أصدرت إدارة المرور والنجدة، لدى الشرطة في غزة ، اليوم الأربعاء 23 أغسطس 2023، تنويهًا مهمًا للمواطنين، بوجود إغلاق كلي ضمن مشروع إعادة تأهيل وتطوير مفترق الشجاعية.

وقالت: "سيتم البدء بتنفيذ مشروع مفترق الشجاعية على عدة مراحل ابتداءً من يوم السبت 26/8/2023، حسب الخطة المروريه المشتركة بين بلدية غزة وإدارة شرطة المرور والنجدة".

وفيما يلي نص التنويه كما وصل وكالة سوا:

تنويه للجمهور الكريم

نعلمكم بوجود إغلاق كلي ضمن مشروع إعادة تأهيل وتطوير مفترق الشجاعية علمًا أنه سيتم البدء بتنفيذ مشروع مفترق الشجاعية على عدة مراحل ابتداءً من يوم السبت 26/8/2023، حسب الخطة المروريه المشتركة بين بلدية غزة وإدارة شرطة المرور والنجدة.

تفاصيل إغلاق المرحلة الأولى:

إغلاق كلي لدحلة الشجاعية الشمالية.

إغلاق كلي شارع صلاح الدين الجانب الغربي من طرف تقاطع دحلة الشجاعية الجنوبية حتى مفترق الشجاعية.

إغلاق الجانب الجنوبي من شارع الوحدة.

إغلاق منتزه الشجاعية.

الطرق البديلة:

القادم من شارع عمر المختار حتى شارع صلاح الدين يلزم دحلة الشجاعية الجنوبية ومن ثم يلزم يمينًا أو يسارًا طرف شارع صلاح الدين.

القادم من شارع صلاح الدين متجه جنوبًا يلزم اليمين باتجاه شارع الوحدة غربًا ويتجه نحو شارع رشيد الشوا عند موقف الزهرة ومن ثم شارع عمر المختار أو يلزم اليسار ومن ثم يسلك شارع السكة كطريق بديل.

القادم من شارع بغداد شرقًا ومتجه جنوبًا يستمر غربًا باتجاه شارع الوحدة ومن ثم يسلك شارع رشدي الشوا عند موقف الزهرة ومن ثم شارع عمر المختار.

إدارة المرور والنجدة – الشرطة

الأربعاء 23 أغسطس 2023


 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: المرور والنجدة من شارع

إقرأ أيضاً:

الخارجية السودانية تصدر بيان ساخن بشأن مؤتمر تشكيل حكومة موازية وتهدد باتخاذ إجراءات ضد نيروبي

متابعات – تاق برس-  تأسفت وزارة الخارجية السودانية، لما أسمته “تنكر الحكومة الكينية لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة والأمر التأسيسي للاتحاد الأفريقي ومعاهدة منع الإبادة الجماعية، وذلك باستضافتها لمناسبة توقيع ما سمي باتفاق سياسي بين قوات الدعم السريع ، المسؤولة عن جرائم إبادة جماعية مستمرة في السودان، وأفراد ومجموعات مؤيدة لها.

 

وحسب بيان، تلقاه “تاق برس ” قالت الخارجية السودانية إن الهدف المعلن لهذا الاتفاق هو إقامة حكومة موازية في جزء من أرض السودان، مايعني تشجيع تقسيم الدول الأفريقية وانتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها، في خرق لميثاق الأمم المتحدة والأمر التأسيسي للاتحاد الأفريقي والقواعد التي استقر عليها النظام الدولي المعاصر.

 

وقالت الخارجية السودانية، أن احتضان نيروبي قيادات قوات الدعم والسماح لهم بممارسة النشاط السياسي والدعائي العلني، في وقت لا تزال فيه الدعم السريع ترتكب جرائم الإبادة الجماعية والمجازر ضد المدنيين على أساس إثني ومهاجمة معسكرات النازحين من الحرب والإغتصاب، هو تشجيع لاستمرار كل هذه الفظائع ومشاركة فيها.

واضافت :” لذلك فأن هذه الخطوة من الحكومة الكينية لا تتعارض فقط مع قواعد حسن الجوار، وإنما تناقض أيضا التعهدات التي قدمتها كينيا على أعلي مستوي بعدم السماح بقيام أنشطة عدائية للسودان في أراضيها. وهي كذلك بمثابة إعلان العداء لكل الشعب السوداني”.

