نجوى فؤاد تشعل النيران علي الفنانين "الساحل الشمالي ده كباريه" (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
عبرت الفنانة نجوى فؤاد عن مدي استياءها من الفنانين الذين يقضون عطلتهم الصيفية في الساحل الشمالي، مبديةً انزعاجها من رقص بعض الفنانات الكبيرات في السنّ هناك، حيث وصفت الساحل الشمالي بأنه أصبح يشبه الكباريه، ومؤكدة أنها تقضي إجازتها الصيفية في منزلها.
نجوى فؤادنجوى فؤاد تشعل النيران علي الفنانين " الساحل الشمالي ده كباريه"أشارت نجوى فؤاد في حديثها: "أنا فلوسي فيها بركة، وشايفة إن الساحل الشمالي ده كباريه أنا بصيّف في البيت، واعتزلت الرقص بقالي 17 سنة واحترمت سنّي وميصحش أرقص وأنا عندي 84 سنة، إزاي أرقص بشكلي كدة لأ، ولا أؤيد الرقص في سنّ الكبر، بس شايفة إن كل واحد حر في حياته دي حرية شخصية".
كشفت نجوى فؤاد مؤخرا من خلال تصريحات تلفزيونية لها، عن رأيها في الراقصات الأجنبيات، اللواتي ظهرن على الساحة الفنية، قائلة: "بقول للراقصات كل ما تغطّي جسمك الجمهور يشتاق ليكي أكتر، أنا يحيى حقي قبل كدة قاللي متتمايليش في الأفراح، وشايفة إن الراقصات الأجانب بيلبسوا لبس فظيع، لا من ديننا، ولا من تقاليدنا، ولا من طبيعتنا".
نجوى فؤادمن ناحية أخري، يُذكر أن نجوى فؤاد ابتعدت عن الساحة الفنية بعد تعرّضها لإصابة في العمود الفقري، حيث كشفت عن ذلك في تصريحات سابقة قالت فيها: "مرضي هو سبب ابتعادي عن الفن خلال الفترة الماضية، لأني أصبت في الفقرة القطنية من العمود الفقري".
إيناس الدغيدي تكشف ستار غيابها عن الفن لـ 14عامًا "نفسي أقدّم موضوعات جريئة" جوري بكر تثير قلق الجمهور برسالة غامضة "مش كل اللي بنزله حقيقي" تامر هجرس ينجو من حادث سير مروع "قدّر الله وما شاء فعل" منع فيلم باربي يثير جدلاً بين نجوم الفن.. إياد نصار"محتاجين نحافظ على أولادنا" محمد رمضان يعلق على نجاح حفله في جدة|المشروع المناسب يختار صاحبه دياب يهنئ صناع فيلم وش في وش "حظي الحلو خلاني اتفرج عليه" أحمد سعد ساخرا من حفل ليلة الدموع "إيه اليوم الغم ده" (شاهد) محمد جمعة يكشف كواليس مسلسل "سيب وأنا أسيب"|سر نجاحه في الغرفة 407 استعان أحمد فهمى بطبيب نفسي لتحضير سفاح الجيزة "مشاركتي للعمل صدفه" هادي الباجوري لعب بتفاصيل شخصية سفاح الجيزة "مستوحي من أحداث حقيقية" (شاهد) نجوى فؤادالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى فؤاد الراقصة نجوى فؤاد تصريحات نجوى فؤاد الساحل الشمالى الساحل الشمالی نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: رصد 25 صاروخًا أُطلقت من لبنان نحو الشريط الساحلي الشمالي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه رصد إطلاق 25 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه الشريط الساحلي الشمالي لفلسطين المحتلة ، وذكر بيان الاحتلال ، أن الصواريخ استهدفت مناطق عدة في الشمال، ما أدى إلى حالة استنفار في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتأهب دفاعاتها الجوية للتعامل مع التهديد.
وفي سياق متصل، أفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية بأنها تعاملت مع أربع إصابات بحالات هلع في مدينة عكا، بعد سقوط أحد الصواريخ في حي سكني داخل المدينة، وأكدت الفرق الطبية أن المصابين تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي الرعاية اللازمة، بينما شهدت المنطقة أضرارًا مادية في المباني والممتلكات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل الأطراف القصف والاتهامات منذ أسابيع، وسبق للجيش الإسرائيلي أن أعلن عن استهدافه مواقع وصفها بـ"العسكرية" في جنوب لبنان ردًا على إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية، في تصعيد يثير القلق من احتمالية توسع دائرة المواجهات.
غارة إسرائيلية على مدينة تدمر السورية تسفر عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين
أفاد مصدر عسكري سوري، مساء اليوم الأربعاء، بأن غارة جوية شنتها إسرائيل استهدفت مدينة تدمر في البادية السورية، وأسفرت عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين بجروح متفاوتة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، قال المصدر العسكري: "حوالي الساعة 15:13 بعد ظهر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا من اتجاه منطقة التنف، مستهدفًا عددًا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية"، وأضاف المصدر أن الغارة أسفرت عن "إرتقاء 36 شهيدًا، وإصابة أكثر من 50 شخصًا بجروح، إلى جانب إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة".
وأوضحت التقارير أن الغارة استهدفت مواقع في مدينة تدمر، المعروفة بأهميتها التاريخية والأثرية، ما أثار استنكارًا واسعًا بسبب الأضرار البشرية والمادية الكبيرة التي لحقت بالمنطقة.
الهجوم يأتي ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، بحجة وجود مواقع مرتبطة بإيران أو "حزب الله" اللبناني، وكانت إسرائيل قد أكدت مرارًا أنها لن تسمح بما وصفته بـ"تعزيز الوجود الإيراني العسكري في سوريا".
من جانبها، لم يصدر تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول الحادثة حتى الآن، فيما أبدت عدة أطراف قلقها من استمرار التصعيد في المنطقة، داعية إلى ضبط النفس واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر البشرية.
الهجوم يسلط الضوء مرة أخرى على التوتر المتصاعد في المنطقة، وسط تصعيد مستمر للعمليات العسكرية، مما يهدد بزيادة تعقيد الوضع الأمني والإنساني في سوريا.