ضبط طن و500 كيلو دقيق بلدي مدعم وزيت طعام مجهول المصدر بالشرقية
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
شنت الرقابة التموينية بمديرية التموين بالشرقية حملة مكبرة للمرور على الأنشطة التجارية المختلفة للتأكد من إلتزام أصحابها بالإشتراطات التموينية ومراجعة تراخيصها والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه وإتخاذ بنطاق مركز كفر صقر.
هذا وأسفرت الحملة عن ضبط طن و100 كيلو دقيق بلدي مدعم إستخراج 87.5% قبل بيعه بالسوق السوداء، وتم تحرير محضر برقم 2439 جنح كفر صقر.
وباستكمال أعمال الحملة، تم ضبط 250 كيلو أسماك مجهول المصدر، وضبط 150 كيلو زيت طعام مجهول المصدر، كما تم تحرير محضرين لعدم الإعلان عن الأسعار، وتحرير محضر سلع غذائية غير مطابقة للمواصفات.
وأشار المهندس عبد الكريم عوض الله وكيل وزارة التموين بالشرقية قيام المديرية بالتنسيق مع مباحث التموين وجهاز حماية المستهلك ومديرية الصحة والطب البيطري والجهات الرقابية ورؤساء المراكز والمدن والأحياء لشن حملات مفاجئة على كافة الأنشطة وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة وزارة التموين محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: حصيلة الشهداء تتجاوز 52 ألفا و500.. والوضع كارثي
قال الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إنه منذ الثامن من مارس وحتى اليوم، بلغ عدد الشهداء أكثر من 1550 شهيدًا، إضافة إلى نحو 4000 إصابة، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، مشيرًا إلى أن نسبتهم من مجمل الضحايا تصل إلى نحو 73%.
وأضاف الدكتور الدقران، خلال مداخلة مع الإعلامية سمر الزهيري، على قناة «إكسترا نيوز»، أن حصيلة الشهداء منذ بدء حرب الإبادة تجاوزت 52، 500 شهيد، وأكثر من 115، 000 إصابة، مؤكدًا أن هناك آلاف المفقودين لا يزالون تحت الركام، حيث تعجز فرق الدفاع المدني عن انتشال الجثامين بسبب التدمير الممنهج الذي تعرضت له معدات وآليات الإنقاذ من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن الوضع الإنساني في غزة كارثي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، قائلاً: «المجازر مستمرة يوميًا، ولا يمر يوم دون ارتكاب جريمة جديدة بحق المدنيين، سواء في منازلهم أو داخل خيام النزوح، باستخدام قنابل محرمة دوليًا».
وأشار إلى أن القنابل التي تستخدمها قوات الاحتلال تتسبب بتدمير عشرات المنازل دفعة واحدة، إذ يصل قطر كتلة اللهب الناتجة عنها إلى ما لا يقل عن 250 مترًا.
كما لفت إلى أن الاحتلال يستخدم أيضًا أساليب ممنهجة للتجويع من خلال الحصار الكامل وإغلاق المعابر، ما فاقم من معاناة السكان في القطاع، خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن، الذين يُحرمون من الغذاء والدواء والرعاية الصحية الأساسية.