ملاعق طعام وآلات موسيقية..مصممة أزياء تصنع الملابس من أغرب الأشياء
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، في مجلة "Vogue China" في أبريل/نيسان مرتديةً مشدًا مصنوعًا من طبقين فضيين قديمين.
في الصيف ذاته، تصدرت بلانشيت عناوين الأخبار عندما وصلت إلى السجادة الحمراء في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية مرتدية قميصًا بدون أكمام مصنوعًا من 102 ملعقة فضية قديمة.
وهذه الإطلالات، التي تحولت فيها أدوات المائدة إلى قطع راقية، من أعمال إلين هوداكوفا لارسون، وهي مصممة سويدية ومؤسِّسة علامة "Hodakova" المستقلة التي تتخذ من العاصمة السويدية ستوكهولم مقرًا لها.
وتأسست هذه العلامة قبل 4 أعوام فحسب.
ولا تجد لارسون الإلهام بأدوات المطبخ فحسب، إذ أنّها صنعت فساتين من حقائب جلدية، وسبق لها أن صممت حقائب صغيرة مصنوعة من الأحزمة، وحقائب يد من أحذية ركوب الخيل.
وتتكون مجموعتها الثمينة من الأغراض المنزلية التي تأتي غالبًا من تبرعات المتاجر والشركات في السويد.
وقالت لارسون لـ CNN: "نتعاون مع شركات مختلفة تزودنا بالمواد التي تخزنها بشكلٍ زائد".
قدّمت لارسون عرضها في أسبوع الموضة بالعاصمة الفرنسية باريس، بملابس مصنوعة من الآلات الموسيقية.
وفاز نهج لارسون المبتكر في مجال إعادة التدوير للأفضل (upcycling) بجائزة "LVMH" المرموقة لعام 2024، والتي شملت 400 ألف يورو، وعامًا من الإرشاد مع المدراء التنفيذيين الكبار لشركات هذه المجموعة.
ويُمكن لأي شيء في عالَم "Hodakova"، أن يصبح فاخرًا، حتى الأشياء العادية، إذ أوضحت لارسون: "آمل أن أغير وجهة النظر تجاه (هذه العناصر)".
ونشأت لارسون في مزرعة خيول بالريف السويدي، حيث كانت عائلتها تزرع طعامها الخاص، وتقطع الأخشاب بأنفسها، بينما كانت والدة لارسون تصنع الملابس لها ولشقيقها من قصاصات القماش.
ولا يمكن شراء أكثر التصاميم فرادة من "Hodakova" إلا مباشرة من موقع العلامة التجارية عبر الإنترنت، مثل الفستان المصنوع من سترة مقلوبة من الداخل للخارج، والذي ارتدته الممثلة سيرشا رونان أثناء عرض فيلم "The Outrun" في مدينة نيويورك بأمريكا مؤخرًا.
وأشار موقع العلامة التجارية إلى أنّ تلك القطع تُصنع "بحسب الطلب" في غضون 3 أسابيع تقريبًا، وقد تكون "مختلفة بعض الشيء".
في الوقت ذاته، يمكن شراء القطع الأكثر قابلية للارتداء تجاريًا من إحدى المتاجر التي تبيع قطع لارسون، ويبلغ عددها 24 متجرًا على مستوى العالم، وتشمل "Dover Street Market"، و"Ssense".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أزياء باريس تصاميم موضة Getty Images
إقرأ أيضاً:
[ الحجاب الإسلامي ليس هو السفور الحيواني الجاهلي الغربي ] أو قل : [ شهر الله رمضان الكريم ودور عرض أزياء النساء الجاهلي العاري ] .
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{ عرض الأزياء العارية مودة تطور مدني حضاري في شهر رمضان العفيف الكريم شهر الله سبحانه وتعالى ، شهر الطاعة والمغفرة والتوبة …. ؛ هو دلالة التعبير ذاتها الصارخ الواضح الفاضح عن إعلان المسؤول المنحرف السلطان الطاغية الساقط العميل الذليل عن عريه العقيدي الإسلامي الرسالي ، وعن الإفصاح التام عن نزع حيائه ، وغيرته ، ورجولته وهو لا رجل ولا شبه رجل ، وشهامته ، وعرضه الذي يسوله رخيصٱ ، ليبهج الناظرين والحاضرين والزائرين تجارة رأسمالية ربوية إستعمارية عمالة للمحتل الأميركي والبريطاني والصهيوني ، تمويهٱ وغشٱ وخداعٱ على أنه تطور لا رجوع … ، وأنه مدنية لا تخلف … ، وأنه تحضر لا جاهلية مستقرة جامدة راكدة …..
