بينما كانت تتحدث عن قصة حب جمعت شخصين يعملان في مجال الصحافة، فوجئت مذيعة ومراسلة قناة محلية تابعة لشبكة "سي أن أن" أن هذا الأمر سوف يتحقق معها أيضا.

كانت كورنيليا نيكلسون، المذيعة في قناة WRCB في تينيسي داخل الأستوديو لتسجيل تقرير مساء الأحد، عندما دخل عليها صديقها الصحفي، رايلي ناغل، حاملا باقة من الورود، وتدريجيا بدأت تدرك ما كان يحدث لها.

Reporter Riley Nagel gives News Anchor Cornelia Nicholson the best surprise! pic.twitter.com/BINJXuC0Hu

— The Messenger (@TheMessenger) August 22, 2023

قال لها زميلها: "لدي تقرير خاص للناس في المنازل. كورنيليا وأنا التقينا منذ أربع سنوات أثناء العمل في الأخبار.. لقد انجذبت لك منذ أول مرة التقينا. أنت كنت تدفعينني دائما كي أكون أفضل في مجال الأخبار وجوانب الحياة الأخرى، وأعتقد أنه سيكون من المناسب أن أطرح عليك هذا السؤال هنا، بعد أن التقينا في (عالم) الأخبار".

وعندها جثا على ركبتيه وسألها: "هل تتزوجيني"؟ فردت "هذا يجعلني أبكي.. نعم أوافق"، ومدت إليه يدها ليضع الخاتم في إصبعها، ثم تعانقا.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

دعم قطري ومصري لجهود نزع فتيل الخلاف الداخلي في لبنان

كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، عن دعم قطري ومصري للجهود الداخلية التي تبذلها القوى اللبنانية لنزع فتيل الخلاف، والتركيز على وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان.

وذكرت الصحيفة أن "قطر ومصر تدعمان لقاء عين التينة، والذي ضم رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والنائب السابق وليد جنبلاط"، مشيرة إلى أن الحوارات ركزت على تسوية رئاسية تضمن إعادة تعويم مؤسسات الدولة لمواجهة العدوان الإسرائيلي، خصوصا ملف النازحين بسبب الحرب.

ولفتت إلى أن اللقاء جاء نتيجة تنسيق مزدوج، الأول داخلي بين بري وميقاتي وجنبلاط، والثاني بين بري وقطر ومصر، مضيفة أنه هدفت الصورة الثلاثية إلى إيصال عدة رسائل للداخل والخارج، أهمها أن الأولوية اليوم هي لوقف إطلاق النار قبل أي شيء، وبعد ذلك يبدأ البحث في الانتخابات الرئاسية وبقية الملفات الداخلية.

وذكرت أن "رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ليس بعيدا عن مقاصد الاجتماع"، مبينة أنه "يناقش مع الرئيسين بري وميقاتي مسألة عودة وزراء التيار إلى حضور جلسات الحكومة، نظرا للوضع الطارئ الذي يعيشه لبنان".

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، أن "هناك فرصة لإبرام تسوية لا تغضب أحدا وتفضي إلى ملء الفراغ الرئاسي، وتشكيل حكومة تعكس الواقع اللبناني كما هو، وليس كما ترغب به الدول الراعية للعدوان الإسرائيلي".



وتابعت: "ما تدعو إليه قوى لبنانية تأمل أن يجهز جيش الاحتلال على حزب الله بصورة نهائية، يتناغم مع طروحات غربية، بينها ما ذكره الفرنسيون عن الحاجة إلى تطبيق القرار 1559".

وأشارت الصحيفة إلى أن "بري لم يعد متمسكا بمبدأ الحوار كمدخل لانتخاب رئيس، لكنه يشترط موافقة أكثر من 86 نائبا للدعوة إلى جلسة انتخاب الرئيس، لتشكيل ما يشبه الإجماع الوطني".

وأردفت بقولها: "باسيل ليس بعيدا عن هذا الجو، لكنه يعارض انتخاب قائد الجيش جوزف عون، الذي ترشحه السعودية إلى جانب زياد بارود أو عصام سليمان"، موضحة أن "باريس دخلت على خط الوساطة مع الرياض، للضغط من أجل التسوية".

ونوهت إلى أنه من المفترض أن يزور ميقاتي بكركي للاجتماع بالبطريك بشارة الراعي، وسط معلومات عن تحضير بكركي لقمة روحية قريبا تواكب الحراك الداخلي.

ولفتت "الأخبار" بحسب مصادرها المطلعة، إلى أن "جهاد عربية وتحديدا قطر أكدت للرئيس بري أنها وغيرها من الدول العربية، لا تقبل بأي محاولة لعزل الطائفة الشيعية أو استغلال الوضع القائم لفرض معادلة غالب ومغلوب".

مقالات مشابهة

  • نيمار: ندمي على ترك برشلونة أخبار كاذبة
  • إصابة مباشرة وقاتلة.. لحظة استهداف حزب الله لقوة إسرائيلية راجلة (فيديو)
  • ???? حكاية عجيبة: فيديو يظهر زواج اثنين من الدعامة بفتاة قاصر
  • هذه حقيقة السيدة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة / فيديو
  • دوريات الأمن تضبط عدداً من المتسولين بجدة ..فيديو
  • دعم قطري ومصري لجهود نزع فتيل الخلاف الداخلي في لبنان
  • أستاذ تاريخ معاصر: نكسة 67 كانت مؤامرة أمريكية إسرائيلية كبرى (فيديو)
  • عقد ندوات توعوية بحضور ٧٨٠٠ شاب وفتاة عن زواج القاصرات والتسرب من التعليم بالجيزة
  • عادت بعد غياب لتعتزل على الهواء.. من هي الفنانة المصرية منى جبر؟
  • متخصصون يتعرفون على طرق التعامل مع مجرى الهواء بـ ”مركزي“ القطيف