أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أن قطاع الطب الوقائي التابع لوزارة الصحة والسكان، يعمل باستمرار على مواجهة أي فيروس يدخل إلى جمهورية مصر العربية، بهدف السيطرة عليه، وفي حال إصابة أى شخص بمتحور جديد يتم الإعلان عن ذلك بكل شفافية.

أضاف حسام حسني، في تصريحات له، أن الحالات المصابة بمتحور كورونا الجديد "EG.

5" جميعها حالات بسيطة وإصاباتها بالجهاز التنفسي العلوي، ولا تستدعي الدخول للرعاية المركزة.

الصحة تكشف آخر التطورات بشأن ظهور متحور كورونا الجديد في مصر (شاهد) الحالات المصابة حالات بسيطة

وقال حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا: "أطمئن الناس أن الحالات المصابة حالات بسيطة، ولا تستدعي دخول الرعاية المركزي لاستقرار حالتهم الصحية، ولا داعي للقلق ولكن يجب الحذر والاحتياط".

وأوضح أنه لا يوجد شيء يسمى "برد مروحة" كما يردد المواطنون، ويجب عند الإصابة بأعراض برد التوجه إلى المستشفيات لتلقى العلاج وإجراء الفحوصات اللازمة، مؤكدا في السياق ذاته على مأمونية اللقاحات، قائلا: "اللقاحات آمنة بنسبة 100%، ومن حصل على اللقاح ومر عليه عام يجب أن يذهب لتلقى جرعة إضافية لتجنب الإصابة".

أعراض تؤكد إصابتك بمتحور كورونا الجديد

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور حسام حسني فيروس كورونا اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا وزارة الصحة والسكان الحالات المصابة متحور كورونا الجديد EG 5

إقرأ أيضاً:

طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد

وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
 

لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.

 

ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.

 

في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
 

بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.

 

ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.

 

خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.

مقالات مشابهة

  • مهرجان القاهرة يختتم دورته الـ 45.. "العام الجديد الذي لم يأت أبدا" يتوج بالهرم الذهبي.. وجائزة الفيبريسي تذهب إلى "دخل الربيع ضحك"
  • تمهيدا لمشروع القانون الجديد .. موعد بدء عمل لجنة الإيجار القديم
  • فجوة مثيرة للقلق بين الاحتياجات والموارد.. ما علاقة كورونا؟
  • اليابان تسجل أول ارتفاع في متوسط إصابات كورونا الأسبوعية منذ ثلاثة أشهر
  • معالجة الصحف الإلكترونية المصرية لجائحة كورونا في رسالة ماجستير
  • طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
  • دار الإفتاء: تغيير الاسم إلى آخر أفضل منه واجب في بعض الحالات
  • عاجل| فيفا يصدم منتخب مصر وحسام حسن في التصنيف الجديد
  • مفتاح الجنة: عبادة بسيطة تقربك من رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • جامعة عين شمس تناقش رسالة ماجستير حول معالجة الصحف الإلكترونية المصرية لجائحة كورونا