إصابة 12 شخصا في حادث انقلاب أتوبيس في مياه ترعة بالشرقية
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أصيب 12 شخصا بكدمات وجروح بأنحاء متفرقة بالجسد؛ إثر وقوع حادث انقلاب أتوبيس 26 راكبا تابع لإحدى الشركات داخل مياه ترعة الإسماعيلية أسفل نزلة الطريق الأوسطي في اتجاه قرية أنشاص بمركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الزوامل المركزي لتلقي الإسعافات اللازمة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، قد تلقت إخطارا يفيد بورود بلاغ بوقوع حادث انقلاب أتوبيس 26 راكبا تابع لإحدى الشركات داخل مياه ترعة الإسماعيلية أسفل نزلة الطريق الأوسطي في اتجاه قرية أنشاص بمركز مشتول السوق، ما أسفر عن إصابة 12 شخصا بكدمات وجروح بأنحاء متفرقة بالجسد.
وانتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بعربات الإسعاف وقوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الزوامل المركزي لتلقي الإسعافات اللازمة، فيما تم رفع آثار الحادث وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الشرقية انقلاب أتوبيس ترعة الإسماعيلية بلبيس
إقرأ أيضاً:
غرق طالب أثناء الاستحمام في ترعة بمركز طهطا
شهد مركز طهطا شمال محافظة سوهاج واقعة مؤسفة، حيث لقي طالب في الرابعة عشرة من عمره مصرعه غرقًا أثناء الاستحمام في إحدى الترع، وتم انتشال جثمانه بواسطة قوات الإنقاذ النهري.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طهطا يفيد بورود بلاغ بغرق طالب بترعة بدائرة المركز، وانتقلت على الفور قوات الإنقاذ النهري التي تمكنت من انتشال الجثمان.
وبالفحص، تبين أن الغريق يُدعى (ج. ع. ق. ب – 14 عامًا)، طالب ومقيم بذات الناحية، وبمناظرة الجثة تبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وتم نقلها إلى مشرحة مستشفى طهطا العام تحت تصرف النيابة العامة.
واستُدعيت جدة المتوفي لوالدته، وتُدعى "صديقة س. س. أ" – 62 عامًا – ربة منزل، والتي أفادت أن حفيدها كان يستحم في الترعة محل الواقعة، وأثناء ذلك غرق لعدم إجادته السباحة.
واكدت أن الوفاة حدثت قضاءً وقدرًا، دون اتهام أحد بالتسبب فيها، كما نفت وجود شبهة جنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثمان بمعرفة مفتش الصحة، أكد أن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق"، ولا توجد إصابات ظاهرة.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا