رشا طبيلة(أبوظبي)
مهندسات إماراتيات، استطعن أن يدخلن مجال الصناعة والاستدامة بشغفهن وإبداعاتهن، وقدرتهن على مواجهة التحديات، وتحويلها إلى فرص ليصبحن قادة في مجالهن، فهن يعملن في مجال صناعة الألمنيوم بشكل مباشر في التصنيع والصهر، وتبني أحدث تقنيات التصنيع، وفي مجال تصميم المباني بأعلى معايير الاستدامة في «مدينة مصدر»، واستدامة وأمن قطاع الغذاء والمياه في مكتب أبوظبي للاستثمار.

فهؤلاء أكدن لـ «الاتحاد»، دور المرأة الرئيس في القطاع الصناعي والهندسي، ومساهمتها في تعزيز الإنتاجية والاستدامة وفي الابتكار.

 تصنيع الألمنيوم
تقول المهندسة علياء الهاشمي- مشرف التحكم في العمليات التشغيلية في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وهي مهندسة كيميائية متخصصة في تحسين العمليات، وتعزيز الكفاءة في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، «منذ تخرجي بدرجة الباكالوريوس بتخصص الهندسة الكيميائية عام 2020 لدي شغف في تصميم وتطوير العمليات الصناعية التي تحوّل المواد الطبيعية إلى المواد التي نستخدمها في حياتنا اليومية».
وتضيف: «أشغل حالياً منصب مشرف التحكم في العمليات التشغيلية في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، حيث أدمج خبرتي الفنية ومهاراتي التحليلية لدفع التحسينات في عملية إنتاج الألمنيوم».
وتقول: «أعمل في الفريق المسؤول عن إدارة معلومات العمليات، ما يضمن الحفاظ على أعلى معايير الدقة والموثوقية في بياناتنا، وأتعاون بشكل وثيق مع فرق عدة لتبسيط سير العمل، وتنفيذ أفضل الممارسات، وتعزيز ثقافة الابتكار».
وتؤكد: «يتمثل دوري في تطوير أنظمة إدارة بيانات جديدة لا تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية فحسب، بل تعزز أيضا قدراتنا على اتخاذ القرارات المهمة».
وحول سبب اختيارها العمل في هذا المجال، تقول الهاشمي: «منذ صغري، كنت أفضّل مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات على غيرها لذلك تخصصت فيها، وبعد تخرجي في الجامعة، أردت أن أركز على تصميم العمليات وتحسينها فاخترت بدء مسيرتي المهنية كخريجة متدربة في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في عام 2022».
وتضيف: «كنت أعمل مشرفاً مناوباً في خطوط الإنتاج لدينا، وهي المصاهر التي يتم إنتاج الألمنيوم فيها، حيث تعلمت قيادة الرافعات المستخدمة في المصنع، وأشرفت على فريق مكون من 24 موظفاً في المصنع، وخططت لمهامهم اليومية، مع التأكد من أن العملية تسير، وفقاً لأعلى معايير السلامة والجودة».
وتقول الهاشمي: «رغم ساعات العمل بنظام المناوبات، والعمل في درجات حرارة عالية، كان لدي هدف بأن أثبت بأن المرأة لها دور قوي في القطاع الصناعي والميداني، وتملك مهارات خاصة لتطوير العمل في أي مجال».
وتضيف: «التزامي بالتميز والتحسين المستمر جعلني أساهم بشكل كبير في المشاريع المختلفة التي تهدف إلى تعزيز الإنتاجية والاستدامة داخل المؤسسة».
وحول طموح الهاشمي، تقول:«أبحث بنشاط عن الفرص للاستفادة من التقنيات المتقدمة، مثل تحليلات البيانات والذكاء الاصطناعي، لتطوير عملياتنا، ورفع معايير الجودة والسلامة، حيث مواكبة اتجاهات الصناعة وتطوراتها أمر بالغ الأهمية لدفع عجلة التقدم، وأنا ملتزمة بالتعلم مدى الحياة في هذا المجال المتطور باستمرار».
وتضيف:«إلى جانب مسؤولياتي الفنية، أدعم مبادرات التنوع بين الجنسين في الصناعات الثقيلة لكي تتوفر الفرص في هذا المجال للجميع، وأشارك بانتظام في المبادرات التي تعزز تطوير مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، لأنني أعتقد أن تمكين العقول الشابة أمر ضروري لتعزيز الابتكار وحل تحديات الغد». 