تؤكد وزارة الخارجية أن هذه التظاهرة الدعائية لن يكون لها أي أثر على أرض الواقع، في ظل عزم القوات المسلحة والقوات المشتركة والمساندة، مدعومة بجموع الشعب السوداني، علي تحرير كل شبر دنسته “المليشيا الإرهابية ومرتزقتها الأجانب”، والتقدم السريع والمتواصل الذي تحرزه نحو ذلك الهدف.

ودعت الوزارة المجتمع الدولي لإدانة المسلك من الحكومة الكينية، ولوحت الحكومة السودانية بأنها ستتخذ من الخطوات ما سيعيد الأمور إلى نصابها.

بيان صحفي
٢٢/٢٥
تأسف وزارة الخارجية لتنكر الحكومة الكينية لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة والأمر التأسيسي للاتحاد الأفريقي ومعاهدة منع الإبادة الجماعية، وذلك باستضافتها لمناسبة توقيع ما سمي باتفاق سياسي بين مليشيا الجنجويد الإرهابية، المسؤولة عن جرائم إبادة جماعية مستمرة في السودان، وأفراد ومجموعات مؤيدة لها.
وحيث أن الهدف المعلن لهذا الاتفاق هو إقامة حكومة موازية في جزء من أرض السودان، فإن هذا يعني تشجيع تقسيم الدول الأفريقية وانتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها، في خرق لميثاق الأمم المتحدة والأمر التأسيسي للاتحاد الأفريقي والقواعد التي استقر عليها النظام الدولي المعاصر.

كما أن احتضان قيادات المليشيا والسماح لهم بممارسة النشاط السياسي والدعائي العلني، في وقت لا تزال فيه المليشيا ترتكب جرائم الإبادة الجماعية والمجازر ضد المدنيين على أساس إثني ومهاجمة معسكرات النازحين من الحرب والإغتصاب، هو تشجيع لاستمرار كل هذه الفظائع ومشاركة فيها.
إضافة لذلك فأن هذه الخطوة من الحكومة الكينية لا تتعارض فقط مع قواعد حسن الجوار، وإنما تناقض أيضا التعهدات التي قدمتها كينيا على أعلي مستوي بعدم السماح بقيام أنشطة عدائية للسودان في أراضيها. وهي كذلك بمثابة إعلان العداء لكل الشعب السوداني.
تؤكد وزارة الخارجية أن هذه التظاهرة الدعائية لن يكون لها أي أثر على أرض الواقع، في ظل عزم القوات المسلحة والقوات المشتركة والمساندة، مدعومة بجموع الشعب السوداني، علي تحرير كل شبر دنسته المليشيا الإرهابية ومرتزقتها الأجانب، والتقدم السريع والمتواصل الذي تحرزه نحو ذلك الهدف.
وإذ تدعو الوزارة المجتمع الدولي لإدانة هذا المسلك من الحكومة الكينية، فإنها توضح أنها ستتخذ من الخطوات ما سيعيد الأمور إلى نصابها.

الثلاثاء 18 فبراير 2025

الحكومة الموازيةالخارجية السودانيةنيروبي

مقالات مشابهة

  • السعودية تصدر قرارا جديدا بشأن إصدار تأشيرة الزيارة العائلية
  • صلاح الدين.. بعثة ألمانية تباشر التنقيب في موقع آشور الأثري
  • أستاذ اقتصاد: مشروع تطوير رأس الحكمة الاستثمار الأهم في آخر 20 عاما
  • غزة: الدفاع المدني يصدر تنويهاً للمواطنين بشأن المنخفض الجوي القادم
  • إغلاق مؤقت لعدد من الطرق في الفجيرة
  • الخارجية السودانية تصدر بيان ساخن بشأن مؤتمر تشكيل حكومة موازية وتهدد باتخاذ إجراءات ضد نيروبي
  • المفوضية تصدر قراراً بشأن انتخابات «النقابات والاتحادات والروابط المهنية»
  • بعد إغلاق 6 سنوات.. الاتفاق على إعادة افتتاح مكتب البنك الدولي في طرابلس
  • «الثقافة» تخلد ذكرى صلاح جاهين بمشروعي «عاش هنا» و«حكاية شارع»
  • اعتقال سائقين يحملون كميات كبيرة من الحنطة غير المعفرة في صلاح الدين