ي والله هكذا هم يصورون للشعب العراقي المسلم الحر المؤمن الرسالي الكريم كفرٱ وإلحادٱ ، وفجورٱ وفسقٱ ، وعمالة وخسة ، وسقوطٱ ودونية ، وإنحلال وتفسخٱ ، وعهرٱ وزنٱ …… وووو ….. على أنه موضة مدنية وتقليعة حضارة عرض أزياء ….. !!! ؟؟؟ }
يقولون { المسؤولون في تصريحاتهم وتعليقاتهم على دور عرض الأزياء هذه ، وهم فيها الحاضرون المسرورون المنفتحون جذلانٱ إنفتاح إباحية وإنفلات عن خط سمو الأخلاق الإنسانية الكريمة النبيلة العزيزة …. } أنها تقدم ومدنية ، وإنفتاح وتحضر ، ومسايرة العصر في إبداع وإختراع موضاته العارية وتقليعاته الفاسدة ، لما يستبدل الحجاب بالسفور والدلوع وكشف العورة في المفهوم الإسلامي للعورة عند المرأة …..
مالكم تسوفلتم حتى جعلتم الكفر إيمانٱ ، والجاهلية إسلامٱ ، والعهر شرفٱ ….. ؟؟؟!!!
عرض الأزياء من خلال عنوانه الظاهر المشتهر هو ما يتعلق باللبس والرداء والثوب ، وأن منحاه الحضاري البهيج يكون ، لما هو يساير ويماشي ويتحد وينضم ويقلد ويحاكي التطور المدني الغربي الذي يميل الى الخلع والعري ، والخلاعة والدلع ، والغنج والتمايل ، والدلاعة والسفور ، وكشف الجسد عاريٱ بلا حياء ولا غيرة ولا حشمة ، وهذه هي الجاهلية بعينها وذاتها ونفسها وحقيقتها وما اليه تهدف وتتغيا ….. فالى أين يا طغاة العري والفجور والخنا والسفول ….. !!!
بينما شرع الأسلام هو على النقيض من هذا السفول والسقوط ، ومن هذا الهبوط والإنحطاط ، ومن هذا التدني والعراء ، ومن هذا الرخص اللاقيمة له في حساب نظريات الأخلاق الإنسانية والخلق الإلهي الكريم القويم ….. لما يعرض لحم جسم المرأة مبتذلٱ … ، مذمومٱ … ، لامعٱ تبرجٱ … ، رخيصٱ … ، بمودة صنع لباس غير ساتر يزين جسد المرأة لما تبقى هي عارية ، بادية أعضائها الإنثوية صارخة بكل وقاحة وإستهتار ، ورخص وإبتذال ، أنه العري والستربتيز ، والزنا وفجور الجاهلية الغربية …. وأنتم أيها المسؤولين تصورونه على أنه تطور حضاري مدني القصد منه شهرة وإشهار إبداع دور الأزياء ، متاجرة بالجسد العاري للمرأة ، لا بشأن اللباس الجديد الزي العصري المدني المتطور المتقدم الذي عنه يقولون ويتحدثون ، وينشرون ويعرضون ، ويبتهجون …. ليتاجروا تجارة ربوية عراء بلباس زي حديث عصري يلائم تطور السعار الجنسي الشهوي الغربي ، لما تبدي المرأة العارضة للزي والأزياء عورتها وسقوط شرفها وذهاب حيائها كالحيوان البادي عورته … وتلك هي طبيعة الحيوان لما هي خلقته أن يكون عاريٱ بلا ستر لباس ، وهذا هو تطور مدنيتكم ومدنية الغرب المستعمر الحضاري من خلال إستحداث إبداع زي لباس جديد يبدي العورات …..
لم هذا السقوط والإنحراف … ؟؟
ولم هذا السفول والدنو … ؟؟
ولم هذه الرداءة ونحن في شهر الله الفضيل ، شهر رمضان التوبة والمغفرة الرحمة …. ؟؟؟
قاتلكم الله أنى تؤفكون …..
گول لا … يا مسؤول سافل … ، منحرف ساقط … ، دنيء وبيء … ، تبع العراء ذليلٱ ، وإبداء عورات النساء إمعة تبعية تبرج الجاهلية الأولى كما يعبر عنه قرٱنيٱ ….. !!!؟؟؟