طلبة كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء يشتكون "أزمة مالية"
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أعرب مجلس طلبة الطب ومكتب طلبة الصيدلة بالدار البيضاء عن قلقه إزاء ما أسماه « الأزمة المالية » التي تواجه شريحة كبيرة من الطلاب، وذلك بسبب التأخر في صرف المنحة الجامعية « منحتي » وتعويضات المهام.
وأشار البيان الذي أصدره مجلس طلبة الطب ومكتب طلبة الصيدلة بالدار البيضاء إلى أن طلاب كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء لم يتلقوا المنحة الجامعية منذ أكثر من ثلاثة أشهر، على عكس الطلاب في المواقع الجامعية الأخرى.
وأوضح البيان أن هذا التأخير يضع الطلاب في ظروف مادية صعبة، خاصة مع ارتفاع تكاليف السكن والغذاء والمواصلات.
طالب مجلس طلبة الطب ومكتب طلبة الصيدلة الجهات المعنية بحل فوري لمشكلة صرف المنحة الجامعية وتسريع صرف تعويضات المهام.
وذكر المصدر نفسه أن صرف تعويضات المهام لا يزال متأخراً، حيث تم صرف دفعة واحدة فقط لشعبة الطب، بينما لا تزال دفعات أخرى متأخرة لشعبتي الطب والصيدلة.
كلمات دلالية الدارالبيضاء طلبة طب والأسنانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الدارالبيضاء بالدار البیضاء
إقرأ أيضاً:
طلاب ثالثة ثانوي يحملون مجلس القيادة ورئيس الوزراء مسؤولية مايحدث
شمسان بوست / عدن:
استنكر مراقبون وإعلاميون من مختلف الأوساط المجتمعية سياسة وزارة التربية والتعليم بإجبار طلاب وطالبات ثالثة ثانوي استئناف الدوام المدرسي للفصل الدراسي الثاني عبر توفير مدرسين مستجدين من الدفعات الجديدة والضغط على الطلاب لمباشرة دراسة الفصل الثاني المكدس بوحداته ودروسه المتشعبة خلال عشرة أيام كإسقاط واجب فشل الدولة تجاه استحقاقات المعلمين.
وأدان أدباء ومثقفون وإعلاميون ومختلف الأوساط الشعبية والمجتمعية توجهات الوزارة التي تفتقد دراسة منهجية للواقع المحيط بالطلاب وغيابهم عن الدراسة مدة خمسة أشهر منذ 2 ديسمبر بفعل إضراب المعلمين وتحميل طلاب وطالبات ثالثة ثانوي للعام الدراسي 2024-2025 أعباء تقصيرها وإخفاقات الدولة تجاه المعلمين والتربويين في المحافظات الجنوبية ليصبح الطلاب والطالبات ضحية فشل الوزارة والحكومة تجاه العملية التعليمية والتربوية.
ودعا طلاب وطالبات ثالثة ثانوي للعام الدراسي 2024-2025 مجلس القيادة الرئاسي والحكومة ووزارة التربية والتعليم مراعاة أوضاع طلاب وطالبات ثالثة ثانوي لهذا العام وفترة الإضراب التي فرضت عليهم إجباريا لنحو خمسة أشهر افتقد خلالها الطلاب المعلومة كما ناشدوا بالنظر إلى حالتهم النفسية والتوجيه باعتماد المعدل التقييمي التراكمي للفصل الأول عوضا عن الاختبارات الوزارية بتكديس وحدات جديدة في وقت ضائع.