 

 

صهر الألمنيوم

أخبار ذات صلة «برتڤيل» للتطوير العقاري تستقبل وفداً من مدينة مصدر «تنمية المجتمع - أبوظبي» تنظم جلسة توعية حول الذكاء الاصطناعي وجودة الحياة

وتقول المهندسة نادية أهلي، مدير إدارة تطوير مشاريع الصهر في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، «أدير ثلاثة أقسام رئيسة، وهي قسم تطوير عمليات الصهر، والذي يقوم بتطوير التقنيات في الشركة، وقسم تطوير الأنودات وقسم تطوير بطانة الخلايا، وإدارة الابحاث في المؤتمرات العالمية.
وتضيف:«بعد تخرجي في الهندسة الكيميائية في 2008 التحقت في شركة الإمارات العالمية كخريجة متدربة في قسم تطوير ونقل التكنولوجيا، حيث بدأت مسيرتي العملية بإدارة قسم تطوير عمليات الصهر، وإدارة فريق مكون من 13 موظفاً من جنسيات وأعمار مختلفة».
وتتابع أهلي: «أحببت هذا العمل وهذا المجال لوجود التحديات فيه، وكونه بعيداً عن الروتين اليومي».
وتوضح أهلي حول عملها، «نقوم بتطوير خلايا الصهر من ناحية إدخال الذكاء الاصطناعي في عمليات الصهر ورفع كفاءة العمليات، ونعمل أيضاً على ابتكار مواد وآليات تساعد في تقليل الجهد والطاقة وتقليل الانبعاثات».
وفيما يتعلق بطموح أهلي، تقول: «أطمح أن أقود فريقاً متكاملاً يقوم بابتكار تقنيات صهر الألمنيوم التي تنافس الشركات العالمية من حيث الطاقة والجهد والانبعاثات البيئية ونقلها خارج الإمارات بإدارة وكوادر إماراتية متميزة».

تصميم «مدينة مصدر»
أما المهندسة آمنة الزعابي، وهي محلل أول-إدارة التصميم في مدينة مصدر، فتقول: «مهامي الرئيسة تتضمن التنسيق بين فرق العمل المختلفة لضمان توافق التصاميم مع أهداف الاستدامة، وكذلك العمل على دمج المبادئ البيئية في مختلف جوانب التصميم الحضري».
وتضيف: «أشارك في مراحل متعددة من تنفيذ المشاريع، بدءاً من الفكرة الأولية، وصولاً إلى التسليم النهائي، مع التركيز على تصميم بيئات حضرية مستدامة تلبي احتياجات المجتمع، وتحقق التوازن بين الجمال والكفاءة البيئية».
وتتابع الزعابي: «اخترت العمل في مجال إدارة التصميم، لأنني أؤمن بأن التصميم يمكن أن يؤدي دوراً كبيراً في تحقيق الاستدامة وحماية البيئة، حيث إن الشغف بإيجاد حلول تصميمية توازن بين الجمال والاستدامة كان الدافع الرئيس في اختياري لعذا العمل».
وتقول الزعابي: «بدأت مسيرتي المهنية بعد التخرج في تخصص الهندسة المدنية وتصميم المدن، حيث درست كيف يمكن دمج الاستدامة في مشاريع التصميم الحضري».
وحول طموحها المستقبلي، تذكر الزعابي: «طموحي في المستقبل هو أن أساهم في تطوير مدن مستدامة توازن بين التطور العمراني وحماية البيئة، إضافة إلى قيادة مشاريع تساهم في إيجاد حلول حضرية مبتكرة تعزز من جودة الحياة، وتدعم الاستدامة على المدى الطويل».

