التربية تعلن انتهاء الاِمتحانات النّصفية لـ«سنوات النّقل»
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
اُختُتِمتْ صباح اليوم الخميس، “الاِمتحانات النّصفية للفصل الدّراسي الثاني لِسنوات النّقل للعام الدّراسي 2024 – 2025م بجميع المؤسّسات التّعليمية في كامِل التُّراب الليبي”.
وبحسب وزارة التربية بحكومة الوحدة الوطنية، “ستبدأ الأسبوع المُقبل فعاليات أسبوع النٌشاط المدرسي، بعد أن تمّ ترحِيله إلى الأسبوع الثالث من شهر رمضان الكريم، فيما سيكون الأسبوع الأخير من شهر رمضان المبارك عُطلة في جميع المؤسّسات التّعليمية، على أن تُستأنف الدّراسة عقب اِنقضاء عُطلة عيد الفطر المبارك، فيما ستبدأ اِمتحانات الفترة الثانية للشهادات العامّة في السادس من أبريل القادم، وفقاً لقرار وزير التّربية والتّعليم رقم 984 بشأن تحديد مواعِيد الدّراسة والاِمتحانات للعام الدّراسي 2024 – 2025م”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الامتحانات النصفية التعليم في ليبيا موسى المقريف وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
الحوثي تعلن استئناف حظر السفن الإسرائيلية في البحر.. وتشترط
أعلن الناطق باسم القوات المسلحة اليمنية التابعة لأنصار الله "الحوثي"، استئناف حظر السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب.
وقال العميد يحيى سريع، إنه بعد انتهاء مهلتنا لإسرائيل لدخول المساعدات إلى غزة نعلن استئناف هجماتنا ضد السفن الإسرائيلية".
وأضاف أن الجماعة تشترط لإعادة السماح للسفن بالعبور "فتح معابر قطاع غزة كافة، ودخول احتياجات أهالي القطاع من غذاء ودواء".
وقال سريع إن أي سفينة إسرائيلية ستخالف الحظر، وتحاول العبور من البحار، سيتم استهدافها.
وكان الحوثي، أعلن الجمعة في خطاب مقتضب، عن مهلة أربعة أيام، لاستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، والتي أوقفها الاحتلال، مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، بشكل خرق الاتفاق، وإلا فإنه سيعود لشن الهجمات البحرية ضد أهداف الاحتلال.
من جانبها قالت صحيفة معاريف، إن جيش الاحتلال يستعد لاحتمال استئناف اليمن لإطلاق الصواريخ والمسيرات، وقد وضع الجيش أنظمة في حالة تأهب، من بينها منظومة الاعتراض "حيتس".
ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصل الاحتلال، من الدخول في المرحلة الثانية التي كانت تعني إنهاء العدوان، وعاود إغلاق المعابر المؤدية إلى القطاع واستخدام سياسة التجويع.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع أداة ضغط على حركة حماس لإجبارها على القبول بإملاءاته، وهو ما قوبل برفض الحركة لذلك والإصرار على شروطها.
في المقابل، تؤكد حركة حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام الاحتلال بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحاب الاحتلال من القطاع ووقفا كاملا للحرب.
وتضامنا مع قطاع غزة بمواجهة الإبادة، باشرت جماعة الحوثي منذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 باستهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر أو في أي مكان تطاله بصواريخ ومسيرات.
وتسببت هجمات جماعة الحوثي، في خسائر فادحة لاقتصاد الاحتلال، خاصة أنها عطلت العمل بالكامل في ميناء إيلات، ونتج عن ذلك تسريح آلاف العمال داخله.