رئيس مدينة بورفؤاد يناقش ميدانياً مقترح الخطة الاستثمارية لأعوام 2025 / 2027
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
ناقش الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد،مشروع مقترح الخطة الاستثمارية للأعوام المالية 2025 / 2027، والارتقاء بمستوى البنية التحتية لقطاع الطرق، تنفيذاً لخطة الدولة للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030 ، رافقه خلال الجولة المهندسة رانيا منير مديرة الإدارة الهندسية، والأستاذ أحمد نجم مدير إدارة التخطيط .
وخلال اللقاء، تم عرض ومناقشة ملامح الخطة الاستثمارية التي تم وضعها بناء علي رؤية مصر 2030 وتعليمات وزارة التخطيط وخطة وزارة التنمية المحلية للأعوام المالية 2025 / 2027 والتي تهدف لضرورة استكمال خطط التنمية بالمدينة وإحداث طفرة تنموية شاملة تهدف إلي التكامل مع ماتم تحقيقه من مشروعات في السنوات الماضية أشاد بها الجميع علي مستوي الدولة.
تشمل شارع 15 سبتمبر ولاند سكيب مجمع المدارس ومنخفض التكاليف رئيس مدينة بورفؤاد يناقش ميدانياً مقترح الخطة الاستثماريةو أكد الدكتور إسلام بهنساوي أن الخطة الاستثمارية، ستشمل مشروعات استكمال تطوير منظومة الطرق والمحاور والميادين، والتي تشمل تطوير ورفع كفاءة شارع 15 سيتمبر بطول 920 متراً بداية من شارع جواد حسني وصولاً لشارع الجامعة ، فضلا عن تطوير المناطق السكنية، والمجمعات الخدمية وتشمل منطقة مجمع المدارس بمنطقة معاشات هيئة قناة السويس ومساكن منخفض التكاليف، والارتقاء بكافة المشروعات التي تمس حياة المواطن، مؤكداً على ان اختيار الشوارع التي سيتم رصفها، تكون طبقاً لأولويات محددة على رأسها (الكثافة السكانية، واحتياجات السكان، والربط بين طرق رئيسية وفرعية )
وأوضح رئيس مدينة بورفؤاد، إنه يتم متابعة موقف تنفيذ مشروعات الخطة الاستثمارية الحالية للعام المالي الحالي وعمل التقارير الفنية بذلك أسبوعياً، ومتابعتها ميدانياً على الطبيعة، مع وضع الجدول الزمنى لتنفيذ هذه المشروعات، وسرعة الانتهاء منها فى موعدها المحدد، وبخاصة مشروعات الرصف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخطة الاستثمارية الميادين بورفؤاد مدينة بورفؤاد رئيس مدينة بورفؤاد المزيد رئیس مدینة بورفؤاد الخطة الاستثماریة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مفاوضات «جدة» تركز على إقناع أوكرانيا بقبول الخطة التي يطرحها ترامب
أكدت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذ العلوم السياسية، أن اللقاء الأخير بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي لم يكن موفقًا، حيث كانت التوقعات مختلفة تمامًا بين الطرفين، موضحةً أن ترامب كان يتصور أن زيلينسكي سيتماشى مع رؤيته لإنهاء الحرب بسرعة، لكنه فوجئ برفض أوكراني لأي تنازلات دون ضمانات قوية.
وأشارت الشيخ، خلال استضافتها مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هناك أزمة متفاقمة بين أوكرانيا والولايات المتحدة، خاصة بعد تلميحات البيت الأبيض بأن صفقة المعادن النادرة لم تعد بنفس الأهمية، نظرًا لصعوبة سداد كييف للدعم الأمريكي السابق.
وأوضحت أن هذه المفاوضات ستركز بشكل أساسي على محاولة إقناع أوكرانيا بقبول خطة السلام التي يطرحها ترامب، والتي تعتمد على تسوية سياسية للصراع مع روسيا، مرجحةً أن يمتد النقاش ليشمل ملف الانتخابات الرئاسية الأوكرانية، حيث تضغط الولايات المتحدة لإجرائها، وهو ما يرفضه زيلينسكي خوفًا من فقدان منصبه.
وأضافت أن زيارة زيلينسكي الأخيرة إلى السعودية قد تكون محاولة للبحث عن وساطة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لضمان خروج مرضٍ من المفاوضات، لكن من غير المرجح أن يتراجع ترامب عن رؤيته الأساسية لإنهاء الصراع.
اقرأ أيضاًترامب: غير قلق بشأن المناورات العسكرية بين روسيا والصين وإيران
ترامب ينفي تقريرا لـ"نيويورك تايمز" حول اشتباك بين ماسك وروبيو
ترامب يعلن عن تعيينات لسفراء أمريكا إلى لبنان والكويت والمغرب