استدامة الغذاء
وفي استدامة وأمن قطاع الغذاء والمياه في أبوظبي، تسهم فاطمة الظاهري، مديرة مجمّع تنمية الغذاء ووفرة المياه التابع لمكتب أبوظبي للاستثمار في دفع جهود البحث والتطوير وتعزيز استدامة وأمن قطاع الغذاء والمياه في إمارة أبوظبي، وتركز فاطمة جهودها بشكل رئيس على مواكبة التطورات الحاصية في النظم الغذائية العالمية، والاستفادة من التقدم التكنولوجي لتعزيز أمن الإمدادات الغذائية، ودعم مستهدفات الإمارة تحقيق الأمن الغذائي والمائي، وضمان سلاسل توريد موثوقة ومرنة للمستقبل.
وخلال مسيرتها المهنية، اكتسبت فاطمة خبرة واسعة في إدارة وتقييم مختلف الأصول الاستثمارية، بما في ذلك الأسهم العامة، وأوراق سوق النقد، والاستثمارات البديلة. وبصفتها زميلة في إدارة الأسهم الداخلية في جهاز أبوظبي للاستثمار، قامت بإعداد وتقديم توصيات الأسهم ونماذج التقييم المالي، وتحليل التدفقات النقدية للسلع الاستهلاكية الأساسية والقطاعات التقديرية في الأسواق الناشئة في أوروبا وجنوب أفريقيا. كما شاركت في بعثات تجارية إلى دول عدة، بما في ذلك روسيا وتركيا وبولندا واليونان وجنوب أفريقيا والمملكة المتحدة.
تقول الظاهري: «أدعو الشابات اللواتي يسعين إلى تحقيق التوازن بين طموحاتهن المهنية وحياتهن الشخصية إلى تبني روح الاستكشاف والتغيير، فالحياة رحلة غنية بالفرص والتجارب الجديدة، وعلينا جميعاَ انتهاز هذه الفرص، وخوض هذه التجارب حتى لو بدت غير مألوفة أو خارج منطقة الراحة».
وتؤكد أن النجاح لا يقتصر على المسارات التقليدية، بل غالباً ما تأتي أعظم لحظات النمو والإنجاز من خلال المنعطفات غير المتوقعة، مشيرة إلى ما تقدمه الإمارات بتوجيه من القيادة الرشيدة الدعم الكامل للمرأة في جميع المجالات، ما يوفر بيئة خصبة تسمح لها بالازدهار والتفوق».
وتضيف:«نحن فخورات بنماذجنا النسائية الملهمة التي تثبت يوماً بعد يوم أن الإمكانيات لا حدود لها عندما تُمنح المرأة الفرصة والدعم، ونجاحهن هو خير دليل على الفرص اللامحدودة المتاحة للمرأة الإماراتية، وهنَّ يبقين مصدر إلهام لنا جميعاً لتحقيق المزيد من الإنجازات».
الإمارتية تمثل 72% من إجمالي المواطنين بمصرف أبوظبي الاسلامي 
كشفت بشرى الشحي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مصرف أبوظبي الإسلامي، أن المرأة الإمارتية تمثل 72% من إجمالي المواطنين بالمصرف البالغ عددهم نحو 1,000 موظف.
وقالت:«نؤمن بأن دور المرأة في القطاع المالي هو عنصر أساسي في التغيير والتقدم، نشهد يومياً كيف تصنع المرأة فارقاً حقيقياً في تشكيل مستقبل الصيرفة والاستثمار، فهي ليست فقط جزءاً من هذا المشهد، بل في صدارته، تقود الابتكار، وتتجاوز الحواجز، وتضع معايير جديدة ملهمة للأجيال القادمة.
وأضافت: «انطلاقاً من إيماننا بأن التمكين الحقيقي يبدأ بتوفير الفرص والدعم المستدام، يحرص مصرف أبوظبي الإسلامي على الاستثمار في المبادرات التي ترعى المواهب النسائية، وتدعم تطورهن المهني، وتتيح لهن فرصاً واسعة للنجاح في جميع المستويات. ونحن لا نؤمن فقط بأهمية مشاركة المرأة في القطاع المالي، بل نسعى إلى خلق بيئة تمكنها من قيادة التغيير، وإعادة رسم ملامح الصناعة».
وقالت: «في يوم المرأة العالمي، نحتفي بالنساء الرائدات اللواتي يدفعن عجلة التقدم، ويمهّدن الطريق للأجيال القادمة، ليس فقط في القطاع المالي، بل في المجتمع كافة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مدينة مصدر الألمونيوم فی شرکة الإمارات العالمیة للألمنیوم مدینة مصدر هذا المجال فی القطاع العمل فی فی مجال

