روسيا تحرر 3 مراكز بمقاطعة كورسك وخسائر كبيرة في صفوف أوكرانيا
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، تحرير 3 مراكز سكنية هي سودجا وميلوفوي وبودول في مقاطعة كورسك، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
استمرار القتالوتواصل قوات الشمال القضاء على فلول الجيش الأوكراني في قرى والمراكز السكنية في جوجوليفك، جونشاروفكا، جويفو، زاوليشينكا، زابسيلي، أوليشنيا، روبانشينا، ستارايا سوروتشينا.
ووجهت القوات الروسية ضربات استهدفت تجمعات للجيش الأوكراني في قرى وبلدات والمراكز السكنية غورنال، أوليشنيا، ألكساندرية، باسوفكا، بلوفودي، فاراتشينو، فودولاجي، جوارفكا، ميروبولي، نوفينكويه، سادكي، يوناكوفكا، يابلونوفكا في مقاطعة سومي المحاذية لمقاطعة كورسك شمال شرق أوكرانيا.
خسائر فادحةوبلغت خسائر قوات كييف خلال 24 ساعة 340 جنديا، و تم تدمير آليتين قتاليتين للمشاة، و3 ناقلات جند مدرعة، وخمس آليات قتالية مدرعة، و17 سيارة، و4 مدفعيات، ومدفعي هاون، ومركزي إطلاق مسيرات.
وبلغت خسائر العدو منذ بدء هجومه على كورسك في الـ6 من أغسطس الماضي: أكثر من 67.150 عسكريا، 392 دبابة، 316 مركبة قتالية للمشاة، 278 ناقلة جنود مدرعة، 2196 مركبة قتالية مدرعة، 2428 سيارة، 120 محطة حرب إلكترونية، 16 محطة رادار مضاد، 10 رادارات للدفاع الجوي، 549 مدفعية وغيرها من الأسلحة.
اقرأ أيضاًهل تسترد روسيا أوكرانيا (١).. !!
«ترامب» يهدد بفرض عقوبات واسعة النطاق على روسيا للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا
الكرملين: زيادة التمويل الأوروبي لأوكرانيا هدفه إطالة أمد الصراع وليس إرساء السلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا روسيا اليوم كورسك مدينة سودجا مقاطعة كورسك وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
دعم ترامب يكبد إيلون ماسك خسائر كبيرة.. تيسلا إلى تراجع
وانعكس دعم الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا لصناعة السيارات الكهربائية إ يلون ماسك للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب سلبا على قرار قسم من المشترين المحتملين لتيسلا، على الرغم من أنه لا يزال من الصعب تقييم مدى تأثير الخيارات السياسية لأثرى رجل في العالم، ولا سيّما لجهة دعمه اليمين المتطرف في أوروبا، على مبيعات سياراته الكهربائية.
وشهدت الأسابيع الأخيرة دعوات لمقاطعة سيارات تيسلا.
وبالفعل فقد انخفضت أسهم شركة تيسلا في بورصة نيويورك بنسبة 15% في جلسة يوم الإثنين وحدها - في أسوأ أداء يومي لها منذ عام 2020.
وانخفضت قيمة أسهم الشركة إلى النصف منذ كانون الأول/ديسمبر، لتصل إلى حوالي 700 مليار دولار.
وأغلق سهم تيسلا على ارتفاع بنسبة 3.79% الثلاثاء.
ولا تزال تيسلا أكبر شركة للسيارات الكهربائية في العالم لكنّ هذه الصدارة تنافسها عليها بقوة شركة "بي واي دي" الصينية.
من جانبه، أعلن ماسك، الثلاثاء أمام البيت الأبيض وبحضور ترامب، أنّ شركته تعتزم "مضاعفة" إنتاجها في الولايات المتحدة خلال عامين.
وقال ماسك، المستشار المقرّب جدا من الرئيس الجمهوري، إنّه "في إطار السياسات الأوسع للرئيس ترامب وإدارته، وكفعل إيمان منها بأمريكا، ستضاعف تيسلا إنتاجها في الولايات المتحدة خلال العامين المقبلين".
والثلاثاء، تحوّل البيت الأبيض إلى ما يشبه صالة عرض لشركة تسلا بمبادرة من ترامب الذي أدلى بتصريح عبّر فيه بصراحة واضحة للغاية عن دعمه لماسك.
وقال ترامب "سأشتري واحدة" لأنّها "منتج جيد للغاية" ولأنّ ماسك "عومل بشكل غير عادل بتاتا"، في إشارة إلى التقلّبات التي تعرّضت لها تيسلا منذ انضمّ مالكها إلى الحملة الانتخابية للملياردير الجمهوري.