مرور المدينة المنورة يؤمن كافة الطرق المؤدية من وإلى المسجد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
المناطق_المدينة المنورة
تواصل قوات أمن العمرة لشؤون المرور في المدينة المنورة إدارة ومتابعة الحركة المرورية للمصلين والزوار من وإلى المسجد النبوي الشريف، وكذلك حركة المشاة، بما يحقق ويعزز أمن وسلامة المصلين في الحرمين الشريفين.
ويعمل المرور مع الشركاء من الجهات الحكومية والخدمية لتيسير تنقلات زوار وقاصدي المسجد النبوي الشريف بكل يسر وسهولة من خلال (8) مواقع لإيقاف مركبات الزوار والمصلين، ونقلهم عبر وسائل النقل العام والترددي إلى المسجد النبوي ومسجد قباء خلال شهر رمضان لعام 1446هـ، تسهيلًا لخدمة ضيوف الرحمن لأداء نسكهم بيسر وطمأنينة، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأوضح “المرور” أنه تم تخصيص مسارات مباشرة للحافلات من مواقف (الاستاد الرياضي، وسيد الشهداء، والخالدية، والحديقة، وكلية السلام، وحي شظاة، وموقف الملك فهد) وجميعها إلى المسجد النبوي، إضافة إلى موقف العالية والذي خصص لمسجد قباء.
وأكد “المرور” أن كل الإمكانات البشرية خصصت لتأمين كافة الطرق المؤدية من وإلى المسجد النبوي الشريف، بالإضافة إلى تأمين معابر المشاة وإدارة الحشود البشرية والتناغم بينها وبين حركة المشاة في كل يسر وسهولة، مع استحداث مسارات مخصصة لحافلات مسارات الـ “بي آر تي”، لتجنب الازدحام المروري، مع التركيز على نقاط الفرز الداخلية والخارجية، وكذلك الحافلات القادمة من الخارجية التي تقل الزوار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المسجد النبوي الشريف مرور المدينة المنورة المسجد النبوی الشریف إلى المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
9,700,000 مصلًّ في المسجد النبوي
شهد المسجد النبوي خلال العشر الأولى من شهر رمضان لعام 1446هـ، توافد المصلين والزوار، وحرصت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تقديم أرقى وأجود الخدمات لهم.
وبلغ عدد المصلين في المسجد النبوي وسطحه وساحاته إلى 9,705,341 مصليًا خلال العشر الأيام الأولى، وقامت الهيئة بالعمل على تسهيل الوصول لأروقة المسجد النبوي من خلال تنظيم دخول الزائرين والمصلين عبر مراقبين موزعين على الممرات الرئيسية والفرعية لضمان انسيابية الحركة.