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية تحذر من خطر تراجع الولادات الصحية

المناطق_متابعات

أفاد تقرير جديد صادر عن منظمة الصحة العالمية بأن عددا أكبر من النساء ينجبن من الحمل والولادة أكثر من أي وقت مضى.

أخبار قد تهمك تكثيف جهود المنظمات الدولية للاستجابة الإنسانية لزلزال ميانمار 4 أبريل 2025 - 2:11 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية لدعم مرضى القصور الكلوي السودانيين في مصر 2 مارس 2025 - 12:40 صباحًا

وفي السنوات الثلاث والعشرين الماضية فقط، طرأ انخفاض بنسبة 40% في وفيات الأمهات، وفق التقرير.

في حلقة من برنامج “العلوم في خمس”، الذي تقدمه فيسميتا غوبتا سميث، وتبثه المنظمة على منصاتها الرسمية، سلط خبير منظمة الصحة العالمية في صحة الأم، الدكتور فيمي أولادابو، الضوء حول كيفية الحصول على حمل وولادة آمنين.

الوقاية من المضاعفات

وقال أولادايو إن “ولادة طفل حدثٌ هامٌ في الحياة ويمكن أن تكون فرصة للأمل وبدايات جديدة وفرحة، لكنها ربما تكون أيضا فرصةً للخوف والمضاعفات. ولكي تتمتع المرأة بحملٍ صحي، فإن الحصول على فحوص طبية دورية وتغذية جيدة أمران أساسيان للوقاية من المضاعفات أثناء الحمل”.

كما أضاف أنه “خلال هذه الفحوصات، ينبغي أن تتوقع المرأة إجراء فحوصات مثل تحاليل البول والدم، وأن تخضع لاختبار الموجات فوق الصوتية وفحص مستوى الغلوكوز وقياس ضغط الدم، بالإضافة إلى مراقبة نمو طفلها”.

علامات تحذيرية

وأشار إلى أن هناك بعض العلامات التحذيرية التي يمكن أن تشير إلى قرب حدوث مضاعفات، حيث يجب على النساء الانتباه لأعراض مثل النزيف المهبلي والصداع الشديد أو تورم الساقين. وفي حال ظهور أي من هذه الأعراض، يجب على المرأة زيارة الطبيب أو التوجه إلى المستشفى.

مشكلة عالمية

وأوضح أن وفيات الأمهات لا تزال مشكلة عالمية، ففي عام 2023، توفيت مائتان وستون ألف امرأة نتيجة مضاعفات الحمل أو الولادة.

فيما لفت إلى أن النزيف يعد السبب الرئيسي لوفيات الأمهات، ويمثل أكثر من 25% من وفيات الأمهات التي حدثت في عام 2023.

