دومينيك حوراني تكشف عن تفاصيل إشهارها إسلامها قبل سنوات
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
فجرت الفنانة اللبنانية المثيرة للجدل دومينيك حوراني مفاجأة كبيرة لجمهورها بعد كشفها إنها دخلت الدين الإسلامي قبل ما يقارب الـ 20 عامًا.
اقرأ ايضاًوأكدت الفنانة اللبنانية في تصريحات جديدة لها إنها دخلت الإسلام وهي بعمر الـ 20 عامًا، وقالت إن قرارها جاء عن قناعة، وعلقت إنها أشهرت اسلامها منذ سنوات لكنها لا تحب الحديث عن أمور الدين".
وقالت الفنانة البالغة من العمر 40 عامًا، إن زيجاتها السابقة جميعها كانت من رجال مسلمين ولم تتزوج أبدًا من رجل مسيحي.
وعلى الصعيد الفني أكدت حوراني إنها ستركز في الفترة حالية على الغناء بدلًا من التمثيل، حيث من المقرر أن تحيي عددًا من الحفلات الغنائية في الفترة المقبلة لا سيما في اوروبا.
وتعرف الفنانة اللبنانية بنشاطها الكبير على السوشال ميديا، حيث قالت إنها تحب التواصل مع جمهورها وتسعى لتقديم محتوى لطيف والتخفيف عن الجمهور في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها الوطن العربي.
دومينيك حوراني وزوجها من إيرانييشار إلى ان الفنانة اللبنانية لديها ابنة وحيدة تدعى ديلارا والتي أنجبتها من زوجها النمساوي من أصل ايراني علي برزا الماسي، وكانت حوراني قد تزوجت علي في إيران عام 2009، وانفصلت الفنانة اللبنانية عن زوجها عام 2014.
ودومينيك حوراني هي عارضة ازياء وفنانة لبنانية اشتهرت بتقديم عدد من الأعمال المنوعة ما بين اللبنانية والمصرية، وتعتبر من النجمات المثيرات للجدل.
كلمات دالة:دومينيك حوراني تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دومينيك حوراني الفنانة اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
منى واصف تلتقي بنجلها بعد سنوات من الغياب بسبب معارضته لنظام الأسد (شاهد)
تصدرت الفنانة السورية منى واصف، المعروفة بـ"السنديانة الدمشقية"، مواقع التواصل الاجتماعي بعد لقائها بابنها الوحيد عمّار عبد الحميد، الذي لم تتمكن من رؤيته منذ نحو 4 سنوات، وذلك بعد غياب استمر حوالي 20 عامًا عن سوريا بسبب مواقفه السياسية المعارضة للنظام المخلوع.
وتمكّنت النجمة السورية من تحقيق حلمها بلقاء ابنها الناشط عمار عبد الحميد في سوريا، حيث وُثّقت اللحظات المؤثرة بينهما في مطار دمشق الدولي.
ويذكر أن الفنانة علقت على التطورات الأخيرة في سوريا، بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد وهروبه إلى روسيا، في اتصال هاتفي مقتضب مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية. وأعربت عن شعورها بالارتياح تجاه المشهد الحالي في دمشق، التي تشهد احتفالات واسعة بسقوط النظام بعد أكثر من 50 عامًا من الحكم المستبد.
وأضافت واصف، التي لاحظت هذه التغيرات "من خلال مشاهدتها لحركة الناس عبر شباك منزلها في الشام"، أنها كانت دائمًا تتبنى مواقف واضحة منذ عام 2011، مؤكدة أن "سلاحها طيلة الفترة الماضية كان البقاء في الوطن". كما ذكّرت بأن ابنها عمّار معارض سياسي، وكان خارج سوريا منذ عام 2005.
وأعربت الفنانة عن ارتياحها لمشهد خروج المعتقلين من سجن صيدنايا سيئ السمعة، مشددة على أن التغيير لا يحدث بين ليلة وضحاها، بل يحتاج إلى وقت.
ردود الفعل الفنانين
وبعد سقوط نظام الأسد٬ أثارت مواقف الفنانين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.
ففي حين عبّر ممثلون معارضون للنظام، مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل، عن ابتهاجهم بسقوط النظام، أثار آخرون عُرف عنهم تأييدهم للنظام جدلاً كبيرًا بعد انقلابهم إلى معارضة وتراجعهم عن مواقفهم السابقة الداعمة للأسد.