“هآرتس” تنقل عن ضابط في جيش الاحتلال: استخدمنا الفلسطينيين في غزة دروعاً بشرية
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
#سواليف
“هآرتس” نقلاً عن ضابط في جيش الاحتلال حول جريمة “الدروع البشرية”:
تعرفت على هذا لأول مرة في ديسمبر 2023 بعد شهرين من بدء الهجوم البري كان ذلك قبل وقت طويل من “ظهور النقص في كلاب وحدة عوكيتس” الذي تحول إلى “العذر لهذا الإجراء” تمتلك كل وحدة مشاة تقريبًا “شاوويش” ولا يدخل أي جندي مشاة إلى منزل قبل أن يقوم “الشاوويش” بتطهيره.هذا يعني أن في كل سرية 4 “شاوويش”، 12 في كل كتيبة، و36 في كل لواء، على الأقل
ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية عن ضابط في جيش الاحتلال اعترافه بارتكاب جرائم حرب واستخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية في قطاع غزة.
وقالت الصحيفة ان شرطة الاحتلال العسكرية فتحت 6 تحقيقات حول استخدام الجنود لفلسطينيين كـ”دروع بشرية”.
مقالات ذات صلة الصبيحي يكشف آلية اتخاذ القرار الاستثماري في الضمان 2025/03/13وأضافت نقلا عن الضابط “رأيت في حياتي الكثير من محاولات التغطية والتستر لكن هذا رقم قياسي جديد، في غزة يستخدم الجنود الفلسطينيين دروعاً بشرية 6 مرات على الأقل في اليوم”
وتابعت الصحيفة “إذا كانت الشرطة العسكرية تريد القيام بعملها بجدية، فعليها فتح ما لا يقل عن 2,190 تحقيقًا”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
“حماس”: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية
#سواليف
اتهمت حركة “حماس” رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعرقلة تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار لأسباب شخصية وحزبية، مؤكدة أن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي نفعا.
وأكدت الحركة في بيان التزامها “الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فورا بمفاوضات المرحلة الثانية”، مشيرة إلى أن “الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة”.
وقالت إن “نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم”، مذكرة أن “الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى”.
مقالات ذات صلةوأعربت “حماس” عن رفضها لـ”محاولات الضغط على الحركة، في حين يترك الاحتلال دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته”، مشددة على أن “لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي نفعا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى”.
وأضافت: “استمرار الاحتلال في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاء للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم”.