ويُعادل هذا الرقم حوالي سبع مائة حالة وفاة بين الأمهات يوميًا، أي حالة وفاة واحدة كل دقيقتين تقريبًا، أي أنه يُشبه تحطم طائرة جامبو يوميًا.

كما يُعد ارتفاع ضغط الدم، المعروف باسم مقدمات الارتعاج، سببًا رئيسيًا آخر، لكن المأساة الحقيقية تكمن في أن العديد من هذه الوفيات يمكن الوقاية منها.

التشخيص المبكر

واستطرد الدكتور أولادايو قائلًا إنه يمكن الوقاية من المضاعفات والعواقب الصحية الخطيرة المرتبطة بنزيف ما بعد الولادة إذا تم تشخيصها مبكرًا.

ويكمن سر ذلك في الكشف السريع والعلاج الفعال. على عكس ما كان عليه الحال في الماضي، حيث كان الأطباء والممرضات يُقدّرون كمية الدم التي تفقدها المرأة، فقد توصلت منظمة الصحة العالمية إلى حل فعّال، وهو عبارة عن غطاء بلاستيكي خاص يُسمى “الغطاء المعاير”، لقياس كمية الدم المفقودة لدى المرأة بدقة أكبر.

تقليل الوفيات بنسبة 60%

بعد الولادة مباشرة، يقوم الطبيب بوضعه أسفل أرداف المرأة. ثم يتم جمع الدم المفقود في “غطاء المعايرة”. بمجرد أن يصل فقدان الدم إلى حد معين، في هذه الحالة 500 مل، تُقدّم مجموعة من العلاجات للمرأة في نفس الوقت تقريبًا، في غضون خمس عشرة دقيقة.

ومن خلال الدراسة التي أُجريت، والتي شاركت فيها أكثر من مئتي ألف امرأة، أظهرت هذه الطريقة أنها تُقلّل من فقدان الدم الشديد لأكثر من لتر، أو الجراحة لوقف النزيف، أو الوفاة بنسبة تصل إلى 60%.

حقوق المرأة الحامل

وبيّن أن المرأة الحامل لها الحق في تجربة حمل وولادة وما بعد الولادة آمنة وإيجابية، حيث تُعامل بكرامة واحترام. كما أن لها الحق في وجود مرافق من اختيارها، يكون معها طوال رحلة الحمل، بما يشمل أثناء المخاض والولادة ولها الحق في التحرك أثناء المخاض واختيار وضعية الولادة.

وأضاف أن للمرأة الحامل أيضا الحق في الحصول على مسكنات الألم، موضحا أن خطة الولادة، التي يتم إعدادها بمعرفة الطبيب المتخصص، تُعدّ ضمانًا لسلامة الحمل والولادة وتؤمن الإبقاء على الأمهات والأطفال أصحاء.

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة: فرق الهندسة في وزارة الدفاع تواصل مهامها الميدانية
  • من هي أبرز الشركات العالمية التي تصنّع في الصين؟
  • منظمة الصحة العالمية تحذر من خطر تراجع الولادات الصحية
  • مزارع العين.. رمز العطاء والاستدامة في الإمارات
  • قائد شرطة أبوظبي يطلع على جهود تطوير المهام الخاصة
  • بحضور حمدان بن محمد ووزير التجارة والصناعة الهندي.. موانئ دبي العالمية تعلن بدء بناء «بهارات مارت» في دبي
  • صنعاء.. اجتماع يناقش سبل تطوير الأداء الإعلامي ومواجهة الشائعات التي يبثها العدو
  • اجتماع في وزارة الاقتصاد والصناعة لمناقشة تحديات الصناعة السورية ‏وكيفية النهوض بها ‏
  • منتدى تكنولوجيا التجارة في أبوظبي يستشرف مستقبل التجارة العالمية
  • مبروكة تبحث مع عميدة زلطن تطوير العمل الثقافي داخل نطاق بلديتها