شوق الهادي تكشف محاولة قتلها وتبكي بسبب طليقها!
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة الكويتية شوق الهادي الكثير من التفاصيل الصادمة في حياتها الخاصة، خلال حلولها ضيفةً على برنامج “ريكاست – تحت الصفر” من تقديم عبدالله الطليحي، بعد عرض الحلقة كاملة.
وأكّدت الهادي أنها تعرضت لمحاولة قتل من أبيها قائلةً: “أبوي رماني من الدريشة من الدور الأول وطعن أمي وهي حامل بأخوي بالمفك 40 طعنة”.
وأشارت النجمة الخليجية إلى أنها رأت والدها للمرة الأخيرة في عام 2015، حيث سُجن بتهمة الشروع في القتل بسبب اعتدائه عليها وعلى والدتها.
ورفضت الهادي تصنيفها بين المؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي، مشددّةً على أنها “ممثلة”، وأضافت: “ما أحب أرافق البلوغرز، تصير منافسة غريبة في الإعلانات”.
ورداً على سؤال خلال الحلقة حول متى شعرت بأنها تحت الصفر، بكت الهادي وهي تقول: “لما توفّى طليقي”.
وتحدثت أكثر عن زواجها في عام 2015 من بدر الماص، كاشفةً أنه تم من دون تخطيط، بعد أن التقت به، وتقدّم لخطوبتها في غضون أسبوع من تعارفهما.
ولفتت إلى أنهما يتواصلان باستمرار حتى بعد طلاقهما في آخر عام 2017، مؤكدةً: “كان يحبني… قبل وفاته بيوم نزل صورة لي وكاتب كلام”.
واعترفت شوق الهادي بندمها على بعض الخلافات التي حصلت بينهما إذ قالت: “تحسّفت على كل لحظة كنت أتهاوش معاه”.
main 2025-03-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نائبة فرنسية من أصل جزائري تكشف تهديدات بالقتل لموقفها من مجزرة باريس 1961
كشفت النائبة الفرنسية، صابرينا صبايحي، الثلاثاء، عن تلقّيها لتهديدات بالقتل، وذلك على خلفية سعيها لدفع بلادها نحو الاعتراف بـ"مجزرة باريس 1961" التي قتلت فيها مئات الجزائريين، فيما تطرقت كذلك، إلى الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر.
وأضافت النائبة البرلمانية من أصل جزائري، خلال تصريحات أدلت بها لمجلة "كوريير دو لاطلس" الفرنسية، "كلما أتحدث عن الجزائر أتلقى مع الأسف وابلًا من الإساءات"، فيما أكّدت أنها تلقت رسالة تهديد في نيسان/ أبريل 2023 أثناء عملها مقررة لمقترح لضمان اعتراف الدولة الفرنسية بـ "مجزرة باريس 1961".
وأبرزت صبايحي التي تشغل أيضا منصب نائب رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية الجزائرية بالجمعية الوطنية الفرنسية، أنهم: "يقولون إنني لست فرنسية وأستحق عقوبة القتل"، فيما أبرزت في الوقت نفسه أنها لن تستلم أمام هذه التهديدات وأنها قدمت شكوى بالخصوص.
تجدر الإشارة إلى أنه بتاريخ 17 تشرين الأول/ أكتوبر من عام 1961، هاجمت الشرطة الفرنسية بأمر من قائد شرطة باريس، آنذاك، موريس بابون، مظاهرة سلمية لآلاف الجزائريين، حيث خرجوا من أجل المطالبة باستقلال بلادهم.
جرّاء ذلك، قتلت الشرطة عشرات المتظاهرين عمدًا في كل من: الشوارع ومحطات مترو الأنفاق، فيما ألقت بعدد من المصابين من الجسور في نهر السين، وهو ما أدى إلى مقتلهم، وإلى ما بات يعرف بمجزرة "باريس عام 1961".
وفي العام 1998 كانت فرنسا فد اعترفت بمقتل 40 شخصا، غير أنها لم تعترف بعد (لحدود اليوم) بما يوصف بـ"المذبحة" باعتبارها "جريمة دولة"، وفي آذار/ مارس 2024 أقرّ البرلمان الفرنسي مشروع قانون يدين "مجزرة باريس 1961".