#سواليف

قامت #مدفعية #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق عدد من #القنابل_الصوتية غربي مدينة #رفح، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف شرق شمال القطاع.

وفتحت آليات الجيش الإسرائيلي المتمركزة شرق القطاع، نيران أسلحتها الرشاشة نحو منطقة جبل الريس في حي التفاح شرقي مدينة #غزة.

هذا وأصيب العديد من الأهالي يوم الأربعاء، بنيران مسيرات وآليات الجيش الإسرائيلي في القطاع، فيما تتجه الأنظار نحو المفاوضات الجديدة في العاصمة القطرية، إذ من المقرر مشاركة وفد التفاوض الإسرائيلي، مع وصول المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى الدوحة للمشاركة في المحادثات.

مقالات ذات صلة وفيات وإصابات إثر حادث مروّع في عمان 2025/03/13

ووصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة القطرية لإجراء مفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، فيما قال القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد، إن “جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار بدأت اليوم”.

وأكد القيادي في حماس أن “حركته تتعامل بإيجابية ومسؤولية بشأن هذه المفاوضات”، كما “أمِل أن تسفر مساعي المبعوث الأمريكي عن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار”.

يأتي ذلك في اليوم الـ53 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حيث تواصل إسرائيل خروقها للاتفاق بإغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود وغاز الطهي والمساعدات الإنسانية وقطع الكهرباء والمياه عن 2.2 مليون فلسطيني في القطاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مدفعية جيش الاحتلال القنابل الصوتية رفح غزة وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

عاجل| حماس: مستعدون لإطلاق جميع الرهائن مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب من غزة

قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، طاهر النونو، إن الحركة مستعدة لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة.

وأضاف النونو، في تصريح متلفز اليوم الاثنين، أن المشكلة ليست في أعداد الأسرى، لكن المشكلة أن الاحتلال يتنصل من التزاماته ويعطل تنفيذ اتفاق وقف النار ويواصل الحرب، وأن الاحتلال يريد إطلاق سراح أسراه من دون الانتقال إلى قضايا المرحلة الثانية المتعلقة بوقف النار الدائم والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة.

وشدد النونو على أن حماس أكدت للوسطاء على ضرورة توفر ضمانات لإلزام الاحتلال تنفيذ الاتفاق، لافتا إلى أن حماس تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع الأفكار التي عرضت في المفاوضات، لوقف النار وتبادل الأسرى.

يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة.. كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار الدخول للقطاع.

وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م).. وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.

اقرأ أيضاًحماس: نحذر من تحويل المفاوضات إلى عملية تبادل أسرى واستئناف العدوان

حماس: قصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة جريمة حرب جديدة

حماس: «نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقف إطلاق النار»

مقالات مشابهة

  • مصادر للقاهرة الإخبارية: مصر وقطر سلمتا حماس المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار
  • آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة بالقاهرة
  • «حماس»: مستعدون لإطلاق جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل وقف النار والانسحاب من غزة
  • عاجل| حماس: مستعدون لإطلاق جميع الرهائن مقابل وقف إطلاق النار والانسحاب من غزة
  • الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من غزة
  • مسؤولون إسرائيليون: تقدم محتمل في جهود التوصل إلى اتفاق هدنة
  • كشف تفاصيل المقترح الإسرائيلي المقدم لحماس
  • العربية تكشف تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار بشأن غزة
  • حرب ضد المستشفيات.. كيف يواصل الاحتلال كذبه لتدمير القطاع الصحي في غزة؟
  • مقترح جديد لوقف إطلاق النار.. انقسام بالجيش الإسرائيلي ومطالب شعبية بصفقة تبادل الأسرى