كاتس يجدد رسالته إلى الشرع ويتوعده بتحليق الطائرات في سماء سوريا عند اللزوم
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
#سواليف
وجه وزير دفاع إسرائيل يسرائيل #كاتس رسالة إلى رئيس #سوريا #أحمد_الشرع ووصفه بـ”زعيم الجماعة الإسلامية المتطرفة” الذي سيجد الطائرات تحلق في سماء بلاده وتهاجم الأهداف الإرهابية فيها.
وجاءت تصريحات كاتس في أعقاب الهجوم الذي شنته الطائرات الإسرائيلية اليوم الخميس على منطقة “مشروع دمر” في العاصمة السورية #دمشق واستهدفت قيادي في حركة “الجهاد الإسلامي” الفلسطينية.
وقال كاتس مؤكدا تبنيه الهجوم على دمشق: “أينما يتم تنظيم نشاط إرهابي ضد إسرائيل، سيجد زعيم الجماعة الإسلامية المتطرفة طائرات سلاح الجو تحلق في السماء وتهاجم الأهداف الإرهابية”.
مقالات ذات صلة إعلاميون بريطانيون ينتقدون إلغاء تكريم صحافيي غزة: قرار جبان بلا مبرر- (فيديوهات) 2025/03/13وأفادت مصادر بسقوط صاروخين على منطقة مشروع دمر في العاصمة السورية دمشق مشيرة إلى تضرر عدد من المباني جراء القصف الذي ترافق مع دوي انفجارات قوية.
وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي تداولها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد الدخان والدمار الذي لحق بالبناء الذي تم استهدافه في “تراسات” دمر تحديدا الذي تسكنه الطبقة الراقية من المجتمع السوري.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المستهدف في الضربات الإسرائيلية قيادي في حركة “الجهاد الإسلامي” الفلسطينية في سوريا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كاتس سوريا أحمد الشرع دمشق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن قصف مقار عسكرية جنوبي سوريا
أعلن الجيش الإسرائيلي صباح الثلاثاء، أنه قصف مقرات عسكرية ومواقع بها أسلحة جنوبي سوريا خلال الليل.
وذكر الجيش الإسرائيلي أنه استهدف أيضا أجهزة رادار ومراقبة تستخدم في عمليات التقييم الاستخباراتي الجوي في المنطقة الجنوبية من البلاد.
ولم ترد تقارير على الفور عن وقوع خسائر بشرية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن المقاتلات الحربية الإسرائيلية شنت عدة ضربات جوية استهدفت مواقع عسكرية لقوات نظام الأسد، في منطقة قطنا بالعاصمة دمشق.
ومنذ مطلع عام 2025، أحصى المرصد 23 مرة استهدفت فيها إسرائيل الأراضي السورية، 21 منها جوية و2 برية، وأسفرت الضربات عن إصابة وتدمير نحو 22 هدفا ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
ومنذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر من العام الماضي، شنت إسرائيل على سوريا غارات عدة دمرت خلالها معظم قدرات الجيش السوري.
كما تقدمت القوات الإسرائيلية عدة كيلومترات في المنطقة العازلة بين البلدين، واستقرت على جبل الشيخ المطل على دمشق.