بناء على قرار من النائب العام .. اعتبار الجرائم المتعلقة بـ”الشبو” من الجرائم الموجبة للتوقيف
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
المناطق_متابعات
قرر النائب العام الشيخ سعود المعجب، اعتبار جميع الأوصاف الجرمية المتعلقة بمادة الميثامفيتامين “الشبو” من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف.
وخوّل نظام الإجراءات الجزائية، النائب العام، صلاحية تحديد الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وذلك بعد الاتفاق مع وزارة الداخلية ورئاسة أمن الدولة.
أخبار قد تهمك وزارة الخارجية: المملكة ترحب باتفاق ترسيم الحدود بين جمهوريتي طاجيكستان وقرغيزستان 13 مارس 2025 - 6:09 مساءً البديوي: استضافة المملكة للمحادثات بين أمريكا وأوكرانيا تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها الفعّال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين 11 مارس 2025 - 11:59 مساءًوفي أغسطس 2020 أصدر النائب العام قراراً بتحديد الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، استناداً للمادة (112) من نظام الإجراءات الجزائية.
ومن أبرز هذه الجرائم: الاعتداء على أحد الوالدين بالضرب، انتهاك حرمة المساكن بقصد الاعتداء على النفس أو العرض أو المال، السرقة غير الحدية التي تُرتكب من تشكيل عصابي، ونهب الأموال، وسرقة السيارات، والقوادة، وبيع المسكرات وغير ذلك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشبو الشيخ سعود المعجب المملكة النائب العام النائب العام
إقرأ أيضاً:
“الاورومتوسطي”: صادرات الكلاب العسكرية لـ”إسرائيل” تضع هولندا في موقع التواطؤ
القدس المحتلة/
اعتبر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أنّ صادرات الكلاب العسكرية الهولندية لـ”إسرائيل” تضع هولندا في موقع التواطؤ بالجرائم الدولية وتستدعي وقفًا فوريًا وتحقيقًا عاجلًا.
وأوضح الأرومتوسطي،في بيان، أنّ هولندا تواصل تصدير الكلاب العسكرية إلى جيش الاحتلال وسائر الأجهزة الأمنية “الإسرائيلية” رغم استخدامها أداة للتعذيب والترويع المنهجي للفلسطينيين.
وأشار إلى أنّ استمرار هولندا في تصدير الكلاب إلى “إسرائيل” رغم العلم المُسبق باستخدامها في الجرائم ضد الفلسطينيين يعرضها لمسؤولية جنائية دولية.
ووثّق الفريق الميداني للأورومتوسطي، العديد من الجرائم التي استخدمت فيها القوات “الإسرائيلية” الكلاب في مهاجمة المدنيين الفلسطينيين بمن في ذلك الأطفال والمسنين والمرضى.
وأكد أن القوات “الإسرائيلية” تستخدم الكلاب العسكرية الضخمة بصورة منهجية خلال هجماتها في قطاع غزة وخاصة أثناء اقتحام المنازل والمستشفيات ومراكز الإيواء.