مصور يرصد لحظات عفوية بين مناطق دبي الشعبية خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يعتبر المصور الهندي المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، عبدول جابر، مدينة دبي في دولة الإمارات بمثابة مكان ملهم، كونها تجسّد تباينًا مذهلاً بين الحداثة والتقاليد.
ويَظهر ذلك بشكلٍ خاص خلال المناسبات الثقافية أو الدينية، مثل شهر رمضان على سبيل المثال.
Credit: Abdul jabir (AJ photography)
وقال جابر الذي وثّق الأجواء الرمضانية في دبي بعام 2024 إنّ روح المجتمع في دبي تنبض بالحياة حقًا، خلال هذا الشهر.
الروحانية والفرحأراد جابر أن تركز صوره على الدفء والألفة التي تملأ شوارع دبي بعد تناول الصائمين لوجبة الإفطار، حيث يمكن رؤية العائلات وهي تستمتع بالطعام في المساحات المفتوحة، والأطفال وهم يلعبون أثناء الاستمتاع بالنسيم العليل مساءً، وأضواء أسواق رمضان المتوهجة تحت سماء الليل.
وتُظهر الصور العمارة التقليدية لمنطقة السيف في خور دبي على سبيل المثال، ومنطقة السطوة الصاخبة، والأسواق المتواضعة، والباعة أثناء التحضير لوجبة الإفطار في منطقة ديرة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: التصوير الصوم دبي رمضان
إقرأ أيضاً:
"الفنون الشعبية" يقرر تنشيط وتفعيل مدرسة الفرقة القومية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الفنان تامر عبدالمنعم، رئيس البيت، بتفعيل دور مدرسة الفرقة القومية للفنون الشعبية، وذلك بالتنسيق مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، تمهيدًا لأن تكون المدرسة أحد المصادر الأساسية لروافد الفرقة "الأم" بالعناصر الموهوبة خلال المرحلة المقبلة.
قال رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية: لقد قررنا تنشيط وتفعيل مدرسة الفرقة القومية للفنون الشعبية والاستعراضية لدعم الفرقة "الأم" وخلق جيل جديد واعي مستنير ليكون مؤهل لاستكمال مسيرة الوعي بالثقافة الشعبية المصرية وهذا دورنا تجاه الجمهور المصري.
مدير الفرقة القومية للفنون الشعبيةوقال الفنان محمد الفرماوي مدير الفرقة القومية للفنون الشعبية، إنه من ضمن أولوياتي منذ أن توليت إدارة الفرقة وحسب توجيهات رئيس البيت الفني للفنون الشعبية رفع كفاءة وتطوير مدرسة الفرقة القومية، كما أنه من أهم الأولويات تفعيل دور الفرقة لدعم العنصر البشري، وأيضا المشاركة كفرقة أطفال مصر في المحافل القومية المختلفة.
وأضاف الفرماوي، أن أعمار مدرسة الفرقة القومية تتراوح ما بين 7 و17 عاما، لكن الأعمار المستهدفة خلال الفترة المقبلة ما بين 8 و14 عاما.
يشار إلى أن مدرسة الفرقة القومية للفنون الشعبية والاستعراضية تم إنشائها في عهد الفنان كمال نعيم أحد أبرز مصممي الرقصات وكانت تحت مسمى "فرقة أطفال مصر"، لكن توقف عمل مدرسة الفرقة القومية وتم إعادة هيكلتها وتنشيطها في عهد رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية الحالي.