهران وواشنطن؟
  • ما هو (MoCA) الذي تفوق فيه ترامب ...كل ما تود معرفته
  • ماذا تريد واشنطن وطهران من العودة للمفاوضات؟
  • نيوزويك: ما تجب معرفته عن التعزيزات العسكرية الأميركية بالشرق الأوسط
  • إيران تريد اتفاقا حقيقيا وعادلا في المباحثات مع الولايات المتحدة
  • في يومه العالمي.... كل ما تود معرفته عن مرض باركنسون
  • «الناس بتسأل»: الأجرة كام؟ كل ما تريد معرفته بعد زيادة أسعار الوقود
  • قصة حب مميزة في مسلسل Forever على نتفليكس ..تفاصيل وموعد العرض