أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.

سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.

ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.

خطة إعمار ودولة فلسطينية.. خبير: التغير بالموقف الأمريكي جعل نتنياهو لا ينامحماس: حكومة الإرهابي نتنياهو ترتكب جريمة عقاب جماعي غير مسبوقة

كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.

مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.

نتنياهو يفقد أعصابه في المحكمة.. ويصرخ: جعلوا حياتي بائسةبشأن غزة.. تواصل مراوغات نتنياهو في تقويض جهود الوسطاء ومساعي إرساء السلام

عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.

أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الخارجية الإسرائيلي حزب الليكود هجوم حماس الكنيست الأمل الجديد المزيد الأمل الجدید

إقرأ أيضاً:

ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين

جدة : واس

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مكتبه بقصر السلام بجدة اليوم معالي وزير الخارجية الأمريكي السيد ماركو روبيو.
وجرى خلال الاستقبال استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وفرص تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.
كما تم بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر بشأنها، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
كما حضر من الجانب الأمريكي مستشار الأمن القومي الأمريكي السيد مايك والتز، والقائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة السيدة أليسون ديلورث، وعدد من كبار المسؤولين.

مقالات مشابهة

  • قراءة في الانتخابات القادمة
  • تحالف نتنياهو مع اليمين المتطرف: تهديد لليهود
  • مصر تواصل جهودها لدعم ليبيا.. ووزير الخارجية يؤكد: الحل السياسي «ليبي-ليبي»
  • تحالف جديد للمعارضة بكوت ديفوار استعدادا لرئاسيات 2025
  • مباحثات مطولة في جدة.. ماذا دار بين ابن سلمان ووزير الخارجية الأمريكي؟
  • ولي العهد السعودي يعقد مباحثات مع زيلينسكي ووزير الخارجية الأمريكي
  • ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية
  • سمو ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية
  • ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين